- ميقاتي: غايتنا ان نخدم البلد أما غيرنا فيستعمل البلد للوصول إلى غايته
- بوتين "سيُطيِّر" سفيره لدى سوريا: قرار يخفي الكثير.. وحدث هام مرتقب!
- عهد "تنتصر" على نائب إسرائيلي دعا إلى قتلها
- المستقبل يصفق لخطأ الشيخ مالك جديّدة.. ويستفز الشارع
- أيام أخيرة لحصر التفلت وحماية الانتخابات
- هل تم كفّ يد رفعت عيد عن الانتخابات.. ولمن أُعطيَ التفويض؟
- ما تفهمونا غلط: الطائفية لا تتناقض مع الوطنية
- على أي أساس يتعاطى ″المستقبل″ مع طرابلس.. قندهار أم الضاحية؟
- ميقاتي: كيف يمكن لنا أن نأتي بمرشحين من خارج طرابلس ليمثلوها؟
- صديقة الضِّباع.. طفلة أردنية تجعل من الحيوان المفترس أليفاً.. ترضعه صغيراً حتى يكبر
- فاجعة.. أب ينحر بناته الثلاثة في مكة !
- اختراق علمي.. تطوير مضاد لعلاج جميع لدغات الأفاعي القاتلة
- "الجديد" اللبنانية تبثّ أغنية تسخر من كثرة إنجاب اللاجئين السوريين وسيطرتهم على الوظائف
- شياطين السلطة تشتري أصوات النــاس... و«الإشراف» تنعى نفسَها
- «هيئة الإشراف»: نحن بلا شخصيّة (معنوية)!
- ثورات أضرّت بثورات
- مَجزرة “العُرس اليَمني” التي ارتكَبَتها طائِرات التَّحالُف في حجة جَريمةُ حَربٍ لا يَجِب أن تَمُر دُونَ عِقاب.. وصَمت “الشَّرعيّة” اليَمنيّة ورئيسِها غَيرُ مَقبول
- العونيون غائبون عن لوائح العونيين
- بيروت الأولى... مَن الخاسِرُ الأوّل؟
- المجلس الدستوري الحالي صالح للنظر في الطعون الإنتخابية
- المواجهة مع المجتمع الدولي «مكلفة» لكنّ الصمت «مريب»!
- لبنان في قلْب «العاصفة الانتخابية» وأول الغيث «جُمعة المغتربين»
- عبد الملك: لا رقابة ولا سلطة لهيئة الإشراف على السياسيين المرشحين
- المرشحون يلاحقون الناخبين على الـ «سوشال ميديا»
- صدام بين الجميل وباسيل.. وتباعد بين «المستقبل» و«التقدمي»
- ماكينات المستقبل: صراع أجيال
- توقعات الأبراج ليوم April 24, 2018
- حدث في مثل هذا اليوم April 24, 2018
- جبيل: «التيار» المنقسم على نفسه يواجه حزب الله
- السيد: الطوافة حقّ لي كما للحريري
مقالات مختارة
-
مَجزرة “العُرس اليَمني” التي ارتكَبَتها طائِرات التَّحالُف ...
الكاتب: -
الإنتخابات مهدَّدة جدّياً بالسقوط... أو بالسكوت! ...
الكاتب: -
هل يُعطِّلُ "قورُش" المواجَهةَ بين إيران وإسرائيل ...
الكاتب: -
تهديدات فَصيلين عَسكريّين مَدعومَين إيرانِيًّا أحدهما في ...
الكاتب: -
الجِنرال سليماني يَستعد للانتقام لشُهداء الغارَة على ...
الكاتب: -
ترامب يَتراجَع مُكرَهًا ويُقرِّر تَجميد خُطَط انسِحاب ...
الكاتب:
ترامب "ازدرى" السعوديّة في حملته الانتخابيّة!
العالم العربي ومعه الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة متلهّفان لمعرفة ليس فقط النتائج الفعليّة لزيارة وليّ وليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الولايات المتحدة، بل أيضاً ما دار في المحادثات التي أجراها مع الرئيس دونالد ترامب والمسؤولين الأميركيّين الكبار. لكن هذه المعرفة متعذّرة لأن الزيارة لم تنتهِ بعد، ولأن المُتابعين الجديّين في واشنطن يحتاجون إلى بعض الوقت كي يحصلوا على مُعطيات جدّية، ولأن معلوماتهم تُشير إلى استمرار غياب الاستراتيجيا الشاملة عند الرئيس الجديد والدليل السياسي في ما يتعلّق بالشرق الأوسط. وما فهمه هؤلاء أن الزيارة كانت ناجحة مبدئيّاً لأنّها أتاحت للرئيس ووليّ وليّ العهد التعرّف إلى بعضهما البعض. وما فهموه أيضاً أن السعوديّين خرجوا من لقاءاتهم باقتناع بأن الإدارة الجديدة تخطّط لمواجهة إيران إذا تابعت تنفيذ خططها العدائيّة في المنطقة والعالم. وإلى أن تصبح فرصة معرفة المزيد مُتاحة يحاول باحث أميركي جدّي شرح العلاقة القائمة من زمان بين بلاده ودول الخليج العربيّة، وتحديداً المملكة العربيّة السعوديّة التي يصفها بالسُنّية بعدما انقسم العالم العربي والإسلامي سُنّة وشيعة مُتصارعين بالسياسة وبالحروب غير المباشرة حتى الآن، فقال إن التعاون العسكري والأمني بين الدول العربيّة المُشار إليها وأميركا كان متبادلاً منذ إعلان الرئيس الأسبق جيمي كارتر عام 1979 "الخليج الفارسي" مصلحة حيويّة لبلاده. وذلك كان عام اندلاع الثورة الإسلاميّة في إيران وانتصارها وعام الاشتباك أو الحرب التي لم تنتهِ بعد بينها وبين أميركا. في تلك الفترة قدّمت هذه الدول تسهيلات عسكريّة ودعماً ماديّاً لأميركا كي تستمر في دفاعها عن الخليج ضد أي غزو سوفياتي، وفي دعم الثوّار الأفغان الذين كانوا يُسمّون "مقاتلين من أجل الحريّة" ضد الاحتلال السوفياتي لبلادهم. قال أيضاً إن الدول نفسها ساعدت البحرية الحربيّة الأميركيّة في حماية سفن الشحن في مياه الخليج، ومنعت إيران من إلحاق الهزيمة بالعراق في حرب الـ 8 سنوات بين 1980 و1988. وساعدت في إنهاء الغزو العراقي للكويت، ودعمت القوات الأميركيّة في حرب العراق وعمليّاتها العسكريّة في أفغانستان، وأخيراً الحملة العسكريّة ضد "داعش" أو الدولة الإسلاميّة. كما أن البحرين استضافت خلال معظم حقبة التعاون هذه الأسطول الأميركي الخامس. أما واشنطن، تابع الباحث نفسه، فتبادلت مع الدول نفسها كميّات من المعلومات الاستخباريّة المهمّة حول الارهاب. ورغم وجود تباينات وأحياناً خلافات بين أميركا وهذه الدول السُنيّة وخصوصاً حول غزو الأولى العراق وحول إسرائيل كما حول ممارسات حكوماتها في الداخل، كان الخليجيّون العرب شركاء يُعتمد عليهم لحماية المصالح الحيويّة الأميركيّة مثل حماية حريّة الوصول إلى النفط، ومواجهة الارهاب، ومنع دولة معادية من السيطرة على المنطقة.
هل كان دونالد ترامب قبل انتخابه رئيساً يعرف ذلك كلّه؟ وهل يعرفه الآن رغم أنه لم يدخل البيت الأبيض إلّا منذ شهرين وبضعة أيّام؟
أجاب الباحث الأميركي الجدّي نفسه أن آراء ترامب عن دول الخليج العربيّة تتطوّر وبوضوح. فهو كان "مزدرياً" للعربيّة السعوديّة في أثناء حملته الانتخابيّة معتبراً العلاقة معها آحاديّة، أي لم تستفِد منها أميركا إلّا قليلاً بخلاف الرياض. وربما لم يكن ترامب يمتلك سوى فكرة بسيطة عن تاريخ العلاقات الأمنيّة بين أميركا ودول الخليج. وربّما اختار أن لا يركّز على مليارات الدولارات التي دفعتها لـ"مقاولي الدفاع" ثمناً لأسلحة ومعدّات عسكريّة متنوّعة. لكنّه على ما يبدو عازم على دفع الحلفاء والشركاء الأمنيّين للقيام بالمزيد على هذا الصعيد في اجتماعاته معهم. ولا بدّ أن يساعده في ذلك الثلاثي المعاون له وزير الدفاع جيمس ماتيس ووزير الخارجيّة ريكس تيلرسون ومستشار الأمن القومي ماكماستر جرّاء معرفتهم الجيّدة بالخليج. وهم ربّما يريدون البحث معه استكشاف ما يمكن أن يُعمل مع دوله العربيّة، وذلك من أجل إعادة تصميم دعمها ووضعه في خدمة المصالح الأميركيّة.
في اختصار لترامب عناوين قضايا ثلاث يريد أن يعمّق علاقة بلاده بالدول العربيّة في الخليج وفي مقدّمها المملكة العربيّة السعوديّة من أجل تأمين معالجة جدّية وناجعة لها. الأولى مواجهة واحتواء النفوذ الإيراني في الخليج بل في العالمين العربي والإسلامي. والثانية "تجنيد" هذه الدول لمحاربة "داعش" أي الدولة الإسلاميّة. أمّا الثالثة فهي التفاوض حول السلام بين إسرائيل والفلسطينيّين.
تابعونا
الديبلوماسية الروسية صاروخ في الخاصرة الأمريكية لتطوير ستاتيكو سياسي وليس لأنتاج 14 أذار سوري (5.00)
بعد حكم عادل إمام و"وديع" الإبداع بين المنع والإباحة بمصر (5.00)
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 170
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 29
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور.. مجندات إسرائيليات ينشرن صورهن بالملابس الداخلية والمعدات العسكرية على "فيس بوك" 21
سركيس نعوم
كاتب وصحفي لبناني - جريدة النهار البيروتية
- حرب إسرائيل و”الحزب” لن تكون مثل الـ2006!
- "هل يمكن بقاء الأسد أو استمراره"؟
- لا تُبنى دولة ولا تستمرّ من دون ضرائب!
- “السُنّة مع المناصفة ولو بقي مسيحي واحد”!
- أنا قلقٌ جدّاً على أميركا!
- كسرُ أميركا لإيران مستحيل... والعكس؟
- أميركا قطعت التواصل الجغرافي الإيراني - السوري؟
- روسيا في آخر تدخّلها العسكري وأميركا في بدايته؟
- في سوريا عاد "الممانعون" إلى نقطة الانطلاق؟
- "إسرائيل آمِنة وإيران مُنضبطة ولا دولة خلافة"
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)