- المفاجأة غير المفاجئة بانسحاب الخطيب خلطتْ الأوراق في لبنان
- أستراليا.. بالفيديو: حفل فارس كرم يتحول لمعركة بالسكاكين
- رئيس وزراء أسترالي سابق "طلب من ابنته التكتم على اغتصابها"
- بدء محاكمة رفعت الأسد في باريس الاثنين بقضية "إثراء غير مشروع"
- الحرب العراقية - الإيرانية المستمرّة
- لبنان: الحراك الشعبي يتجه للتصعيد عشية انطلاق الاستشارات النيابية
- خوف على طرابلس من كثافة الأجهزة الأمنية وكثرة ألاعيبها..
- ماذا يوجد في تلفون ديما صادق؟
- مسيرة نحو بيت الوسط بعد دعم الحريري من جديد
- لبنان.. "توافق" على الحريري رئيسا للحكومة والخطيب ينسحب
- عوده في الذكرى الـ14 لاستشهاد جبران تويني ورفيقيه: لبنان الجديد يولد
- "حل عن جسمي".. لبنانيات يهتفن ضد التمييز والاغتصاب والتحرش الجنسي
- 5 ملاحظات سريعة على هامش الثورة اللبنانية والثورات عموماً
- العراق في خطر شديد
- الخاسر من مقاطعة روسيّا هي أوروبا
- الاستشارات غداً وترشيح الخطيب لا يتبنّاه أحد
- رصاصة في وجه الراقصة تفسد الحفل.. وفيديو لـ"جريمة الزفاف"
- سقوط سمير الخطيب.. وعون الغاضب يصرّ على موعد الاستشارات
- لماذا يكره “حزب الله” ديما صادق؟
- "عهد حزب الله" شبه انتهى
- «مسامير» الحراك تتوعد الخطيب.. والحريري ينشد المساعدة الدولية
- الحربُ بـ «الشخصي» على الخطيب تُغْضِب مزبود عشية الفرحة... المحتملة
- شيخ يتعرض لديما صادق…”إعلاميون من أجل الحرية”: نحمل الدولة مسؤولية حمايتها
- نيران أسلحة رشاشة وجثث ملقاة من سطح مبنى.. تفاصيل تتكشف عن ليلة دامية أخرى بالعراق
- رجل جبران باسيل في رئاسة الحكومة!
- توقيف راهبتين من جماعة "رسالة حياة"
- ثنائي مثلي ينجح للمرة الأولى في تشارك الأمومة جسديًّا!
- لله يا محسنين لبنان يجوع؟
- أي قوة دفع سنّية ستأتي بالخطيب رئيساً ولأي حكومة؟
- عمائم شيعية في الثورة
- احذروا الاستعمار الصيني المقبل!
- لبنان "ليس متروكاً"، فأي خيار للتكليف؟
- البطريرك الماروني يتهم «بعض السفارات» بتسهيل هجرة المسيحيين
- إجراءات لتسهيل الإستشارات.. ونصائح أوروبية بــالتأليف قبل فوات الأوان
- "من غير الطبيعي العفو عن جرائم شائنة"
- "إثنين الغضب"... استشارات على "ضوء" إشارات السير
- أبعد من الحراك.. ولبنان
- لبنان تجاوز "قطوع" الإنهيار!
- المقاطعجيون الجدد في ظل تحلّل مسؤولية الدولة
- الطريق الى الإستشارات: "كل ساعة بساعتها"؟!
- طريق وعر أمام تكوين السـلطة التنفيذية!
- جان عزيز يسأل نصرالله عن سمير الخطيب: من يجيبنا يا سيد؟
- خلط أوراق نيابية عشية الإستشارات... وخيار التأجيل وارد!
- هل يصمد الخطيب ويُسمى لتشكيل الحكومة الاثنين بينما سيمتنع نواب عن تسميته؟
- العونية أو فن التنصل من المسؤولية
- هل يسقط الخطيب بغياب «الغطاء الطائفي»؟
- لبنان: وثائق العفو... أصدقُ إنباءً من "الكُتُبِ"
- كندا تتهم مواطنا بالقيام بنشاط "ارهابي" لصلات مزعومة له مع تنظيم الدولة الاسلامية
- الرؤساء السابقون... أصحاب السـوابق
- 30 ألف دولار «ثمن» الطفل الأشقر و15 ألف دولار للطفل الأسمر! شبهات بالاتجار بالأطفال
اخترنا لكم
-
ريهانا تتألق في عشاءٍ رومانسي مع حبيبها ...
الكاتب: -
كايلي جينر تخطف الأنظار بفستان مثير... وبثمنٍ ...
الكاتب: -
رغم الإخفاقات السابقة... قناة عبرية: إسرائيل تستعد ...
الكاتب:
توقيع رئاسي على ورقة بيضاء

دخل لبنان هذا الأسبوع مرحلة حاسمة يفترض أن تُفضي إلى تبلور الاستحقاق الرئاسي في آخر الشهر الحالي، سلباً أم إيجاباً.
الأمر متوقف على عبارة ينطق بها الرئيس سعد الحريري الذي بات يملك مفتاح قصر بعبدا أمام العماد ميشال عون. صحيح أن طريق الجنرال الى القصر الجمهوري بعد ذلك، يعترضها بعض الحواجز، لكن هذه المعوقات قابلة للإزالة إذا ما عرف القائد العسكري السابق التعاطي معها، وبغير اللغة العسكرية.
في كل الأحوال، أصبح المسرح مهيّأ لملء الشغور الرئاسي الأطول في حياة الجمهورية اللبنانية، وباتت كل المواقف المتصلة بالرئاسة اللبنانية واضحة، من أعلى الهرم الى أسفل القاعدة، دولياً وإقليمياً ومحلياً.
وهذا عرض بما أنضجته الأسابيع الماضية من فوق الى تحت:
÷ دولياً، الجميع مع انتخاب رئيس للبنان، أيّ رئيس، تثبيتاً للاستقرار الداخلي الذي تحرص عليه القوى الكبرى، خشية تدفق مليوني لاجئ سوري الى دول الغرب، بعدما خبرت هذه الدول جيداً وطأة اللجوء الى أراضيها. ثم إن هموم العالم اليوم في أمكنة أخرى غير لبنان ورئاساته.
÷ إقليمياً، تتوزع الاهتمامات هنا بالتحديد بين السعودية وسوريا وإيران.
ـ المملكة لم تقل «نعم» لميشال عون، لكنها لا تقول «لا». فليتحمل سعد الحريري نتائج موقفه. وربما هذا ما يربك الرجل ويحمل حلفاءه على تفسير الأمور وفق الأهواء والطموحات. لكنه في النتيجة سيحسم خياره، سلباً أو إيجاباً.
ـ أما سوريا وإيران فكل من ساءلهما في الأمر، قالتا بالفم الملآن: «راجعوا السيد حسن نصرالله».. ونقطة على السطر.
÷ محلياً، ثمة ثلاثة ممرات إلزامية بعد كلمة سعد الحريري.
ـ الأول يمثله «حزب الله». وواهم من يعتقد أن الحزب لا يريد رئيساً للبنان وبأسرع وقت. أساساً هموم الحزب باتت أكبر من لبنان ورئاساته. همه الأساسي استقرار البلد في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ المنطقة. وبالتأكيد لبنان برئيس سيكون أكثر استقراراً. هو يدعم العماد ميشال عون للرئاسة بقوة (قال السيد حسن «جربونا».. فجرِّبوه). لن يفتح الحزب خلافاً ولا صراعاً مع ميشال عون ولا مع نبيه بري ولن يضغط على أحد من حلفائه. صحيح أن تفاهمه مع «التيار الحر» مقدس، لكن تحالفه مع حركة «أمل» أكثر قداسة، لأنه يعني صحة الطائفة الشيعية واستقرار ساحتها
ومقاومتها، وهذا الاستقرار خط أحمر وفوق كل اعتبار..
ـ الثاني، يمثله الرئيس بري. وهو آخر من يعرقل انتخاب رئيس للجمهورية. لكن الرجل لا يوقع على بياض. وواهم من يعتقد أن ثمة من يمون عليه، في الداخل أو في الخارج. أساساً وفي مسيرته الطويلة كان ثمة رجل واحد يمون على نبيه بري، هو الرئيس الراحل حافظ الأسد، لأنه كان يحترم خبرة القائد الراحل، وكان على قناعة بأن الأسد يجتهد دائماً لصالح نبيه بري، وقد أثبتت الأيام ذلك.
الرجل يريد ضمانات وتفاهمات مسبقة، لا مع ميشال عون فقط، بل مع سعد الحريري أيضاً في موقعه العتيد كرئيس للحكومة.. لكن ما من عاقل يفترض أن يفكر بتجاوز عين التينة أو تجاهل نبيه بري والقفز فوق الطائفة الشيعية، ولا بإحياء ميثاق 43 التقليدي من القبور.
ـ الثالث، يمثله وليد جنبلاط. فالرجل يستعد لتسليم الزمام لنجله تيمور. وهو يريد أيضاً ضمانات للمستقبل، كي يكون تقاعده مريحاً. التفاهم مع وليد جنبلاط ليس صعباً.
على أساس هذه المعطيات يمكن أن يكون للبنان رئيس ظُهر الإثنين في 31 تشرين الأول 2016. لكن الخطوة الأولى مطلوبة من سعد الحريري. صحيح أن الرجل لم ينف حتى الآن كل ما تردد عن دعمه للعماد عون، لكنه وقّع حتى الآن على ورقة بيضاء يحتفظ بها في جيبه، وهي قابلة لأن يكتب عليها أي كلام.. وأي احتمال.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
واصف عواضة
كاتب صحفي - صحيفة السفير اللبنانية
- لو كان الفساد رجلاً..
- فالج النظام.. وزمن التكفير
- هيكل لو كان حياً.. ماذا يقول عن ترامب؟
- «ترويكا أقوياء»
- توقيع رئاسي على ورقة بيضاء
- لغز اختفاء الصدر: بومدين يتوسط.. والقذافي يوجه «الدعوة السوداء»
- تركيا بلا أنياب
- حديث البلديات: لتوسيع دائرة المستقلين
- الـ«يورو إرهاب» حيث لا ينفع الندم
- وداعا سوريا الموحدة؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)