- قطط وفئران
- الأسد يتكلّم في لبنان: هل نسي أحدهم صوت الراديو مفتوحاً؟
- مصدران: مصر تنفذ حكم الإعدام في 9 أشخاص أدانهم القضاء باغتيال النائب العام
- رفض ممارسة "العلاقة الحميمة" معها.. فضربته ضربا مبرحا
- الوزير الدرزي في دمشق: محاصرة جنبلاط تشتد
- هل نشهد "ولادة جديدة" لحزب الله؟
- ميقاتي يستقبل سفير العراق
- "الدستوري" يبطل نيابة ديما جمالي؟
- " دعارة "عن طيب خاطر
- هل يقبل المجلس الدستوري طعوناً انتخابية؟
- قلق أميركي من «الحزب» يهزّ الحكومة.. واستلحاق داخلي بجلسة غداً
- قلق أميركي من تنامي دور «حزب الله» في الحكومة اللبنانية
- الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح!
- جردة «الإتصالات»: ما ورثه شقير وما يجب أن يورثه
- بيروت - دمشق: «العودة الآمنة»
- الغريب: إسألوا الحريري.. وانتظروا الآتي بعد الزيارة
- سلّة تعيينات منتظرة.. «تُلهِب» الحكومة!
- لا عودة سوريّة الى الحضن العربي
- الفساد بالمزاد
- أخبار وأسرار لبنانية
- حريق يقتل سبعة أطفال سوريين من أسرة واحدة في كندا
- هل تعاني ألزهايمر؟.. 10 أعراض تحدد الإجابة
- 11 مشروع قرض على جدول أعمال جلسة الغد: حكومة «إلى الاستدانة»!
- رسالة مصارحة أميركية للحريري: مشاركة حزب الله بنزاعات خارجية تزعزع الإستقرار
- رئاسيات جعجع وفرنجية وباسيل
- وزير المال يتحدى واشنطن: ترشيح زياد حايك لرئاسة البنك الدولي!
- بطيش يزعج «الماكنزيين»: ما قدّمته «ماكنزي» أفكار... لا خطّة
- الاستماع إلى أربعة محامين في ملفات فساد!
- الطائفية والمناصفة والدولة المدنية
- عون والحرس الجمهوري
- دولتان في العالم لا تباع فيهما "كوكاكولا".. والسبب قديم
- مستشارة للأسد ترفض فكرة منح الأكراد حكما ذاتيا
- توقعات الأبراج ليوم February 20, 2019
- الحريري: لتلزيم مشاريع "سيدر" نتعهد بإصلاحات تضمن الشفافية
- الحكومة اللبنانية أمام «اختبار مبكّر» لـ «خطّ الفصل»
- شيلدون اديلسون مهندساً ومموّلاً لمنظومة التدخل في فنزويلا
- هزّتان مبكرتان بمقياس التضامن الحكومي: «الزواج المدني» و«زيارة دمشق»
- لبنان: الغريب يُطلع عون على زيارته لسورية... والحريري يستدعيه
- حكومة «الفرصة الأخيرة».. و«النأي بالنفس» عن الملفات السياسية
- حين ترتكب إيران خطأ صدّام
- “اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
- أستراليا.. استطلاع ايبسوس: تدني الدعم للعمال على خلفية اللاجئين وأمن الحدود
- أستراليا: Woolworths يرفع سعر الحليب وكولز يرفض السير على خطى منافسه
- أستراليا: التصويت الالكتروني في نيو ساوث ويلز "معرّض للقرصنة"
- أستراليا: تشخيص 300 شخص يوميا بمرض السكري
- الرئيس بري استقبل مجلس نقابة الصحافة: بلد لا يخضع للقانون يكون مرتعا للفساد ولا باب آخر للحكومة غير النجاح
- أغلى عشاء في لبنان... في جوار باسيل!
- الأيتام والأسر المكفولين من المرحوم القاضي خالد حمود في غداء تكريمي
- بمناسبة اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية " الانقاذ ":اين نحن من العدالة الاجتماعية
- داعش يحاصر 200 أسرة سورية.. ونداء دولي للتحرك
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
«التيار العوني» ينبض.. برغم أزماته الداخلية

بعيداً عن القراءات المتباينة لنتائج الانتخابات التمهيدية في «التيار الوطني الحر» ومقاربة كل فريق لها من المنظار الذي اختاره لنفسه، فراح يلبس الأرقام اللباس الذي يناسبه، ثمة ثابتة لا يمكن لأي عوني تجاوزها أو اغماض عينه عنها: «لا يزال التيار البرتقالي جسماً سليماً ينبض بالحياة قادراً على التفاعل مع التطورات، فيتحوّل في لحظة الحقيقة الى منبّه ذي صوت عالٍ يصعب جداً اسكاته».
بالأمس، قدّم العونيون «نموذجاً ساطعاً على دينامية هذا التنظيم الذي بنيت أساساته على حجارة المبادئ السيادية التواقة لكل أشكال الانتفاضات ورفض الأمر الواقع. وها هو بعد أكثر من ربع قرن على الولادة، يؤكد من جديد أنه رافض لكل ما هو معلّب ومُسقط، وقادر على المواجهة الديموقراطية واطلاق صرخة مدوية خصوصاً اذا كانت تعبّر عن الحالة الاعتراضية».
هكذا، يردد أحد المعنيين انّ أبرز ما يمكن استنتاجه من اليوم الانتخابي الطويل أنّ لعبة صناديق الاقتراع «لا تزال هي الحكم بين المحازبين وهي قادرة على فرد مساحة تعبير شاسعة لكل الآراء حتى لو تناقضت وتخاصمت في ما بينها، وهذا ما يرفع من رصيد المتحمسين للقيادة حين يدافعون عن «قدسية النظام الداخلي للحزب» وضرورة الاحتكام لمقتضياته، «لأنه يؤمن فعلاً لا قولاً ـ من وجهة نظرهم ـ مساحة اعتراض نظامية تتناغم مع مبدأ الالتزام الحزبي».
يؤكد المتحمسون للقيادة أنّ ما جرى الأحد الماضي «هو بداية استفتاء غير مسبوق في تاريخ الأحزاب اللبنانية، بمعزل عن الانتقادات التي يسجلها البعض، وهي فرصة حقيقية أمام القاعدة لتعبّر عن خياراتها الانتخابية لمن تريد أن يمثلها في الندوة البرلمانية».
مشهدية الأمس بالنسبة لهؤلاء «تنقض شكوى المعارضين من عدم وجود آليات محاسبة داخلية من شأنها أن تؤثر على مسار الحزب ومن أن رئاسة النظام تختصر القرار، فلقد أثبتت صناديق الانتخابات التمهيدية أنّ التعبير عن الرأي متاح وبأشكال متعددة».
بالتفصيل، لا يوافق هؤلاء على التصنيف الذي سارع المعارضون الى تسجيله من خلال استثمار النتائج وقسمها الى نصفين، نصف موال وآخر معارض. يعتبرون أنّ فرز المرشحين بـ «المسطرة» في غير محله حتى لو كان بعضهم يسجل اعتراضات معينة، ولكن التعامل مع الناس بـ «الجملة» فيه تحوير للحقائق والوقائع. ثمة اعتبارات محلية وأخرى لها علاقة بـ «بروفيل» المرشح وحضوره وعلاقته بالقاعدة الحزبية، هي التي لعبت دوراً مؤثراً بالنتائج.
الأهم من كل ذلك، بنظر هؤلاء، هو أنّ هذه التجربة سمحت لكل وجهة نظر بأن تعبّر عن ذاتها وظهّرت الأحجام على حقيقتها.
ومع ذلك، فإنّ صندوقة الاشرفية كانت لها رمزيتها الخاصة. صحيح أن لغطاً أثير حول حقيقة الأرقام وقد تبيّن أنّ قلمي الاقتراع تضمنا 174 ورقة ملغاة الى جانب 3 اوراق بيضاء وورقة باسم فاخوري، غير أنّ معركة العاصمة كان لها بعد مختلف.
بالنسبة للقيادة، فإنّ عبس «ذهب الى مربع الفصل لأنّ محاربته قرار الحزب، حوّلته من ملتزم الى مؤيد بعد اسقاط بطاقته الحزبية. وهذا ما حصل. بنظرهم، ما أفرزته صناديق الأحد «لم يكن مستغرباً لأن عبس صاحب حيثية، وهذا أمر لم ينكره عليه أحد، ولكن استثمار هذه الأرقام وكأنها تختصر الرأي العام العوني، فيه مبالغة ولا يعكس الواقع»!
ومع ذلك، يقول أحد المعارضين إنّ نائب رئيس «التيار الحر» نيكولا صحناوي خاض معركة بوجه «شبح» ولم يتمكن من تحصيل سوى 184 صوتاً مع كل امكانات السلطة التي كانت متاحة، ولذا فإنّ السؤال: ماذا لو كان عبس مرشحاً رسمياً؟ وهنا العبرة. واستطراداً كيف سيتعامل «التيار» مع الاستحقاق النيابي حين ستدنو ساعته؟ كيف سيتجاوز حاجز الاعتراض؟
ويضيف: إنّ لبيروت «رسالتها السياسية، لكن ثمة خيطاً رفيعاً غير مرئي مع بقية المربعات الانتخابية، خصوصاً بين مرشحين اعتبروا أنفسهم أنهم مستهدفون ومناضلون من المؤسسين يطالبون بالشراكة، ويُعمل على إبعادهم عن الحلبة، واذ بالصناديق تعيد تثبيت موقعهم. غسان عطا الله في الشوف، طانيوس حبيقة في المتن والذي قطع الطريق على هشام كنج مثلاً، جورج عطا الله في الكورة، وغيرهم ممن حجزوا موقعهم وصار بإمكانهم اكمال السباق بجدارة.
كذلك، ثمة نواب صاروا من الثوابت لا بل برهنوا بفعل نشاطهم وحضورهم وعلاقتهم القوية بالقاعدة أنهم يمثلون حيثيات شعبية لا يمكن تجاوزها، مقابل نواب «زحلت» الأرض من تحت أقدامهم، كحكمت ديب ونبيل نقولا وصارت امكانية استبدالهم متاحة.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
كلير شكر
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- سلّة تعيينات منتظرة.. «تُلهِب» الحكومة!
- شريك «النقطة والفاصلة»!
- «تقاطعات» التكنوقراط... «تطيح» حنكة «الشريف»
- حكومةُ «الطرطقة».. على الملفات
- مصير حسن مراد... في حال تصادم «الكبار»
- أمر عمليات «لبنان القوي»: قَبِلنا التحدّي!
- لولا «شياطين» جبران باسيل!
- هكذا أطاحت جلسات باريس... تفاهمات بيروت
- مشاورات... «وفي الهريبـــة كالغزال»
- قواعد الإشتباك V/S قواعـــد التأليف
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)