- الحالة المعجزة.. طفل "بلا دماغ" يحير العلماء
- واشنطن بوست: جهل الأميركيين بالتاريخ فضيحة قومية
- أستراليا: بسبب سيارة زوجته الشقراء وخلافه مع بلدية باراماتا.. جان ناصيف على خط النار
- أستراليا: توقعات بانهيارأسعار منازل سيدني وملبورن لـ25% من قيمتها خلال العام
- تعليم فاشل... تخّلف مضمون
- المجلس الدستوري يبطل نيابة ديما الجمالي
- أشمل من طموح جعجع الرئاسي: القوات تلاطف حزب الله
- ملامح كباش حول وزارة الصحة بين «القوات» و«حزب الله»
- صدمة اللبنانيين السنة بالزواج المدني
- عون إلى الرياض؟
- الحكومة إلى الاختبار والدستوري يقبل طعنين؟
- باريس تتابع "سيدر".. والكهرباء تختبر الحكومة.. و"الدستوري" يطعن بجمالي
- وزير جديد يبوح بالخفايا: ما اكتشفته صدمني!
- "حكومة متاريس" مهما حاولوا تجميلها
- إستياء عربي ودولي من خرق "النأي بالنفس"
- المختارة: مستهدَفون بالمباشر ... وبالواسطة!
- هل يفعلها المجلس الدستوري اليوم... ويمشي؟
- 5 علامات تدل على قوة شخصية المرأة
- جريمة وحشية.. "قطعوا رأسي لأن زوجي لم يدفع الفدية"!
- الحكومة: الاشتباك الأول حول سوريا
- جلسة «التعايش ضمن الإشتباك»: الكهرباء النجم وجهوزية مواجهة بين جعجع وباسيل
- «ماكنزي»... فضائح مالية جديدة
- 1.4 مليار دولار لـ«توطين» النازحين: الدولة آخر من يعلم!
- قرض الـ400 مليون دولار: البنك الدولي يضغط على الوزارات!
- رياض سلامة يخالف تعاميم مصرف لبنان!
- الكهرباء تعود إلى «طبيعتها» مساء اليوم: تكرار الأزمة قريباً؟
- شمال سورية يأتي بـ «دويلة» أو بحلّ سياسي؟
- عون: نرفض انتظار الحل السياسي لعودة النازحين السوريين
- لبنان بين «النهوض» أو تَحوُّله... «كيس ملاكمة»
- لبنان وحكومته الجديدة تحت المجهر الأميركي
- بدون تعليق
- عون: لا خلافات حكومية ولا انتظار للنازحين
- الادعاء على صاحبة مستشفى للأمراض العقلية ومسؤول بوزارة الصحة
- توقعات الأبراج ليوم February 21, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 21, 2019
- قطط وفئران
- الأسد يتكلّم في لبنان: هل نسي أحدهم صوت الراديو مفتوحاً؟
- مصدران: مصر تنفذ حكم الإعدام في 9 أشخاص أدانهم القضاء باغتيال النائب العام
- رفض ممارسة "العلاقة الحميمة" معها.. فضربته ضربا مبرحا
- الوزير الدرزي في دمشق: محاصرة جنبلاط تشتد
- هل نشهد "ولادة جديدة" لحزب الله؟
- ميقاتي يستقبل سفير العراق
- "الدستوري" يبطل نيابة ديما جمالي؟
- " دعارة "عن طيب خاطر
- هل يقبل المجلس الدستوري طعوناً انتخابية؟
- قلق أميركي من «الحزب» يهزّ الحكومة.. واستلحاق داخلي بجلسة غداً
- قلق أميركي من تنامي دور «حزب الله» في الحكومة اللبنانية
- الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح!
- جردة «الإتصالات»: ما ورثه شقير وما يجب أن يورثه
- بيروت - دمشق: «العودة الآمنة»
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
حتام يبقى غاز لبنان في أعماق البحر؟
بينما تبقى ثروة الغاز الطبيعي في لبنان مدفونة في عمق البحر وعرضة للخلافات الداخلية على الصلاحيات بين أطراف الحكم اللبناني المتهاوي، تتنازعها الأهواء والمطامع من شتى الاتجاهات، استطاعت إسرائيل في نهاية العام الماضي تسوية خلافاتها الكثيرة والمعقدة مع الشركات المستثمرة للغاز، وبدأت توقيع اتفاقات لتصدير الغاز إلى دول المنطقة. وكان باكورتها اتفاق لتصدير الغاز إلى الأردن بقيمة 10 مليارات دولار لمدة 15 سنة تغطي نحو 40% من حاجات البلاد من الكهرباء. في الوقت عينه بدأت إسرائيل مفاوضات من اجل تصدير الغاز إلى دول أخرى في المنطقة مثل مصر وتركيا.
وموضوع استخراج الغاز وتصديره في إسرائيل ليس موضوعاً اقتصادياً بحتاً بل هو موضوع ذو أهمية أمنية - استراتيجية من الطراز الأول، ويهدف قبل أي شيء آخر إلى تعزيز مكانة الجيوسياسية لاسرائيل، وفرض نفوذها وهيمنتها السياسية على دول المنطقة، بالطبع الى جانب المساهمة الكبيرة التي يقدمها هذا القطاع في ازدهار الاقتصاد الإسرائيلي.
والسؤال الذي يطرح نفسه ليس لماذا نجحت إسرائيل وفشل لبنان، بل السؤال هو كيف استطاعت إسرائيل التغلب على العوائق الكثيرة التي واجهتها في نقاشها مع الشركات المستثمرة قبل التوصل الى تسوية على خطة الغاز وبأية وسائل؟
من أهم المشكلات التي اعترضت خطة تصدير الغاز هي الاتفاق على توزيع الحصص بين الدولة المكلفة الدفاع عن حق كل فرد من مواطنيها في الاستفادة من الثروات الطبيعية، والشركات المستثمرة التي وظفت أموالاً ضخمة في التنقيب عن الغاز والتي تريد أن تضمن حصة كبيرة تؤمن لها استرجاع هذه الأموال وتحقيق أرباح مجدية. وقد دارت معركة طاحنة بين المؤسسات الرقابية في الدولة التي مهمتها حماية حقوق المواطن والمحاكم واللجان المختصة التي شكلتها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة من جهة، والشركات المستثمرة من جهة أخرى التي تملك جيشاً من المحامين ومجموعات ضغط وشركات علاقات عامة مهمتها الضغط على السياسيين الإسرائيليين وعلى الرأي العام والتأليب على الحكومة خدمة لمصالحها. وتصاعد الخلاف بين الجهتين الى حد دفع الشركات المستثمرة الى التهديد بمقاضاة دولة إسرائيل أمام محاكم التحكيم الدولية. وفي نهاية الأمر انصاعت حكومة نتنياهو لشروط الشركات وقبلت بتقاسم للحصص بين الاستهلاك المحلي والتصدير وللأرباح بما يضمن مصالح الشركات على المدى البعيد.
في دولة مثل لبنان تشهد يومياً انهيار مؤسساتها التشريعية والتنفيذية والقضائية، يبدو ان الغاز سيبقى مدفوناً وقتاً طويلاً في قاع البحر.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)