- لبنان في ظلال «هنْدسةٍ» تحيّد الخلافات
- ترقب لانطلاق أعمال الحكومة والحريري يتفق مع ممثلي «سيدر» على تسريع التنفيذ
- 100 شاحنة أميركية تسبق نشر القبة الإسرائيلية بسورية
- الحسن أشعلت النقاش حول «الزواج المدني» سياسيون وقانونيون معه ورجال الدين ضده
- أخبار وأسرار لبنانية
- كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق
- تسيبي ليفني تعتزل السياسة
- لماذا صعّد الرئيس الأسد هجومه الشرس على اردوغان فجأة؟ وما علاقته بهزيمة “الدولة الاسلامية” التي باتت وشيكة؟ وهل ستختفي “داعش” تماما من الخريطة؟ ومن سيملأ الفراغ الذي ستتركه في شرق الفرات؟ وما هو مصير قوات سورية الديمقراطية ذات الغالبية الكردية بعد تخلي الامريكان عنها؟
- أساطير التوراة تسقط، وتسقط معها قصص الأنبياء والوعود الربانية التياستُقيَت منها
- انقضت سنوات الخوف.. "الأسد" يخرج للعلن ويهاجم أردوغان
- فرار مئات الدواعش من سوريا إلى العراق بـ"ملايين الدولارات"
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
- "اللاجئون" بين الحريري وباسيل: اتفاق على التناقض
- بالارقام والتفاصيل:هذه هي الوزارات التي خرقت قانون "منع التوظيف"
- إمّا انسحاب إيران و”الحزب” من سوريا وإمّا حرب خلال أشهر؟
- مؤسسات رسمية عاصية على الدولة!
- الحكومة "الى العمل" اليوم.. والأولوية الموعودة مكافحة الفساد
- الوجه الآخر للنزوح السوري: مبالغة في المقاربة وفرصة ضائعة للبنان
- وزير الاتصالات يقدم وعوداً كبيرة… انتظروا شهراً واحداً فقط!
- عون يقاطع قمة شرم الشيخ رداً على غياب السيسي عن قمة بيروت
- «طوفان» في ساحة النجمة
- مؤتمر وارسو يُكرِّس التوطين
- وقائع الساعات الحاسمة قبل مبادرة رعد
- برِّي .. و«المؤتمر الفالصو»!
- الإعتبارات التي أملت على «حزب الله» إعتذاره
- اغتالوا بشير لتبقى إسرائيل
- أستراليا: الموت يغيب عميد الجالية اللبنانية والعربية في ملبورن سعيد صيداوي "ابو عمار"
- بعد طعنه داخل أحد سجون أستراليا.. نبوءة "الأخطبوط" طوني مقبل تتحقق
- الصين تعاقب شركة صينية بعد فضيحة عسل مغشوش.. وأستراليا لا تكترث
- عدنان طرابلسي: سنواجه أي طرح جديد للزواج المدني.. إنه خط أحمر
- عقب ولادة طفلها... ماذا نعرف عن «عروس (داعش)» البريطانية؟
- نزال تايسون والغوريلا.. دليل جديد على "طيش" الرجل الفولاذي
- مغارة الاتصالات: صفقة مشبوهة ومخاوف من خرق أمني | من يراقب «داتا» الخلوي؟
- «انتفاضة» نديم لم تخمد: «هذه ليست الكتائب»!
- الحراك الشعبي مُستمر: يسقط حكم المصارف!
- بيانات مضادة إثر إصابة أبي فرج في الشويفات
- بدء التحضير لتنفيذ مشاريع "سيدر" ودوكين في بيروت في 27 الجاري
- كاميرا نادٍ رياضي ترصد سقوط شابة أسترالية بضربة قلبية
- توقعات الأبراج ليوم February 18, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 18, 2019
- إستنفار وزاري لمواجهة التحدِّيات عشيَّة مجلس الوزراء
- من «دولة البغدادي» إلى «الذئاب المنفردة»
- السعودية وباكستان وإيران وتركيا
- "دير شبيغل": برلين تسعى لاعتقال أحد رموز المخابرات السورية أثناء علاجه في لبنان
- جعجع: هذه ليست حكومة «حزب الله» والعروض الإيرانية دعائية
- لبنان: احتكاك بين «الجنبلاطيين» و«الأرسلانيين» في الشويفات
- الحريري يُدشن ولايته بلقاء ممثلي الصناديق الداعمة اليوم.. ومجلس الوزراء الخميس
- فولكلور لبناني وقضيّة العراق
- الأسد: حربنا ليست أهلية... وواشنطن لن تحمي الأكراد
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب:
ترامب يسقط حجج إقامة مناطق آمنة احتمالاتها إلى تقاسم نفوذ أو ستاتيكو؟
لا يخفي سياسيون في لبنان حماستهم لتعهد الرئيس الاميركي دونالد ترامب إنشاء مناطق آمنة في سوريا للاجئين الفارين من العنف، خصوصا أنه مضى على مطالبتهم بذلك أكثر من 3 سنوات قوبلوا خلالها بذريعة استحالتها. فالمناطق الامنة في سوريا، وهو تعبير يفترض ان ينطبق على الاراضي السورية وليس على جوارها الآمن، فكرة كان بحثها عدد من المسؤولين مرارا مع زوار غربيين وطالبوا بها عواصم الدول المؤثرة من اجل المساهمة في اتاحة الفرصة لرحيل عدد لا بأس به من اللاجئين من لبنان، بما يفتح المجال أمام عودة هؤلاء الى بلادهم، ويتيح تخفيف الثقل الذي يشكله اللاجئون على لبنان وعبئهم على كل المستويات. حتى ان اطرافا رفعوا الصوت بذريعة الخوف من التوطين من اجل الحض على المساعدة في هذا الاطار. ولم تلق الفكرة من الجانب اللبناني اي تجاوب، بناء على ان هدوء منطقة معينة لا يعني إمكان عودة اللاجئين اليها، وذلك ليس في ضوء اعتبارات معيشية او اقتصادية او اجتماعية فحسب، بل بناء على اعتبارات سياسية وامنية ايضا، خصوصا متى كانت المناطق الآمنة نظريا لا يمكن ضمانها كليا من الامم المتحدة او من قوة او تحالف دولي ومن كل الاطراف. وهذا كان مرفوضا من جانب ادارة الرئيس اوباما، كما ان التناقض القوي، ان لم نقل التجاذب بين روسيا والولايات المتحدة، كان كفيلا بمنع حصول ذلك، وربما يبقى في المرحلة المقبلة في هذا الملف. والمتعارف عليه او المفهوم ضمنا، أن غالبية اللاجئين ينتمون الى الطائفة السنية الذين تصعب عودتهم من دون ضمانات سياسية ملموسة، ولا سيما أن سيطرة "حزب الله" على القرى والمناطق القريبة من الحدود مع لبنان لم تفسح في المجال لأي عودة حتى من جانب الموالين للنظام. والفكرة ايضا كانت مطلبا اساسيا لتركيا لم يتم التجاوب معه، فكانت سببا للتباعد بين الولايات المتحدة وتركيا في عهد الرئيس باراك اوباما، إلا أن ما تعهد به الرئيس ترامب لقي رد فعل ايجابيا من قطر، وكذلك من تركيا، في انتظار أن يتبلور ما تحدثت عنه المعلومات عن طلب ترامب من وزارتي الخارجية والدفاع صياغة خطة لإقامة مناطق آمنة في سوريا. لكن للفكرة جوانب سياسية وليست انسانية فحسب. فمع ان ترامب باشر ايامه الاولى في الرئاسة بتنفيذ ما وعد به ابان حملاته الانتخابية، واقامة مناطق آمنة للاجئين من هذه الوعود، فمن السابق لأوانه الجزم بما يعنيه ترجمة ذلك. إذ يتفق متابعون كثر على أن الفكرة كانت قابلة للتنفيذ قبل التدخل الروسي في سوريا، في حين أنها غدت راهنا أكثر تعقيدا في ظل يد عليا لروسيا في مناطق سورية عدة، واتفاقات عقدتها مع النظام السوري تضمن لها السيطرة على اجوائها الى حد بعيد، بما يفترض ان يعني حتمية حصول اتفاق بين الرئيس الاميركي ونظيره الروسي، على غرار الاتفاق الذي لم ينفذ بين واشنطن وروسيا في أيلول الماضي في شأن تنظيم التعاون الجوي والتنسيق في توجيه الضربات لمواقع تنظيم "الدولة الاسلامية" او المواجهة بينهما، وهذا أمر غير محتمل في ظل المؤشرات الايجابية التي أرسلها ترامب حتى الان في اتجاه بوتين. وهو الامر الذي يعني ان هناك اتفاقا حتميا سيحصل بين الجانبين، أو انه حصل، في حين تقول روسيا انها لم تستشر في ذلك بعد. والفتور الروسي قد يعود الى أن المناطق الآمنة قد ترسي ستاتيكو يريح الوضع في سوريا، فيما يهم روسيا أن تبقي الوضع ساخنا للتوصل الى الحلول التي تريد.
المتصلون السياسيون بالمحيطين بالرئيس الاميركي الجديد ينقلون عن هؤلاء انه ينبغي فهم ما عناه في خطابه الانتخابي عبر القول بـ"اميركا اولا" التي تعني ان ترامب سيقارب أي مسألة من زاوية المنافع والافادة التي يمكن ان تعود على اميركا من هذه المقاربة. فإذا تبين أنها لمصلحتها، فسيخوض او ينخرط فيها، واذا لم يتبين ذلك فمن غير المحتمل ان يظهر اي اهتمام. وتاليا ينبغي أخذ التزامات الرئيس ترامب على محمل الجد، خصوصا ان سياسة الاحتواء التي اعتمدها اوباما في المنطقة وفي الموضوع السوري وما استببع ذلك من تبعات في جوار سوريا كانت بالغة السلبية على سياسة الولايات المتحدة في المنطقة وتراجعها المخيف. في حين يعتبر ديبلوماسيون عايشوا ادارات اميركية مختلفة ان طلب صياغة خطة من وزارتي الدفاع والخارجية لا يعني حكما الذهاب الى تنفيذ الفكرة اذا لم تكن في مصلحة الولايات المتحدة اي وقف تدفق اللاجئين، أو إذا كانت كلفة الانخراط لتوفير مناطق آمنة داخل سوريا أكثر كلفة بكثير من تدفق هؤلاء. وصياغة خطة قد تعني درس توافر الامكانات لها لتأمين نجاحها او من اجل العزوف عنها ايضا. والكلفة بهذا المعنى قد تكون انخراطا عسكريا لحماية المناطق الامنة او ربما تقاسم نفوذ بين الولايات المتحدة وروسيا علما ان تحديا اساسيا يتمثل في سيطرة النظام على مناطق مدعوما من حليفه الايراني والتنظيمات التابعة له ما قد يؤدي اما الى اقرار اميركا بنظام الاسد في مقابل المناطق الامنة خصوصا ان روسيا مارست كل ما تستطيع من اجل اعادة تأمين الاعتراف بشرعية الاسد ووجوده والتعامل معه على هذا الاساس او الى اقتسام واقعي لسوريا بين الولايات المتحدة وروسيا ومعهما القوى الاقليمية على الارض اي تركيا وايران في ظل سؤال كبير يتصل بكيفية تعامل الادارة الاميركية مع ايران، ليس في الملف النووي بل مع تمدد نفوذها في المنطقة.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
روزانا بو منصف
محللة سياسية - جريدة النهار البيروتية
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- هواجس من رهان للحريري على باسيل!
- حلفاء ١٤ شباط: اثر بعد عين
- إيران ترسم من لبنان الخطوط الحمر لإسرائيل!
- مشكلة تكبر بين العرب والديبلوماسية اللبنانية
- سوريا كشرط مسبق في البيان الوزاري
- الحزب لم يعد يثق بضمان الرئاسة الأولى؟
- أيّهما الأكثر ترجيحاً الحكومة أو الانهيار؟
- أبعاد التحذيرات السنّية حول الصلاحيات
- تخويف اللبنانيين ببقاء الأسد!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)