- هل يلتقي بري رئيس مجلس الشعب السوري؟
- نجم روما لوالدته: من فضلك توقفي عن هذه "الصور"
- مقتل ملايين السكان الأصليين بأميركا سبب تغير مناخ الأرض
- 5 فوائد لرفع الساقين على الحائط!
- ناستازيا.. من عارضة أزياء ثرية إلى مشردة بشوارع برشلونة
- لبنان: ضربة قاسية لـ«النأي بالنفس» وسقوط «هدنة معراب»
- عون والحريري يسعيان لرأب صدع الحكومة بعد الجلسة السجالية حول التجاوزات الدستورية
- مأساة الجزائر… ولبنان أيضا
- صراعٌ في لبنان بين «ربْط النزاع» و... «نزْع رباط» النأي بالنفس
- عن تفعيل التواصل بين القوات اللبنانية وتيار المردة
- من هو علاء الخواجة؟
- "القوات" – عون.. إلى المربع الأول!
- توقعات الأبراج ليوم February 24, 2019
- لماذا لم يفعل “المستقبل” ما فعله وزير حزب الله؟.. جبق يرفع سقف مستشفى طرابلس من 7 إلى ١٠ مليار وحلبا من ٤ إلى ٧ مليار!!
- بين البرجوازية الأرهابية والرأسمالية الفيزيائية تغيير الهندسة الأجتماعية للساحات في الشرق هل ثمة شبق احتلالي يعاني منه الأردن مثلاً: حتّى يتمسك باتفاقية الغاز مع العدو الصهيوني؟
- أين يقف الحريري من قضم صلاحياته وموقعه؟
- معركة إنتخابات طرابلس فُتحت.. من سيرجح الكفة؟
- مصلحة لبنان العُليا يُحدِّدها مجلس الوزراء المسؤول
- بالصور: كسارة وزير البيئة
- تدويل قضيّة هنيبعل القذّافي
- ميقاتي: مصلحة طرابلس أولوية ووحدة الصف أكثر من ضرورية
- أستراليا.. معركة كابراماتا: كيف تمكنت عصابات عرقية قاتلة من ترويع سيدني؟
- أستراليا.. سيدة تقاضي الحكومة بسبب "حرمانها ممارسة الجنس"!
- ألمانية تُغرم بلاجئ تونسي يصغرها بـ21 عاماً.. والجيران يطلبون لهما الشرطة، قصة حب أضاعت كل شيء
- جهاز لقياس الجسيمات المنبعثة من عوادم السيارات والمتسببة بالأمراض
- بعد "انقراضها".. العثور على أضخم نحلة في العالم
- الأسد يشعل حربا كلامية بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر
- "اختراق استثنائي".. اكتشاف "يخلص" العالم من مرض العصر!
- أسرار العشاء غير السرّي بين الحريري وجنبلاط
- قرض الـ400 مليون دولار عنوان المواجهة المقبلة… 120 مليون دولار لـ”الاستشارات” في زمن الإفلاس!
- أنقرة تصعّد.. تنقيب في شرق المتوسط بحماية الجيش التركي
- بعد إعلان الطوارئ.. البشير يعين حكومة تصريف أعمال
- صلاحيات وهمية وبطولات وهمية
- ”بازل” المشهد الطرابلسي بعد إبطال نيابة جمالي: الحسم رهن بتحالف ميقاتي- الحريري
- فضيحة التوظيف: لا مُحاسبة ولا فسخ عقود
- أول الغيث معارك صغيرة ونزاع صلاحيات!
- ملف النازحين: جمرٌ تحت الحكومة... وبكركي تدعم موقف عون
- عون: سأزور الأسد!
- رئيس الجمهورية لـ«القوات»: الأمرُ لي
- الحريري - جنبلاط: تنقيح العلاقة... وتنظــيم «الإحداثيات»
- معركة الموارنة في «رابطتهم»... مَن يكسر التوافـــق؟
- «الدستوري» يُحاكم الإنتخابات قبل أن «يودِّع»
- إنتخابات سهلة «حريرياً»... ولكن!
- أكبر مصنع «نوتيلا» في العالم يغلق أبوابه... والسبب؟
- جلسة النازحين تفتح باب الصلاحيات: قراءاتان للدستور تهدِّدان الحكومة؟
- محمد شقير يتخلّى عن صفته الوزارية: استنهاض الاقتصاد بحملة تسويقية!
- عون بين حافتَي الواجبات والصلاحيات
- تجميد نشاط النائب الموسوي سنة كاملة
- مستشار باسيل الإعلامي سفيراً؟
- الجراح يريد التوظيف
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
الكلام على التمديد كيف تنقّل بين المجالس؟ اجتهادات وفتاوى تبرّر الأسباب الواقعية
ما هي قصة الكلام على التمديد لمجلس النواب ستة اشهر اضافية او اكثر بحيث خرج رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان ليعلن بقوة ان "الانتخابات في موعدها ايا تكن الظروف وانه لن يوقع اي قانون للتمديد لمجلس النواب". وهو موقف اتبعه رئيس مجلس النواب نبيه بري بابداء استغرابه، وفق ما نقل عنه النواب للكلام على التمديد لمجلس النواب. فهل ثمة اقتراحات وراء الكواليس يتم البحث فيها ام انه موضوع يتم التلويح به للضغط على قوى 14 آذار من اجل الجلوس الى طاولة الحوار تحت وطأة الوصول الى الانتخابات النيابية من دون القدرة على اعادة انتاج سلطة تعيد قوى المعارضة الى الحكم؟ ام هو بالون اختبار تحضيري للفترة المقبلة؟
سرى في الايام الاخيرة في الاوساط السياسية كلام على ان سياسيين لبنانيين نقلوه عن ديبلوماسي فرنسي التقوه في باريس اخيرا حول احتمال ارجاء الانتخابات النيابية. هي عبارة رميت في الاوساط السياسية فقط من دون اي اضافات. ومع ان الكلام على احتمال التمديد ستة اشهر لمجلس النواب الحالي ريثما يتم التوافق على قانون انتخابات جديد ورد على لسان وزير الداخلية مروان شربل في اثناء وجوده في روما مشاركا في احتفالات منح البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الشارة الكاردينالية، فان الاوساط السياسية لم تعر هذا الكلام اهتماما كبيرا على رغم انه صادر عن ابرز المعنيين الاساسيين بهذا الملف. في المقابل ترك الكلام الذي نسب الى ديبلوماسي فرنسي بلبلة واضحة لدى عدد من الاوساط السياسية التي حرصت على استيضاح هذا الكلام ومضمونه ومدى صحته ودقته من السفير الفرنسي في لبنان باتريس باولي الذي نفى المعطيات المتداولة حول ما جرى تناقله في هذا الاطار وان باريس تعمل على خط تأجيل الانتخابات. في حين نفى مصدر ديبلوماسي غربي رفيع آخر وجود اي معلومات لديه في هذا الاطار او عن سعي فرنسي من اجل تأجيل الانتخابات، الا ان هذا الكلام اثار اهتمامه من اجل متابعة الموضوع مع الفرنسيين وما اذا كان ما يثار هو جدي ام لا. علما ان هذا المصدر المعني يرى في الامر انعكاسات سلبية جدا على لبنان في حال صح هذا المسعى نظرا الى اعتبار اساسي يكمن في ان التأجيل في حال حصوله انما سيحصل من اجل اسباب تتصل بعدم توافق اللبنانيين في ما بينهم وليس لاسباب امنية او ما شابه بحيث يخشى على الاستقرار من اجراء الانتخابات. الامر الذي يعني في هذه الحال ان لبنان يفشل في التزام استحقاقاته الدستورية متى ترك وحده وهو امر يوجه رسالة سلبية الى الخارج ليست في مصلحته. وفي ظل هذه المعطيات بدا رئيس الجمهورية في اعلان تصميمه على اجراء الانتخابات في موعدها وتأكيده عدم توقيعه على التمديد انه يرد على كل ما تم تداوله في هذا الاطار في الايام القليلة الماضية واضعا حدا للتكهنات عن احتمال من هذا النوع لئلا تكبر كرة الثلج عن التمديد لمجلس النواب وتتراجع فرص التوافق قبل حصولها.
لكن في واقع الامر فان موضوع التمديد لمجلس النواب لم يعد غريبا على المجالس السياسية من زاوية الكلام على "فتاوى" واجتهادات تبرره، اذ من بين ما يثار في هذا الاطار الاسباب الآتية:
1- ان اجراء الانتخابات يفتقد القانون اللازم نظرا الى معارضة افرقاء كثر قانون الستين. وفي حال اجريت الانتخابات فان اجواء عدم التوافق ربما تؤثر في الاستقرار الداخلي في ظل اكثر من توتر سعودي ايراني ينعكس ولا يزال على لبنان. وحتى لو اجريت بالحد المعقول من الامن فان فوز فريق من الافرقاء قد يكون سببا لازمة اذ يؤخذ كلام الدكتور سمير جعجع مثالا في هذا الاطار من حيث تأكيده ان فوز قوى 14 آذار بالاكثرية سيعطيها الحق في تأليف حكومة وحدها على رغم كلام للرئيس فؤاد السنيورة يذكره المعنيون انفسهم من ان 14 آذار لا تريد ان تؤلف حكومة وحدها متى فازت بالاكثرية. وهو امر يقول كثر انه وصفة لتزايد النزاع الداخلي.
2- ان هناك من يقول ان اجراء الانتخابات في هذه الظروف لا يعني انها ستكون انتخابات صحيحة او شاملة التمثيل. اذ من جهة سيكون صعبا اجراؤها من دون توافق مسبق كما حصل في الدوحة قبيل الانتخابات السابقة او كما حصل في انتخابات 2005 مع التحالف الرباعي نتيجة الفيتوات التي يستطيع الافرقاء ممارستها نتيجة مصالح كل منهم في حصول الانتخابات او عدمها. ومن جهة اخرى فان الانتخابات في حال حصولها على اساس التوافق على ابقاء الستاتيكو السياسي الحالي لا تفيد كثيرا في احداث تغيير تمليه كاستحقاق للتداول الديموقراطي. وهناك من يعتقد ان الحكومة الراهنة التي تسيطر عليها قوى 8 آذار لن ترى مصلحة في اجراء انتخابات تعيد انتاج اكثرية 14 آذار وفقا لقانون الستين ولن ترى مصلحة في اجراء انتخابات في الظروف الحالية مع التراجع الذي يسجله النظام في دمشق. ولذلك فان هذه القوى تحتاج الى اتفاق مسبق يؤمن لها ضمانات معينة. وهذه الضمانات تشمل من بين ما تشمل الاتفاق على قانون الانتخابات وعلى الحكومة ما بعد الانتخابات الى جانب مسائل اخرى.
المصدر: صحيفة النهار اللبنانية
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
روزانا بو منصف
محللة سياسية - جريدة النهار البيروتية
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- هواجس من رهان للحريري على باسيل!
- حلفاء ١٤ شباط: اثر بعد عين
- إيران ترسم من لبنان الخطوط الحمر لإسرائيل!
- مشكلة تكبر بين العرب والديبلوماسية اللبنانية
- سوريا كشرط مسبق في البيان الوزاري
- الحزب لم يعد يثق بضمان الرئاسة الأولى؟
- أيّهما الأكثر ترجيحاً الحكومة أو الانهيار؟
- أبعاد التحذيرات السنّية حول الصلاحيات
- تخويف اللبنانيين ببقاء الأسد!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)