- أستراليا: تشخيص 300 شخص يوميا بمرض السكري
- الرئيس بري استقبل مجلس نقابة الصحافة: بلد لا يخضع للقانون يكون مرتعا للفساد ولا باب آخر للحكومة غير النجاح
- أغلى عشاء في لبنان... في جوار باسيل!
- داعش يحاصر 200 أسرة سورية.. ونداء دولي للتحرك
- زينة مثيرة بـ"الهوت شورت"
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (8)
- "دليل قاطع" حسم الجدل حول حمل الأميرة ديانا
- فيفي عبده تكشف قصة غريبة عن حياتها الزوجية مع رجلين.. وتُشبه كيم كارداشيان بـ"الماعز"
- بسبب أزمة "الفيديو الفاضح"... خالد يوسف أمام المحكمة في مارس
- سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة الدينية
- عن أسهم "عالية" بعد الإسكان... ميقاتي يفوز في معركة اللافساد
- حدث في مثل هذا اليوم February 19, 2019
- الحكومة تواجه خرقين قبل إنطلاقتها "إلى العمل"
- الحكومة: أموال "سيدر" أولاً.. والمنطقة ترصد نتائج الإنسحاب الأميركي
- الحريري لن يدخل في سجال على زيارة الغريب دمشق لئلا يحجب اهتمامه بإطلاق مشاريع النهوض
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- أي حدّ ستبلغه مكافحة الفساد؟
- ملف الكهرباء... الامتحان الأصعب للحكومة اللبنانية
- زيارة وزير لبناني إلى دمشق تختبر التزام الحكومة بـ«النأي بالنفس»
- باسيل يشكو «مفوضية اللاجئين» إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية
- إيران وابتزازنا بإسرائيل
- آخر سيناريو أميركي لسوريا: نحشد... لننسحب؟
- فعلتها «ريّا»... والوزير» شربل» قبّل يدها ؟
- صفقة مُفاجِئة بين ترامب وإيران؟
- «القوات»: هذه حدود العلاقة مع «الحزب»
- ستريدا جعجع للموسوي: سلِّملي على «السيد»
- اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه بوسط القاهرة
- ميقاتي بحث شؤوناً طرابلسية وتربوية وثقافية مع زواره
- تخبُّط في أولويات الإنطلاق: سيدر أو الفساد أم النازحين؟
- جدول الأعمال محصور بمنع الانهيار: حكومة بلا سياسة
- حزب الله على طريق «اللبننة» أو أكثر بكثير؟
- رامي قنبلة «الجديد» يُسلّم نفسه
- «النهضة السورية القومية»... منشقّون عن حزب سعاده؟
- الغريب في سوريا
- غارديان: فيسبوك عصابة رقمية تدمر الديمقراطية
- توقعات الأبراج ليوم February 19, 2019
- 311 ألف سوري عادوا من تركيا إلى وطنهم بفضل "درع الفرات" و"غصن الزيتون"
- لبنان في ظلال «هنْدسةٍ» تحيّد الخلافات
- ترقب لانطلاق أعمال الحكومة والحريري يتفق مع ممثلي «سيدر» على تسريع التنفيذ
- 100 شاحنة أميركية تسبق نشر القبة الإسرائيلية بسورية
- الحسن أشعلت النقاش حول «الزواج المدني» سياسيون وقانونيون معه ورجال الدين ضده
- أخبار وأسرار لبنانية
- كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق
- تسيبي ليفني تعتزل السياسة
- لماذا صعّد الرئيس الأسد هجومه الشرس على اردوغان فجأة؟ وما علاقته بهزيمة “الدولة الاسلامية” التي باتت وشيكة؟ وهل ستختفي “داعش” تماما من الخريطة؟ ومن سيملأ الفراغ الذي ستتركه في شرق الفرات؟ وما هو مصير قوات سورية الديمقراطية ذات الغالبية الكردية بعد تخلي الامريكان عنها؟
- أساطير التوراة تسقط، وتسقط معها قصص الأنبياء والوعود الربانية التياستُقيَت منها
- انقضت سنوات الخوف.. "الأسد" يخرج للعلن ويهاجم أردوغان
- فرار مئات الدواعش من سوريا إلى العراق بـ"ملايين الدولارات"
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
ريفي يهاجم المشنوق: أنا مبدئي.. وهو «مصلحجي»!
في الآونة الأخيرة، تجنّب وزير العدل المستقيل أشرف ريفي «فتح مشكل» إضافي مع الرئيس سعد الحريري. لكن «مشكل» لافتات طرابلس وتحرّك أنصار ريفي المعارض لتبنّي رئيس «تيار المستقبل» لترشيح ميشال عون للرئاسة أخرج «اللواء» عن قواعد اللعبة التي رسمها لنفسه متّهما الحريري مجددا بالانحراف عن خط «شهدائنا الكبار»، معتبرا ان «من ينتخب العماد عون أو أي مرشح للوصاية الإيرانية والأسدية، إنما يغتال الشهداء مرة ثانية».
بعد إطلاقه قنبلة «الحريري انتهى سياسياً»، ترك ريفي لمستشاره الإعلامي أسعد بشاره كتابة مقالة «توضيحية» سَرَد فيها مفاصل العلاقة بين الرجلين وتبرير ما قيل على لسان «اللواء»، ليخلص الى التذكير بأنه منذ اليوم الأول لفوزه في انتخابات بلدية طرابلس قال: «يدي ممدودة الى الجميع».
لكن ريفي، لا يلقى سوى الضربات من كل الجهات، ولم يزد الطين بلّة سوى سعي بعض «المقرّبين من الحريري، برأيه، تسعير النار بينهما».
مَن يلتقى ريفي مؤخراً، يلمس حرصه على تحييد الحريري في مقابل فتحه النار على وزير الداخلية الذي لم يتوانَ، وفق وزير العدل المستقيل، عن فتح «لينك» مباشر بينه وبين بعض ضباط «فرع المعلومات» في طرابلس يأتمرون بأوامره من دون المرور برئيس الفرع العميد عماد عثمان، بهدف التضييق على ريفي ومحاصرته.
يقول ريفي: «أنا والمشنوق نموذجان متمايزان. أنا مبدئي.. وهو «مصلحجي».
مضبطة الاتهام الريفية هي على الشكل الآتي: لا شيء يتمّ من دون علم سعد الحريري وبإيعاز منه. المشنوق «يدير» القرار السياسي باستهدافي و «آخر نموذج» نزع اللافتات في طرابلس، ابراهيم بصبوص (مدير عام قوى الأمن الداخلي) «درويش»، عماد عثمان ينفّذ ويكفي ما كان يقوله اللواء الحسن عنه بأنه «غير مؤهّل للقيادة»، وضمن «فرع المعلومات» حلقة صغيرة جدّاً من الضباط تتصرّف وفق العقلية السورية.
أرسل ريفي بعد الانتخابات البلدية الأخيرة، وفق مصادره، مراسلات رسمية عدّة إلى عماد عثمان يفيده فيها بتجاوزات يرتكبها «الفرع» بحق مناصريه ومؤيّديه في الشمال، لكن التمادي في التجاوزات كان هو الجواب على هذه المراسلات، وهو يقول: «باتت تتحكّم ببعض ضباط المعلومات، العقلية السورية الأمنية، فيما وظيفة «الفرع» أصلاً قامت على أساس مفهوم الدولة بوجه الدويلة».
لا يتوانى ريفي عن التأكيد «إذا كان وزير الداخلية يريد إلى هذا الحدّ استرضاء «حزب الله»، فحكماً سيكون لدينا موقفٌ»، قائلاً: «هذه خيانة لأمانة وسام الحسن ولجهودي في المديرية سابقاً، ولشهادة وسام الحسن ووسام عيد وللمحكمة الدولية».
بدأ الأمر، برأي ريفي، منذ عمليات التعذيب التي طالت الموقوفين الإسلاميين في سجن رومية «فنحن قاتلنا «فتح الإسلام» لكن حين أوقفناهم لم يتجرّأ أي عسكري على إهانتهم، وصولاً الى القرار بمحاصرتي و «هذا ما حاولوا فعلاً القيام به خلال الانتخابات البلدية الأخيرة، حيث تجنّد الجميع لإسقاطي وفشلوا»، وكل ذلك من أجل تقديم أوراق الاعتماد لـ «حزب الله».
وفق ريفي «مش شغلة» المشنوق، عبر «شعبة المعلومات»، التدخّل لمنع تعليق الصور واللافتات ونزعها، وتوقيف الدراجات وضبط المخالفات وتهديد المؤيّدين لي، وحتّى اعتقال المطلوبين بجنح، كما فعلوا مع أحد المحسوبين عليّ حيث أوقفوه واقتادوه من منزله بثيابه الداخلية بتهمة إطلاق نار».
في اعتقاد المحيطين بريفي «أن خصومه في «المستقبل» خاب أملهم بعد ورود تقارير أمنية للحريري والمشنوق بأن ريفي سينتهي في ليلة الانتخابات البلدية في طرابلس، لكن النتيجة أتت عكسية».
يقول ريفي إن «شعبة المعلومات جهاز تعبت عليه أنا ووسام الحسن، لكنها تتحوّل الآن الى أداة بيد المشنوق الذي انحرف عن الأصول المسلكية والوطنية والمؤسّساتية»، مؤكّداً أنه «لا يمكن تصفية الحسابات معي».
لكن هل لا يزال ريفي يَمون على الجهاز الذي «تعب عليه»، كما يقول؟ لا يتوانى ريفي عن تأكيد «أن لا سلطة لوزير العدل على «الفرع» لكن الأوفياء كثر»!
جواب المشنوق المقتضب (في جلسة 6 تشرين الاول) على ريفي الذي اتهمه بإخفاء نتائج التحقيق باغتيال الحسن لم يُشفِ غليل وزير العدل، فالأخير يؤكّد «أن ثمّة خيوطاً توصّلت اليها «الشعبة» فعلاً أثناء وجوده في المديرية، ثم «طوّرها» لاحقاً ضباط «المعلومات» وهمّ يملكون كل التفاصيل التقنية وقد أبلغوني بذلك».
وهذا ما انعكس صراحة، يضيف ريفي، من خلال خطاب المشنوق في الأونيسكو في الذكرى الثانية لاستشهاد الحسن حين أكّد بالحرف الواحد: «اننا على قاب قوسين من اكتشاف الجريمة، «ولو زعِل عماد (عثمان)»، يمكن حصلنا على الصورة ويبقى الصوت، والتحقيقات ستعلن في الوقت المناسب وأنا مسؤول عن كلامي».
ويتساءل ريفي: «لماذا تراجع المشنوق عمّا أعلنه سابقاً بقرب الإفراج عن التحقيقات، ولماذا محاولة اللفلفة في قضية هاشم السلمان (قتل أمام السفارة الإيرانية في العام 2013)».
وردّاً على من يلوّح بإمكان سحب الحماية منه، يقول ريفي: «هل يتحمّلون مسؤولية هدر دمي؟»، مؤكّداً «أن هذا الموضوع طلب فعلاً، لكنهم نُصِحوا من جانب مسوؤل أمني كبير بألا يكرّروا هذا الطلب، لأنه سيحمّلهم مسؤولية وطنية بكشفي أمنياً».
وعن «نوعية» العلاقة التي كانت تجمع ريفي بالحسن، يؤكّد ريفي أنها «كانت علاقة رئيس ومرؤوس، وبالعسكر الرئيس هو الذي يوقّع، كما أنها شهدت تناغماً كبيراً في المراحل كافة، الأمر الذي يفسّر حجم الإنجازات التي قمنا بها سوياً، فيما الحسن كان نموذجاً في الانضباط والاحترام، ولم يكن يقطع خيطاً من دون أن يُعلمني».
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
ملاك عقيل
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- «طوفان» في ساحة النجمة
- متى ينزل باسيل الى الشارع؟
- الوزير «الشرس» خارج «الداخلية»: إنتظروني...
- حكومة «الملاكمة»: ثقة مريحة للحريري
- جبران «باشا»: قريباً ترتاحون منّي!
- ريّا و«الداخلية»: خيار الحريري «الآمن»!
- عون وبرِّي: «ما بقا تِحرِز»!
- الحسيني: عون «يُحجِّم» نفسَه... وباسيل لم يقرأ «الطائف»!
- تيار «المستقبل»: المحاسبة... تابع
- الحريري يرفض إقتراحات باسيل «القديمة»..إلاّ
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)