- 100 مليار دولار ليرضى ترامب على "جيوش أوروبا"
- بعد توقيع مرسوم الطوارئ.. الديمقراطيون لترامب: نراك في المحاكم
- أردوغان يصعد ضد ماكرون بسبب "إبادة الأرمن"
- الثقة للحكومة بـ110 أصوات: أولوية التسوية و"سيدر"
- جمهور رفيق الحريري يبايع جعجع حكيماً لهم
- لأيّ هدف نبشُ القبور؟
- المبادرة الروسية لإعادة النازحين مستمرة ... وتفعيلها بعد «الثقة»
- الرياض: تهنئة وإختبار وإنتظار
- مشروع جديد للنازحين... إغراءات مالية للعودة
- مفاجأة الجولة الأخيرة: «حزب الله» يعتذر ويستعجل «الاستراتيجية الدفاعية»
- السعودية: أهل بيروت أدرى بشعابها
- تغيير وظائف خلايا البنكرياس لعلاج السكري
- روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد
- أستراليا ايام العز والبحبوحة: 6 تفاحات بـ 25 سنتا!!.. تحول مذهل في متاجر وولورث في نصف قرن
- أحداث فنزويلا تجدد سياسة الحرب الباردة
- المجلس يمنح الثقة لحكومته بـ111 صوتاً.. وأولى المعارك مع الكهرباء!
- 6 «لا ثقة» للبيان الوزاري «الرسمي» | «بيان» الحريري: سيدر والمصارف خط أحمر
- مغامرات «سوبرمان» مشعلاني: عندما شارك الله في القتال في حرب الفنادق
- برّي: لم أعد أميزّ بين الموالي والمعارض
- جرمانوس الخطير...
- سياسة الاغتيال ما بين الحروب... والانكفاء القسري
- قضية «أسهم ميقاتي» الأردنية: لا فساد
- برلمان لبنان يمنح حكومة الحريري الثقة بـ111 صوتاً... وحجب 6 نواب و"حزب الله" يطوّق تداعيات السجال باعتذار وطلب شطب كلام الموسوي
- ميقاتي: نتمنى من الحكومة أن تقدم في كل جلسة مراجعة للوعود التي اوردتها في البيان الوزاري وما تم تنفيذه منها
- توقعات الأبراج ليوم February 16, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 16, 2019
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (7)
- التعليم الرسمي في لبنان: حقائق وأرقام
- بعد كلام الموسوي... رعد يعتذر: أشطبوا هذا الكلام!
- صدور نتائج التحقيقات الأولية في حادثة الجاهلية
- ميقاتي: الدستور هو الأساس.. وننتظر أن تحظى طرابلس بالعدالة
- إنقسام اللقاء التشاوري
- "حزب الله" والمسيحيون.. العلاقة المتبدِّلة!
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- بالفيديو.. خنازير برية تهاجم عارضة بكيني على الشاطئ
- لبنان يتوازن بين لا قدرة ظريف ولا خطة العلولا
- خطاب حازم للحريري... كيف سيرد غداً؟
- نشطاء يهاجمون اطلالة جورج بكاسيني التلفزيونية: فقدان ذاكرة.. نفاق.. تملق و”سماجة”!
- أستراليا تحذر المهاجرين: الإقامة في المناطق الإقليمية أو إلغاء التأشيرات
- بولين هانسون تفضح سيناتورا أستراليا تحرش بموظفاته
- إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة في نيويورك
- إطلاق أول دمية جنس ذكية تتمتع بخصائص البشر
- أسوأ 5 طائرات أميركية مقاتلة.. مشروعات منيت بالفشل الذريع
- "أرماتا" تفوق كفاءة دبابات العالم
- ترامب سيعلن حال الطوارئ الوطنية لتمويل الجدار الحدودي
- ضامنو آستانة يتفقون على الدفع بالحل السياسي في سورية ويختلفون حول شرق الفرات
- مرتضى يتوعد الجهاز الفني واللاعبين
- راموس ينفي تعمد نيل «الإنذار»
- فضيحة قرض الـ400 مليون دولار: الدولة تستدين للمستشارين والأثاث... والتوطين!
- يوفنتوس في بروفة فروزينوني
اخترنا لكم
-
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب: -
الدفاع الروسية تعلن مقتل جنود سوريين جراء ...
الكاتب:
ولو زار روحاني السعودية!

على أثر زيارة الرئيس الإيراني لكل من سلطنة عمان والكويت يقول نائب مدير مكتب الرئيس حسن روحاني إن مبادرته الإقليمية «لقبول دعوة زعيمي عمان والكويت هي مؤشر على الحاجة إلى إقامة صداقات إسلامية، واستعادة العلاقات الإقليمية»، مضيفًا أن هذه المبادرة «فرصة يتعين على أصدقائنا في المنطقة أن يستغلوها لأنها لن تتكرر. استغلوا الفرصة الطيبة»!
هل فعلاً هي «فرصة طيبة»، وعلى دول الخليج أن تستغلها «لأنها لن تتكرر»، وكما يقول نائب مدير مكتب روحاني؟ الحقيقة أنها ليست فرصة لن تتكرر، وليست بالضرورة فرصة طيبة، ولو زار روحاني حتى السعودية، وليس عمان والكويت. وكما كتبنا، وكتب غيرنا، فإن هذه ليست الحيلة الأولى للنظام الإيراني، أي التقرب لدول الخليج؛ وذلك تفاديا للصدام مع الغرب، وعلى رأسه أميركا. فعلها من قبل هاشمي رفسنجاني، ومحمد خاتمي، وفعلها أحمدي نجاد، في مراحل مختلفة، ولم يتغير شيء، ويكفي أن ننظر للخريطة من حولنا لرؤية حجم الخراب الذي تسببت فيه طهران، من العراق إلى اليمن، ومن لبنان إلى سوريا، وكله بسبب التدخلات الإيرانية، ناهيك عما حدث ويحدث في البحرين، التي يقول حسن نصر الله إنها تحت الاحتلال! وكذلك التدخل الإيراني في بعض الدول الخليجية، وبما فيها الكويت نفسها. وعليه، فلماذا علينا أن نصدق إيران الآن؟ ولماذا يجب أن نصدق أنها فرصة طيبة، و«لن تتكرر»؟
الحقيقة، أنه من العبث تصديق إيران بناءً على تصريحات، أو زيارات؛ فتاريخ المنطقة يقول إن الطريق الصحيح لتصويب العلاقات بين إيران ودول الخليج يبدأ بالأفعال، ومن إيران نفسها، وليس الشعارات. ولأن البعض يتناسى؛ فلا بد من التذكير هنا بأن الرئيس روحاني، نفسه، هو من اعتذر عن عدم تلبية دعوة الحج التي قدمتها له السعودية عام 2013، وهي الدعوة التي دار حولها لغط كبير، لكنها بثت عبر وكالة أنباء «فارس» الإيرانية، وقالت الوكالة حينها «إن روحاني لم يعلن عن قراره النهائي حول الاستجابة لدعوة الملك السعودي للمشاركة في مراسم الحج»، مضيفة أن روحاني سيتخذ القرار النهائي بعد ختام زيارته نيويورك للمشاركة في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقتها قرر روحاني ألا يلبي دعوة الحج، التي أعلنت عنها إيران نفسها؛ وذلك بسبب انشغاله بشهر العسل الأميركي فترة الرئيس السابق أوباما، واليوم نجد روحاني يحاول أن يطوف في الخليج خشية من مرحلة ترمب، والأدهى أن يقال لدول الخليج، وعبر تغريدة لنائب مدير مكتب الرئيس الإيراني، بأن زيارة روحاني إلى عمان والكويت فرصة «لن تتكرر»، وعلى المنطقة استغلال «الفرصة الطيبة»!
والأمر لا يقف عند هذا الحد، بل إن الرئيس روحاني يقول إن «العلاقات الطيبة مع الجيران وأمن الخليج» هي ركيزة سياسات إيران، والسؤال هنا هو: لماذا لم يعمل روحاني على هذه «الركيزة» إلا الآن؟ ولماذا يزور الخليج الآن، وليس منذ 2013؟ الإجابة معروفة بالطبع، وهي القلق الإيراني من ترمب. ولذا؛ يصعب تصديق طهران، والأولى عند التعامل معها أن نعمد إلى الأفعال، لا التصريحات.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)