- إهمال يفجّر طرابلس.. غاضبون يهاجمون مقر البلدية
- هل تعيش حلا شيحة قصة حب "سرية" مع رجل أعمال شهير؟
- وزير دفاع لبنان رداً على الحرس الثوري: كلام غير مقبول
- مناقصة البنزين: العونيون يستفيدون.. ولا انخفاض للأسعار
- الحرس الثوري: إذا أخطأت إسرائيل تجاهنا سنسويها بالأرض انطلاقا من لبنان
- لمن يعاني البدانة.. فواكه تساعد في القضاء على دهون البطن
- حرائق أستراليا قد تكون مبرمجة لبناء قطار سريع و8 مدن ذكية
- نبوءة السلطة... "سنجرفكم في لحظة لا تتوقعونها"
- "حكومة الوحدة الوطنيّة" نصٌّ في الطائف أم لا؟
- المطران الياس عودة يرفع عصا الانتفاضة بوجه السلطة و"الوصاية"
- طرابلس الثورة في خطر: عصابة تحاصر المدينة وتبطش بمواطنيها
- كيف تسعى روسيا الأرثوذكسية لبسط نفوذها على لبنان
- الأقوى في طائفته: السحر ينقلب على الساحر
- لبنان "الغريق" هل يتلقى انعاشاً عاجلاً؟
- أسبوع إختبار النيّات قبل الإستشارات.. وانتــظار الحريري لتأكيد ترشيحه
- لا دولارات ستأتي إلى لبنان: «خُذوا إعاشة»!
- مرفأ بيروت... مغارة "علي بابا"
- الحريري - باسيل... وجهاً لوجه من جديد
- «سيناريو سيِّئ» في عهدة «مُخرج سيِّئ»؟!
- الإستشارات وسيناريوات... "إذا مش الإثنين الخميس"
- المفتي يستخدم «الفيتو»: كفى إهانات!
- «التيار» للحريري: لن تعوِّض خسائرك السياسية من حسابنا
- إستنتاج موفد الجامعة العربية... "الخلاف عميق"
- قطاع "الذهب" ذَهب... تجّار العقارات في الشمال على طريق الإفلاس
- مجدرة "أم علي"
- «الطبقة المفلسة» تلعب على حافة الإنهيار الكبير!
- الحريري ـ باسيل: من يصمد أكثر؟
- غزوة الشتاء: الأسوأ لم يأتِ بعد!
- مطلوب بشكل عاجل حكومة «تكنو – سنكرية»
- طرابلس: المستقبل يتلطّى خلف المحتجّين في تعرّضهم لمنزل كرامي
- معمل سبلين يهدّد برجا: أطرد موظّفيكم
- «بورصة» صرف الموظّفين: 100 ألف مطلع 2020
- الحريري: من خيط التكليف إلى قفص التأليف
- الدولة تكسر «كارتيل» النفط: البنزين سيكون متوافراً
- لجنة تحقيق كنسية في قضية «رسالة حياة»
- سيول الليطاني فضحت سارقي رمول
- الأمطار تحوّل بيروت أنهراً ومستنقعات وبحيرات
- لبنان للوراء دُر.. تأجيل الاستشارات رداً على ترشيح الحريري
- إسرائيل تُهدِّد بجعل سورية فيتنام ثانية لإيران.. والانتقال من الرّدع إلى الهُجوم لإخراج قوّاتها.. هل تنجح؟ ولماذا نتوقع العكس؟ وما هي أسباب طَيران نِتنياهو إلى لشبونة للِقاء بومبيو بشَكلٍ عاجِل؟ وكيف سيَكون الرّد الإيرانيّ؟
- المطران عودة يستعير خطاب حزب الله
- يُمارس التجديف في شوارع بيروت
- تسرّب مياه الأمطار الى داخل قاعات التدريس في الجامعة اللبنانيّة في الحدت
- ما حصل مع المسافرين بسبب الامطار
- السيول تجرف مواطنة تنجو بإعجوبة
- منطقة لبنانية تغرق
- الثلوج تغطي المطار
- حيرة سعد الحريري: "أبو السنّة" أم "إبن التسوية"؟
- جبق يقول ما لا يفعل
- كيف تميز ما بين زيت الزيتون الأصلي والمقلد؟
- التركية توبا بويوكستون ترفض التعري رغم المبالغ الضخمة التي عرضت عليها
اخترنا لكم
-
ريهانا تتألق في عشاءٍ رومانسي مع حبيبها ...
الكاتب: -
كايلي جينر تخطف الأنظار بفستان مثير... وبثمنٍ ...
الكاتب: -
رغم الإخفاقات السابقة... قناة عبرية: إسرائيل تستعد ...
الكاتب:
السلطات العراقية إلى مزيد من العنف... والإنترنت "في خدمة اللصوص"
الرئاسات الثلاث والمرجعية الدينية والقوى السياسية تشيد بحركة الاحتجاج... فمن الذي يقمعها؟
تريد السلطات القائمة في العراق، الرئاسات الثلاث (الجمهورية والبرلمان والحكومة) والقضاء، أن تباشر بنفسها بالإصلاحات التي يطالب بها المتظاهرون. وهذا ما ترفضه حركة الاحتجاج، التي يتحدث قادتها علناً عن انعدام الثقة بين الطبقة السياسية والشارع.
باقون... وهذه مطالبنا
يقر الناشط علاء جاسم، وهو أحد الشبان المساهمين في تنظيم الحراك داخل ساحة التحرير، وهي مركز الاحتجاج الرئيسي داخل بغداد، بأن أعداد المتظاهرين مساء الأحد وصباح الاثنين في العاصمة العراقية، لم تكن كما السابق، بعد الإجراءات الأمنية الواسعة التي فرضتها الحكومة العراقية، وأبعدت المحتجين عن اثنين من الجسور الحيوية، وما يتصل بهما من ساحات وشوارع.
لكن جاسم يؤكد أنه وزملاءه باقون في ساحة التحرير، "حتى إذا انحسر عدد الحضور إلى 10 أشخاص، لحين تحقيق المطالب".
يذكر الناشط بالمطالب الرئيسية، وفي مقدمها إقالة الحكومة الحالية، وتشريع قانون انتخابات منصف وتشكيل هيئة مستقلة للإشراف على الانتخابات، بما يضمن صعود المستقلين والحد من هيمنة الأحزاب الدينية الموالية للخارج على الحياة السياسية في البلاد.
قتل على وقع التعهدات
بينما كانت الرئاسات تتلو بياناً الأحد بشأن ضرورة التوقف الفوري عن استخدام العنف ضد المتظاهرين، كانت قوات مكافحة الشغب تفجر قنابل الغاز وسط المتظاهرين في ساحة التحرير، متسببة في رفع فاتورة الضحايا.
وكان التلفزيون الرسمي يبث مشاهد لرئيس الجمهورية برهم صالح خلال استضافته رئيس الحكومة عادل عبد المهدي ورئيس البرلمان محمد الحلبوسي ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، مع خبر عاجل يؤكد اتفاق أعلى السلطات العراقية على أن "الحل الأمني" ليس خياراً مطروحاً للتعامل مع التظاهرات المستمرة في البلاد منذ نحو ثلاثة أسابيع. في توقيت مقارب، كانت مفوضية حقوق الإنسان توزع على الهواتف الشخصية للصحافيين حصيلة جديدة لضحايا قمع الحكومة ضد التظاهرات، وبلغت 319 قتيلاً و15 ألف جريح، وهي حصيلة ارتفعت صباح الاثنين، مع ورود أنباء عن قتلى وجرحى في تظاهرات جنوب العراق.
لم تتحدث المفوضية عن اختطاف واختفاء وتغييب صحافيين ونشطاء ومتظاهرين، في بغداد والمحافظات، منذ مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، لكن مصادر غير رسمية قالت إن عدد هؤلاء يناهز الأربعين.
يقول المدون العراقي حسن عبدالله إن "الرئاسات الثلاث ومعها مجلس القضاء الأعلى أشادت بالمتظاهرين، والمرجعية الدينية في خطبة الجمعة، كذلك أشادت بالمتظاهرين، والسيد عمار الحكيم أشاد هو الآخر بالمتظاهرين، كذلك يفعل التيار الصدري وحزب الدعوة والشيخ الخزعلي وقناة العراقية والأمم المتحدة وكل برلماني وسياسي يظهر على شاشات التلفاز".
يضيف "على الرغم من هذه الإشادات، يزداد يومياً عدد الشهداء، ولا بوادر لتوقف ماكينة القتل".
الإنترنت في خدمة اللصوص
كان هذا مشهداً غريباً بالنسبة إلى المتابعين، إذ إن السلطات لا تريد أن تقدم أي مصاديق ميدانية على نواياها بالتخلي عن العنف، فضلاً عن ذلك، توقف السلطات خدمات الإنترنت وتضيق على وسائل الإعلام، للتعتيم على العنف الذي تمارسه ضد المحتجين.
يقول الإعلامي والكاتب العراقي قيس حسن إن "الإنترنت يعود للحياة يومياً من الساعة 8 صباحاً حتى 4 عصراً باستثناء العطل، بسبب حاجة مزاد العملة في البنك المركزي الملحة له وبشكل عرضي تستفيد من عودته شركات الصيرفة والطيران"، موضحاً أن "كل هذه الأشياء هي من صلب حاجة اللصوص"، في إشارة إلى الساسة المستفيدين من هذه العملية. يضيف "سيبقى قطع الإنترنت مستمراً حتى يأذن الله، وأي كلام للحكومة عن قرب عودته بشكل طبيعي هو كذب".
بغداد أولاً... ثم المحافظات
تقول مصادر مواكبة إن الحكومة العراقية أعدت خطة لتطويق حركة الاحتجاج في بغداد والمحافظات، لا تستثني إمكانية اللجوء إلى العنف المفرط، إذا لزم الأمر.
تقوم الخطة على الانتهاء من الوضع في بغداد أولاً، ثم التوجه إلى مدن أخرى تشهد تظاهرات حاشدة لإخمادها، لا سيما البصرة والديوانية وكربلاء، حيث الاعتصام في الساحات مستمر.
تضيف المصادر أن الحكومة أصدرت توجيهات صارمة بضرورة انتظام الدوام في بغداد والمحافظات، لكن آلاف الطلبة والموظفين خرجوا إلى ساحات الاحتجاج يومي الأحد والاثنين، وهو مشهد تريد السلطات عدم تكراره بأي ثمن.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
العنكبوت الالكتروني
العنكبوت الالكتروني - اخبار, مقالات ومنوعات.
سيدني - استراليا
- نيران أسلحة رشاشة وجثث ملقاة من سطح مبنى.. تفاصيل تتكشف عن ليلة دامية أخرى بالعراق
- طائرة مسيّرة تستهدف منزل مقتدى الصدر في النجف بقذيفة هاون
- في ظل المظاهرات العراقية.. رغد صدام حسين تثير الجدل بتسجيل صوتي لوالدها عن إيران
- سفن أردوغان لن تغادر سواحل المتوسط.. ماذا بوسع السيسي أن يفعل؟
- العراق.. البرلمان يقبل استقالة الحكومة والقضاء يصدر أول حكم بالإعدام في قضايا القمع
- 100 ضحية في يومين: قمع وحشي في الناصرية والنجف وبغداد
- سفّاحو سوريا الروس
- أسرار مؤامرة إيرانية لمهاجمة السعودية
- العراق.. "عنف مفرط" يطال المسعفين وحصيلة دامية في 3 أيام
- جنوب العراق.. مقتل 13 متظاهراً خلال 24 ساعة
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)