- تريد مهاتفة أحد ولا تتقن لغته؟.. غوغل وجدت لك الحل!
- تصعيد وعنف وغزوات عشية اثنين التكليف!
- نائبٌ "إشتراكيٌّ" يُحوِّلُ 10 ملايين دولار الى الخارج
- لماذا "يؤدّب" الجيش جلّ الديب وبرجا.. ويتفرج على الزعران؟
- العقوبات الأميركية مسّت باسيل عمداً: لا حكومة في لبنان
- الثورة لا تكتمل إلا بشُبان الخندق.. و"مولوتوفهم"
- بالفيديو: عناصر بلباس اسود يعتدون على المتظاهرين في بيروت!
- أمل.. التيار.. حزب الله
- في ذكرى اعتقاله.. حقيقة موقع اختباء صدام حسين ومصير قبره
- سليم جريصاتي مرشد الجمهورية "العونية"
- أستراليا: الافراج عن الوزير السابق اللبناني الأصل إيدي عبيد بعد ثلاث سنوات في السجن
- حزب الله يفقد أعصابه وسط بيروت
- الاستشارات غداً..وعودة التوتر لـ«الرينغ».. وبري يحذّر من ثورة جياع
- لبنان: تأليف الحكومة... في مهبّ الريح!
- ما ينقص بوريس جونسون
- هل تُؤدّي تهديدات بومبيو بالرّد العسكريّ الحاسِم إلى إشعالِ “حربِ إنابة” إيرانيّة أمريكيّة في العِراق بعد تزايُد الهجمات الصاروخيّة على القواعد والبِعثات الدبلوماسيّة الأمريكيّة؟ وماذا يعني اعتِراف أمريكا بإرسال 14 ألف جندي في تزامُنٍ معها؟ وهل يحوم المُجرم الأمريكيّ حول مكان جريمته ويُواجِه الهزيمة نفسها؟
- حدث في مثل هذا اليوم December 15, 2019
- بالفيديو: شبيحة "حزب الله" و"أمل" يرشقون القوى الأمنية بالحجارة
- هل ينقسم "لبنان القوي"؟
- الحكومة الفاشلة: تقييد الحريري بشروط نصرالله وشراسة عون
- انهيار النظام المالي اللبناني: "ثورة الجياع" آتية
- الثورة خلقت معطى جديداً لم يدركه البعض
- ماذا طلب ”حزب الله” من باسيل؟
- السقف اللبناني ينهار!
- أستراليا تحذر فيسبوك وغوغل
- الملاك جبران باسيل
- لم تَعُدْ أميركا موثوقة ولا يعوَّل عليها
- "خيارات" تفاقم تعقيدات التكليف
- "بارودة" بعبدا... من كتف "التكليف" إلى كتف "التوقيع"
- عون لمراعاة التوازن.. الحريري: لا تبديــل.. وبرّي يبدأ إتصالاته
- الجيش للشعب وليس لسلطةٍ فاسدة
- ما الغايات المضمرة من إعلان باسيل انكفاءه؟
- خطوات الانهيار تتسارع… هل يلجأ لبنان إلى صندوق النقد؟
- أتركوا للحريري وحده الحق في أن ينتحر.. ولكن؟!
- خريطة طريق للإصلاح (1)
- المسيحيون و"التكليف"... "كرة نار" الميثاقية بين يديّ "القوات"!
- لماذا رُشِّحَ الحريري من دار الفتوى؟
- «حزب الله» يتموضع: الحـــريري الإثنين رئيساً مكلفاً
- نصر الله: طريق الحكومة تمرّ في بيت الوسط
- ساعات الإستشارات بين اللملمة والضغوط الأميركية على التأليف
- عون لن يشارك في الحكومة المقبلة!
- نصرالله: التأليف طويل... ولا بديل عن حكومة الوحدة الوطنية
- لبنان : “أيها المصرف… ارتعدْ”
- الانتفاضة اللبنانية: ماذا تحقَّق وماذا لم يتحقّق؟
- غادة عون تعلن الحرب: ماذا كشفت تحقيقات ملف النافعة؟
- جمعية المصارف تهدّد: لا تطالبوا بأموالكم
- المصارف تسطو على أموال مزارعي التبغ
- التعليم في لبنان الأسوأ عربياً
- الحريري ــ نصرالله: مواصفات الحكومة هي الأهمّ
- مجالس (عدم) العمل التحكيميّة: 40% زيادة دعاوى العمّال منذ بدء الانتفاضة
اخترنا لكم
-
ريهانا تتألق في عشاءٍ رومانسي مع حبيبها ...
الكاتب: -
كايلي جينر تخطف الأنظار بفستان مثير... وبثمنٍ ...
الكاتب: -
رغم الإخفاقات السابقة... قناة عبرية: إسرائيل تستعد ...
الكاتب:
ماذا يعني تلويح السيّد خامنئي ببُندقيّته الرشّاشة أثناء خطبة العيد؟ هل هو الرّد على تهديدات ترامب المُتجدّدة بالحرب؟ ومن “يرمِش” أوّلًا طِهران أم واشنطن؟ ولماذا خرجت مِصر والأردن عن العُرف المُتّبع واحتفلت بالعيد بعد السعوديّة؟

تُذكّرنا تهديدات الرئيس دونالد ترامب بالحرب ضِد إيران بين الحين والآخر بقصّة راعي الغنم الكذّاب التي تعلّمناها في المرحلة الابتدائيّة، فمن كثرة استِغاثات هذا الرّاعي “المُفبركة” من الذّئب، لم يعُد يُصدّقه أحد، حتى جاء الذّئب فِعلًا، وأكل الغنم.
ترامب اليوم، وفي حديث لوكالة “بلومبرغ” الأمريكيّة، قال إنّه لا يُريد القِيام بعملٍ عسكريٍّ ضِد إيران، ولكن هُناك احتماليّة بذلك، ووصف الأخيرة بأنّها الدولة الإرهابيّة التي تحتل المرتبة الأُولى في العالم في تناقُضٍ واضِحٍ مع تصريحات “تهدئة” أطلقها قبل يومين فقط.
انتهى شهر رمضان المُبارك الذي تشهد فيه المِنطقة، والعالم الإسلامي حالةً من “الخُمول” الصيفيّ، كما أنّ قمم مكّة المكرّمة الثّلاث لم تُحقّق مُعظم التوقّعات المُنتظرة منها، وكشفت عن الكثير من الخِلافات، بعضها جرى التّعبير عنه في العلن، والبعض الآخر في الجلَسات، واللّقاءات المُغلقة، ولم تطر مُعظم الطّيور بأرزاقها، خاصّةً تلك التي حضرت من أجل التّضامن المدفوع الثّمن، ولعلّ حالة الغضب، وخيبة الأمل، التي عبّر عنها السيّد عمران خان، رئيس وزراء باكستان، أحد الأمثلة في هذا المِضمار.
***
ظُهور السيّد علي خامنئي، المُرشد الأعلى للثورة الإيرانيّة مُلوّحًا ببندقيّة رشّاشة وهو يُلقي خطبة العيد من فوق منبر مسجد طِهران الكبير، واصفًا صفقة القرن بأنّها خيانة للأمّة الإسلاميّة، يُمكن تصنيفه في خانة الرّد على ترامب وتهديداته الجديدة بالحرب، واعتِبار التّلويح رسالةً إلى أمريكا وحُلفائها في المِنطقة، خاصّةً بعض دول الخليج الدّاعمة لصفقة القرن، والمُستعدّة لتمويلها في “ورشة” المنامة في الثّلث الأخير من هذا الشّهر.
تهديدات ترامب من كثرة ترديدها فقدت مفعولها، وباتت موضِع سُخرية الكثيرين في المِنطقة، وحتّى في الداخل الأمريكيّ نفسه، “فمن يُريد أن يضرب ألا يُكبّر عصاه” مثلما يقول المثل الشعبي العربي، ولا يُرسل وزير خارجيّته مُهرولًا إلى العِراق مُستغيثًا بحُكومتها لحماية القوّات الأمريكيّة.
الرئيس ترامب يعيش مأزقًا لا يستطيع الخُروج منه بسهولة، وورّط حُلفاءه الذين سيكونون الضحيّة الأبرز، سواء خانهم بالتّفاوض سرًّا من وراء ظُهورهم مع إيران التي أكّد أنّها ستستعيد عظَمتها، وبقيادتها الحاليّة إذا ما توصّل إلى اتّفاقٍ معها، أو بتوجيه ضربات عسكريّة “جراحيّة” لها، تكون هي المُستهدفة في أيّ ردٍّ انتقاميّ، وهذا ما يُفسّر نأي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بنفسه عن “الناتو العربي” وانسحابه منه، وإصراره على إظهار عدم تبعيّته الكاملة للمحور السعودي، وإعلان حُلول عيد الفطر وإكمال شهر رمضان الأربعاء خارجًا للمرّة الأولى مُنذ مجيئه إلى الحُكم عن الفتوى السعوديّة في هذا المِضمار، آخِذًا معه الأردن وفِلسطين ووقف في خندق سورية ولبنان وإيران والمغرب ودول أُخرى، في موقفٍ “رمزيٍّ” لافِت.
***
الإيرانيّون تجاوزا فيما يبدو عُقدة الخوف من التّهديدات الأمريكيّة، ونقلوا المعركة مُبكرًا إلى الملعب الأمريكيّ، سواء كانوا خلف الهُجوم على النّاقلات الأربع في ميناء الفجيرة الإماراتي، أو الطائرات المُسيّرة المُلغّمة الحوثيّة السّبع، أو لم يكونوا، ورسالتهم وصلت إلى الرئيس ترامب وجنرالاته وفهموا مضمونها جيّدًا، وهذا ما يُفسّر التّراجع عن إرسال المزيد من حاملات الطائرات والسّفن الحربيّة والجنود إلى المِنطقة، ومُرابطة الحاملة أبراهام لينكولن حواليّ 700 كم من مضيق هرمز رُعبًا من الزّوارق الحربيّة الإيرانيّة المُلغّمة.
لعلّ ما قاله اليوم العميد مرتضى قرباني مُستشار القائد العام للحرس الثوري الإيراني في تهديدٍ مُباشرٍ من أنّ الإيرانيين “سيُمرّغون أنف ترامب وآل سعود والصّهاينة في التّراب”، لا يخرُج من رجلٍ خائفٍ من الحرب أو من حاملات الطائرات الأمريكيّة، خاصّةً إذا وضعنا في اعتبارنا أنّ تطاول ترامب بطريقةٍ وقحةٍ على المملكة العربيّة السعوديّة وعاهِلها، لم يُقابل بأيّ “عِتاب”، ناهِيك عن الرّد، وكل عام وأنتم بألف خير.
تابعونا
- بالفيديو... الممثلة التلفزيونية الايرانية زهرا امير ابراهيمي وفضيحة الفيلم الجنسي عام 2006
- في ذكرى اعتقاله.. حقيقة موقع اختباء صدام حسين ومصير قبره
- أستراليا: الافراج عن الوزير السابق اللبناني الأصل إيدي عبيد بعد ثلاث سنوات في السجن
- حزب الله يفقد أعصابه وسط بيروت
- سليم جريصاتي مرشد الجمهورية "العونية"
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
عبد الباري عطوان
صحافي فلسطيني عربي مقيم بلندن، ناشر ورئيس تحرير صحيفة "رأي اليوم" الالكترونية.
- هل تُؤدّي تهديدات بومبيو بالرّد العسكريّ الحاسِم إلى إشعالِ “حربِ إنابة” إيرانيّة أمريكيّة في العِراق بعد تزايُد الهجمات الصاروخيّة على القواعد والبِعثات الدبلوماسيّة الأمريكيّة؟ وماذا يعني اعتِراف أمريكا بإرسال 14 ألف جندي في تزامُنٍ معها؟ وهل يحوم المُجرم الأمريكيّ حول مكان جريمته ويُواجِه الهزيمة نفسها؟
- المشير حفتر يُطلِق الرّصاصة الأُولى ويبدأ الزّحف نحو قلب طرابلس لإسقاط حُكومة الوفاق.. كيف سيكون رد أردوغان؟ وهل يُرسِل قوّاته لنجدة حليفه السراج؟ وهل تندلع مُواجهات حرب الإنابة بين مِصر وتركيا.. إنّها “حربُ الغاز” التي ستُعيد رسم خرائط التّحالفات شرق المتوسّط وثرواته
- التّلاسُن بالصّواريخ يتصاعد بين إيران ودولة الاحتلال.. لماذا يُهدِّد الحرس الثوري الآن بتسويةِ تل أبيب بالأرض ومن لبنان؟ وهل الغضب اللّبنانيّ الرسميّ “مُبَرّر”؟ وكيف دخَل الحوثيّون على حلبَة التّهديدات؟ ومن سيُطلِق الصّاروخ الأوّل الذي سيُفَجِّر الحرب الشّاملة؟
- إسرائيل تُهدِّد بجعل سورية فيتنام ثانية لإيران.. والانتقال من الرّدع إلى الهُجوم لإخراج قوّاتها.. هل تنجح؟ ولماذا نتوقع العكس؟ وما هي أسباب طَيران نِتنياهو إلى لشبونة للِقاء بومبيو بشَكلٍ عاجِل؟ وكيف سيَكون الرّد الإيرانيّ؟
- لماذا طارَ اللواء علي المملوك “سِرًّا” إلى القامشلي والتَقى زُعماء العشائر العربيّة فيها؟ هل اقتربت حرب العِصابات ضِد الاحتلال الأمريكيّ لتحرير شرق الفُرات واستِعادة آبار النّفط للسّيادة السوريّة؟ وما عُلاقة قصف القواعد الأمريكيّة في حقل العمر بنظيره لقاعدة “عين الأسد” في الأنبار العِراقيّة؟
- هل اتّفق نِتنياهو وترامب على شَن حرب ضِد إيران في مُكالمتهما الأخيرة؟ وهل طِهران في أضعف حالاتها فِعلًا؟ ولماذا يَحُج الجِنرالات الأمريكيّون إلى تل أبيب هذه الأيّام؟ وهل تجِد التّحذيرات للأسد آذانًا صاغيةً؟
- كيف تُذكِّرنا أسرار مُحاولة اغتِيال مشعل قبل 22 عامًا بالأُسلوب الأمثَل والحازِم للتّعاطي مع الغَطرسة الإسرائيليّة؟ ولماذا نطرَح العديد من التّساؤلات حول الثّمن الذي قد يدفعُه الفِلسطينيّون مُقابل المُستشفى الأمريكيّ والميناء الألمانيّ العائم في قِطاع غزّة؟ هل بدأت صفقة التّهدئة مُقابل التّهدئة؟
- هل ستُؤدّي استِقالة عادل عبد المهدي إلى وقف الحِراك العِراقيّ؟ وما هي تحفّظاتنا عليها والبَديل المُقتَرح لها؟ ولماذا يجِب مُحاكمته بارتِكاب المجازر بحق الحِراكيين الأبرِياء المُسالمين؟ وكيف صحّح أهل الجنوب الصّورة وأسّسوا للعِراق الحقيقيّ الجديد؟
- حملةٌ يهوديّة ضِد جيرمي كوربن أحد أبرز أبطال الدّعم للحق الفِلسطيني ومُعاداة الحرب لمنع فوز حزبه في الانتِخابات والتّهمة مُعاداة الساميّة.. هل تنجح هذه الحملة.. ولماذا يجِب أن نُعارِضها؟
- “حوار المنامة” يَعكِس التّنافس العسكريّ الغربيّ للعودة بقُوّةٍ إلى الخليج.. هل الإعلان الأمريكيّ الوشيك بتورُّط إيران في هُجوم “بقيق” سيُمهِّد للرّد الانتقاميّ؟ ولماذا نعتقِد بأنّ الانسحاب من الاتّفاق النوويّ كان “ذريعةً” لعودة الاستِعمار للجزيرة العربيّة؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)