- الأسد يشعل حربا كلامية بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر
- أسرار العشاء غير السرّي بين الحريري وجنبلاط
- قرض الـ400 مليون دولار عنوان المواجهة المقبلة… 120 مليون دولار لـ”الاستشارات” في زمن الإفلاس!
- أنقرة تصعّد.. تنقيب في شرق المتوسط بحماية الجيش التركي
- بعد إعلان الطوارئ.. البشير يعين حكومة تصريف أعمال
- صلاحيات وهمية وبطولات وهمية
- ”بازل” المشهد الطرابلسي بعد إبطال نيابة جمالي: الحسم رهن بتحالف ميقاتي- الحريري
- فضيحة التوظيف: لا مُحاسبة ولا فسخ عقود
- ملف النازحين: جمرٌ تحت الحكومة... وبكركي تدعم موقف عون
- عون: سأزور الأسد!
- رئيس الجمهورية لـ«القوات»: الأمرُ لي
- الحريري - جنبلاط: تنقيح العلاقة... وتنظــيم «الإحداثيات»
- معركة الموارنة في «رابطتهم»... مَن يكسر التوافـــق؟
- «الدستوري» يُحاكم الإنتخابات قبل أن «يودِّع»
- إنتخابات سهلة «حريرياً»... ولكن!
- أكبر مصنع «نوتيلا» في العالم يغلق أبوابه... والسبب؟
- جلسة النازحين تفتح باب الصلاحيات: قراءاتان للدستور تهدِّدان الحكومة؟
- محمد شقير يتخلّى عن صفته الوزارية: استنهاض الاقتصاد بحملة تسويقية!
- عون بين حافتَي الواجبات والصلاحيات
- تجميد نشاط النائب الموسوي سنة كاملة
- مستشار باسيل الإعلامي سفيراً؟
- الجراح يريد التوظيف
- الانتخابات الفرعية في طرابلس: الكل في انتظار ميقاتي؟
- مصرف لبنان يرد على «الأخبار»: قرار يخالف التعميم!
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (9)
- التوجه إلى بكين ومومباي
- توقعات الأبراج ليوم February 23, 2019
- السياسة الأميركية في لبنان: نمهل ولا نهمل
- لبنان المستقبل: أثينا أم اسبرطة؟
- أستراليا.. معركة كابراماتا: كيف تمكنت عصابات عرقية قاتلة من ترويع سيدني؟
- مايلي سايرس عارية الصدر على غلاف مجلة Vanity Fair
- بولا يعقوبيان تكشف عن "فضيحة جديدة".. ما هي؟
- بعدما اتهمته بصفقة بواخر الكهرباء.. ولعت بين باسيل وبولا يعقوبيان!
- ليدي غاغا تفشل في ثاني علاقة خلال 3 سنوات
- النائب في لبنان.. الثراء فوراً
- معركة الأحجام في طرابلس بدأت.. وديما جمالي "حصان خاسر"
- الأستراليون يشْكون من الغلاء ويزيدون من إنفاقهم على الاستجمام
- مقترح قانون يحظر عودة الدواعش الى أستراليا لمدة سنتين
- أستراليا تعلن عن خطة لزراعة مليار شجرة بحلول عام 2030
- “العربان” يتزاحمون على طلب ود اسرائيل: … ويشترون منها الغاز والكهرباء..
- 85 % من اللبنانيين لا يثقون بالسياسيين
- يعقوبيان للـmtv: أمر مريب في "الطاقة"... جبران باسيل ونادر الحريري "فاسدان"
- الحكومة "إنفجرت سورياً".. وعون: أنا أحدّد السياسة العليا..
- الحريري يستعجل ترشيح جمالي.. و″المستقبل″ يستحضر ″عدة الشغل″ الانتخابية
- انطلاقة متشنِّجة والحريري يردُّ على "الغدر"
- هل يكافحون الفساد على طريقة محمد بن سلمان؟
- مَن هو الأكثر خُبْثاً في ملــف النازحين؟
- بعد إلغاء نيابة جمالي .. مصير إنتخابات طرابلس الفرعية بيد ميقاتي
- رجل أعمال لبناني معارض لسوريا يتمدّد إليها
- 6 ساعات إستجواب في «العسكريّة»... غبش: «بوستات» عيتاني أوحت لي فبركة العمالة
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
جنبلاط: احفظوني انتخابياً .. فأحميكم حكومياً

أقل من أسبوع يفصل عن موعد الخامس عشر من أيار، موعد الجلسة النيابية العامة المفتوحة ليلا ونهارا، حتى إقرار قانون انتخابي وفق الرئيس نبيه بري.
لم يعد هناك مجال واسع للمناورة. ضاقت الهوامش وبدأ عضّ الأصابع... فيما المشاورات الحكومية تراوح مكانها، ويبقى معها تمام «بيك» مكلفا في دارة المصيطبة، ونجيب ميقاتي مصرفا الأعمال في السرايا الكبيرة.
وفي الانتظار، تمرّ الأيام ثقيلة على القوى المتحمّسة لخيار تجميد عروق المؤسسات الدستورية خشية أي تطور قد يقلب المشهد. فيما يركض الزمن بنظر الداعين إلى احترام المواعيد الدستورية لأن الجلسة التي حدد موعدها رسميا ستحرّك بنظرهم الصورة الانتخابية الراكدة.
الرئيس نبيه بري ينتمي الى قلة قليلة في البلد تريد الإتيان بقانون انتخابي يحفظ التوازنات ولا يكرّس غلبة فريق على آخر. هجومه في اليومين الماضيين على الوسطيين، لا يعني أبدا أنه لا يريد لهذه الفئة أن تكون وتحديدا أن تكرس نفسها «بيضة القبان»، غير أن ما كاد «يفلجه» هو كثرة الوسطيين وتوالدهم كالفطر في مواسم الحكومات والانتخابات.. الى حد صار المتطرف في السياسة هو الوسطي وصار المعتدلون، وبينهم بري، هم أهل التطرف. في المضمون، أراد بري القول أنا أهل الوسطية وأمها وأبوها.
يريد بري لفرصة الأسبوع أن تكون مناسبة لتكثيف الاتصالات والمشاورات للوصول الى قانون انتخابي توافقي، وعندها يصبح لضربة مطرقته صداها الإيجابي، والمدخل الى ذلك هو القانون المختلط الذي يجمع بين الأكثري والمختلط، بعدما سلم به الجميع وصار الخلاف محصوراً حول النسب في هذا وذاك، وهي النقطة الجوهرية.
أما بلوغ حافة الموعد المضروب، أي 15 ايار، من دون صيغة توافقية، فيعني إلزامية الاحتكام الى خيار «حليف حليفه» (ميشال عون)، ولا أحد يستطيع أن يقدر مسبقا أي خلط للأوراق سيؤدي اليه مشروع «اللقاء الأرثوذكسي» عندما يطرح على التصويت في الهيئة العامة... قبل أن يرفع الجميع راية الاستسلام، لتدخل البلاد في نفق التمديد.
لهذا أدار «أبو مصطفى» محركاته المحصنة بكواتم للصوت، تحميها من غدرات الانزلاقات الإعلامية. وهناك من يتحدث عن مفاجأة يخبئها الرجل في قبعته، سيسحبها في «اليوم الأخير». ولكن المتشائمين يخشون من أن تكون هذه المفاجأة كغيرها من المشاريع التي ولدت في اللحظة الأخيرة، وعجزت عن تشكيل منظومة توافقية تصونها من السقوط.
في هذه الأثناء، يكتّف رئيس الحكومة المكلف تمام سلام يديه، في انتظار أعجوبة تخرجه من حالة استمرار الدوران في الحلقة المفرغة، وتدخله إلى السرايا الكبيرة على حصان التوافق. يمدّه وليد جنبلاط ببعض الأوكسيجين المنشّط لخلايا تكليفه، ولكنه يعجز عن منحه إكسير التأليف، ما دامت لغة الشــروط والشروط المضادة هي السائدة على خطي الاصطفافين الآذاريين.
المفاوضات لا تزال عالقة في خرم «الثلث المعطّل»، وهو معبر إلزامي تفرضه قوى الثامن من آذار لتمنح بركتها الحكومية، قبل أن تجرّ شيطان التفاصيل إلى ملعب الحقائب الوزارية، السيادية منها وغير السيادية. وهكذا سقط اقتراح «الثلاث ثمانات» ولم يسقط، خاصة أن بري تقبل فكرة ثمانية وزراء لكل من 8 و14 آذار، لكن من يستطيع أن يدله الى حقيقة الثمانية الوسطيين المقترحين وكلهم من المنتمين الى «14 آذار» قلبا وقالبا؟
حتى الآن، استطاع وليد جنبلاط أن «يدوزن» مشاورات التأليف على أوتار تلائم لحناً يخطر في باله: لا لحكومة أمر واقع، ما دام قانون الانتخابات النيابية لن يأتي على حساب الزعامة الجنبلاطية. مساران متلازمان لا بل مترابطان، بعقدة جنبلاطية، لا يحلها إلا سيد المختارة، الممسك العصا من وسطها.
يحاول رئيس «جبهة النضال» ألا يفلت أياً من القوى المتخاصمة، من يديه. يد لقوى 14 آذار التي تريد العودة إلى أحضان السلطة، وفي بالها أنّ «الحكومة السلامية» قد تملأ بعضاً من الفراغ الدستوري المتوقع. ويد لقوى 8 آذار التي تخشى التفريط بالسلطة التنفيذية، لاعتبارات أولها حماية المقاومة، ولكن عينها الأساس على القانون الانتخابي.
يسند جنبلاط ظهره إلى «رئاسة الجمهورية» وتسند الأخيرة ظهرها الى الزعيم الدرزي، لتأمين عبورهما الآمن هذه المرحلة الانتقالية الصعبة. جنبلاط يجيّر «وزنه» لاستثماره في الملعب الانتخابي بالذات. يبقي قنواته مفتوحة على كل الجبهات، ليلتقط القواسم المشتركة من مربعات الخصومة، عله ينجــح في تدوير زوايا الحكومة.. ومن بعدهــا لكــل حـــادث حديث.
وبالفعل، آخر نسخة منقّحة من الاقتراح المختلط وضعت على طاولة كليمنصو، احترمت «حدود» البيت الجنبلاطي وصانته، حيث أبقت على قضاءي الشوف وعاليه متصلين ضمن دائرة واحدة، ضمن تقسيمات جبل لبنان على نظام التمثيل النسبي. وهي كانت نقطة خلافية عالقة في مشروع «الفرصة الأخيرة». لتصبح العقدة في مكان آخر، في دوائر الأكثري التي أحيلت إلى نظام تصويت one man one vote، المرفوض من جانب «الاشتراكيين».
وبرغم ذلك، لا شيء يوحي بأنّ الأيام القليلة المقبلة قد تحمل انقلاباً جذرياً للمشهد الداخلي، لا لناحية تشكيل الحكومة، ولا لناحية قانون الانتخابات النيابية. فالمستعجلون، وأولهم ميشال عون، لإجراء الاستحقاق في موعده، مع احتمال حصول تأجيل تقني، يتطلعون إلى جلسة 15 أيار، عبر التلويح باقتراح «اللقاء الأرثوذكسي» كخيار من شأنه «فرملة» اندفاعة القانون المختلط حتى لو كان الثمن تعويم «قانون الستين».
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
كلير شكر
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- الحريري - جنبلاط: تنقيح العلاقة... وتنظــيم «الإحداثيات»
- المختارة: مستهدَفون بالمباشر ... وبالواسطة!
- سلّة تعيينات منتظرة.. «تُلهِب» الحكومة!
- شريك «النقطة والفاصلة»!
- «تقاطعات» التكنوقراط... «تطيح» حنكة «الشريف»
- حكومةُ «الطرطقة».. على الملفات
- مصير حسن مراد... في حال تصادم «الكبار»
- أمر عمليات «لبنان القوي»: قَبِلنا التحدّي!
- لولا «شياطين» جبران باسيل!
- هكذا أطاحت جلسات باريس... تفاهمات بيروت
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)