- دولتان في العالم لا تباع فيهما "كوكاكولا".. والسبب قديم
- مستشارة للأسد ترفض فكرة منح الأكراد حكما ذاتيا
- توقعات الأبراج ليوم February 20, 2019
- الحريري: لتلزيم مشاريع "سيدر" نتعهد بإصلاحات تضمن الشفافية
- الحكومة اللبنانية أمام «اختبار مبكّر» لـ «خطّ الفصل»
- هزّتان مبكرتان بمقياس التضامن الحكومي: «الزواج المدني» و«زيارة دمشق»
- لبنان: الغريب يُطلع عون على زيارته لسورية... والحريري يستدعيه
- حكومة «الفرصة الأخيرة».. و«النأي بالنفس» عن الملفات السياسية
- حين ترتكب إيران خطأ صدّام
- “اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
- أستراليا.. استطلاع ايبسوس: تدني الدعم للعمال على خلفية اللاجئين وأمن الحدود
- أستراليا: Woolworths يرفع سعر الحليب وكولز يرفض السير على خطى منافسه
- أستراليا: التصويت الالكتروني في نيو ساوث ويلز "معرّض للقرصنة"
- أستراليا: تشخيص 300 شخص يوميا بمرض السكري
- الرئيس بري استقبل مجلس نقابة الصحافة: بلد لا يخضع للقانون يكون مرتعا للفساد ولا باب آخر للحكومة غير النجاح
- أغلى عشاء في لبنان... في جوار باسيل!
- الأيتام والأسر المكفولين من المرحوم القاضي خالد حمود في غداء تكريمي
- بمناسبة اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية " الانقاذ ":اين نحن من العدالة الاجتماعية
- داعش يحاصر 200 أسرة سورية.. ونداء دولي للتحرك
- زينة مثيرة بـ"الهوت شورت"
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (8)
- "دليل قاطع" حسم الجدل حول حمل الأميرة ديانا
- فيفي عبده تكشف قصة غريبة عن حياتها الزوجية مع رجلين.. وتُشبه كيم كارداشيان بـ"الماعز"
- بسبب أزمة "الفيديو الفاضح"... خالد يوسف أمام المحكمة في مارس
- سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة الدينية
- عن أسهم "عالية" بعد الإسكان... ميقاتي يفوز في معركة اللافساد
- حدث في مثل هذا اليوم February 19, 2019
- الحكومة تواجه خرقين قبل إنطلاقتها "إلى العمل"
- الحكومة: أموال "سيدر" أولاً.. والمنطقة ترصد نتائج الإنسحاب الأميركي
- الحريري لن يدخل في سجال على زيارة الغريب دمشق لئلا يحجب اهتمامه بإطلاق مشاريع النهوض
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- أي حدّ ستبلغه مكافحة الفساد؟
- ملف الكهرباء... الامتحان الأصعب للحكومة اللبنانية
- زيارة وزير لبناني إلى دمشق تختبر التزام الحكومة بـ«النأي بالنفس»
- باسيل يشكو «مفوضية اللاجئين» إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية
- إيران وابتزازنا بإسرائيل
- آخر سيناريو أميركي لسوريا: نحشد... لننسحب؟
- فعلتها «ريّا»... والوزير» شربل» قبّل يدها ؟
- صفقة مُفاجِئة بين ترامب وإيران؟
- «القوات»: هذه حدود العلاقة مع «الحزب»
- ستريدا جعجع للموسوي: سلِّملي على «السيد»
- اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه بوسط القاهرة
- ميقاتي بحث شؤوناً طرابلسية وتربوية وثقافية مع زواره
- تخبُّط في أولويات الإنطلاق: سيدر أو الفساد أم النازحين؟
- جدول الأعمال محصور بمنع الانهيار: حكومة بلا سياسة
- حزب الله على طريق «اللبننة» أو أكثر بكثير؟
- رامي قنبلة «الجديد» يُسلّم نفسه
- «النهضة السورية القومية»... منشقّون عن حزب سعاده؟
- الغريب في سوريا
- غارديان: فيسبوك عصابة رقمية تدمر الديمقراطية
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
"عصف أفكار" لتجاوز عقبة البيان الوزاري

فتح موقف رئيس تيار "المستقبل" سعد الحريري الطريق واسعاً أمام تأليف الحكومة "الجامعة والعادلة"، مما يجعل مسألة ولادتها تحسب بالأيام القليلة، في ضوء التوجه الى اعتماد الآلية الدستورية في المسار الحكومي تأليفاً وبياناً وزارياً ومثولاً امام المجلس النيابي لنيل الثقة.
هذا التحول من ملفات داخلية، ومنها الشأن الحكومي، ما كان ليتشكل محلياً وإقليمياً ودولياً لولا السياق المتصل من النقاش واللقاءات وتقديم الافكار لما يمكن ان يتعرض له لبنان في حال تأزم مواقف الأفرقاء بين بعضها البعض، بما يسهّل للجهات المتربصة اللعب بسهولة بالساحة الداخلية عبر تحويلها "ساحة تصفية حساب"، ويضع مصير السلم الاهلي والاستقرار الذي نتج عن اتفاق الطائف امام مصير سوداوي.
غير ان ما عجّل في تجاوز السقوف العالية وتقديم التنازلات المتبادلة، هو هول الأحداث الأمنية ودخول عامل التفجيرات الإرهابية، والتي تطوّرت الى انتحارية، الأمر الذي وضع الجميع امام مسؤولية تاريخية تتصل بمستقبل الوطن ودورهم فيه، فكان "حوار كتوم" أداره رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان مع قطبي فريقي الانقسام السياسي: "حزب الله" من جانب قوى "8آذار" وتيار "المستقبل" من جانب قوى "14آذار"، في عملية "عصف أفكار". وقد التقى سليمان أكثر من مرة خلالها رئيس "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في بعبدا والرئيس سعد الحريري في الرياض وأتبعها بلقاءات مع رئيس كتلة "المستقبل" النيابية الرئيس فؤاد السنيورة. تم تحديد نقاط الافتراق ونقاط الاختلاف، وكان الجهد النوعي للبناء على المشتركات. ولعب الرئيس نبيه بري والنائب وليد جنبلاط دوراً محورياً في هذا المجال، عبر لقاءات عقداها مع كل الأفرقاء، وكان ابرزها الحوار المستمر بين بري والسنيورة والاتصالات بين بري والحريري، ومن ابرز نتائجها "تبريد الرؤوس الحامية، وبدء التفكير والبحث بعقل بارد عن مخارج للملفات العالقة تمهيداً لإتمامها الواحد تلو الآخر".
وفي خضم هذا النقاش والتفاعل الداخلي المتصل بمواكبة ومساهمة إقليمية ودولية، كان الرئيس المكلف تشكيل الحكومة تمام سلام "يعد العدة للإمساك بالفرصة المؤاتية" حتى يطرح تشكيلته الحكومية المنتظرة، انطلاقاً من شعار "المصلحة الوطنية" الذي رفعه منذ تكليفه من قبل 124 نائباً، وهو إجماع قلّ نظيره ساهم في ذات الوقت في تصعيب عملية التأليف، كونه في ضوء هذا الحجم المتنوع من التكليف لا بد له أن يشرك الجميع في الحكومة العتيدة، لذلك عمد الى الضغط الإيجابي عبر تقديم اكثر من مشروع تشكيلة حكومية وصولاً الى "مهل الحثّ" التي أعلن عنها مؤخراً والمرتبطة بضغط "المهل الدستورية".
ما الذي ساعد على بدء "فكفكة" العقد الحكومية التي يؤمل أن تنسحب على الاستحقاق الرئاسي؟
يقول مصدر مواكب إن "المقاربة كانت منذ الاساس بأن هناك عوامل داخلية وإقليمية وخارجية تؤثر في الملفات اللبنانية الأساسية، وكان الرأي المنطقي يقول إنه من الأفضل ان تكون الحلول داخلية، ولكن افرقاء الداخل فشلوا في ذلك ولم يقدروا على تجاوز خلافاتهم، الا انه لأول مرة على المستوى الدولي ومن خلال مجموعة الدعم الدولية للبنان تحقق اتفاق اميركي – روسي على التهدئة في لبنان، وهذا امر جديد ونوعي اصبح قائماً ومستمراً، بينما بقي المستوى الإقليمي حيث برزت المشكلة الأبرّز، فكان طرح لحل هذه المشكلة عبر عدة خيارات:
1- أن تحاول كل من إيران والسعودية الجلوس والحوار وحلّ كل قضاياهما العالقة عبر التفاوض، وهذا هو الأنسب والأحسن لهما، تماماً كما كان الانفتاح سائراً أيام "السين – سين". الآن وكأن الامور تعود للظهور مجدداً من خلال طرح "المصالحة والمسامحة". لذلك المطلوب حوار يؤدي الى حل خلافات إيران والسعودية في المنطقة من العراق الى البحرين الى سوريا الى لبنان (..)، ويبدو انه غير متوفر بعد رغم أن هناك إشارات إيجابية من إيران تضمنتها تصريحات وزير الخارجية محمد جواد ظريف وأخرى تمثّلت في ترحيب مجلس الوزراء السعودي بالاتفاق النووي بين ايران ومجموعة (5+1)، ولكن هذه الاشارات الايجابية لم تأخذ شكلا ثابتاً.
2- إقناع إيران والسعودية بأن وضع لبنان خاص، ويجب إمرار المرحلة عبر فكرة خلاّقة لتأليف حكومة ومواكبة تطورات المنطقة من دون إيقاع لبنان بهلاك او حرب (وهذا ما بدأ يظهر مؤخراً لكنه غير ثابت).
3- إقناع الأطراف إما بقبول حكومة سياسية فيها "حزب الله" (امر تحقق عبر موقف الحريري) او القبول بحكومة تكنوقراط لا تستفز احداً.
4- بقي أمر، وهو رفض الرياض للحكومة الجامعة التي يشارك فيها "حزب الله"، ولكن مع موقف الحريري يمكن القول إن هذا الأمر لم يعد قائماً، لا سيما مع التحرك الداخلي الذي جرى من قبل القيادات الأساسية والتحرك الدولي، وكان من ابرز تجلياته زيارة ممثل الأمين العام للامم المتحدة ديريك بلامبلي الى السعودية بعدما سمع نصيحة مؤثرة من ديبلوماسي لبناني مخضرم في هذا الاتجاه، وما لمسه انه ليس هناك دور سعودي مانع للحكومة، لا بل ما سمعه ان السعودية لا تمانع حكومة جامعة، كما ان الولايات المتحدة الاميركية كانت اعلنت موقفاً مماثلا قبل الموقف السعودي بقولها: نحن لا نمانع حكومة فيها "حزب الله".
هل هذا الشيء كاف لكي تقلع الامور؟ وماذا يقف في وجه تحقيقه؟
يوضح المصدر "انه على المستوى الحكومي هناك موقفا فريقي الانقسام السياسي:
- فريق 8 آذار، وتبدو الامور محلولة لديه كون الاشكالية في توزيع الحقائب وهذه ليست مشكلة.
- فريق 14 آذار، يجب إقناع جمهور سعد الحريري لأن الموافقة على الحكومة الجامعة تزامنت مع بدء جلسات المحكمة الخاصة بلبنان، وهناك ايضاً موقف القوات اللبنانية.
- وهناك موضوع البيان الوزاري والصياغات للعبارات الخلافية".
يرى المصدر ان "التقدير الغالب بأن الاشكاليات الثلاث ستحلّ، عبر قدرة الحريري على إقناع جمهوره وفريقه، وعبر إرضاء الثنائي الشيعي لحليفه العماد ميشال عون بالحقائب، وهذا يعني ان ولادة الحكومة صارت قريبة مع وجود موقف مبدئي موافق، بحيث تبقى مشكلة البيان الوزاري، والرأي الغالب ان لا صعوبة في تجاوزها. غير ان تمسك 14 آذار بإنجاز على هذا الصعيد هو للقول لجمهورها إننا حققنا إنجازاً في موضوع الثلاثية "شعب - جيش - مقاومة"، لذلك الامور جامدة فقط حول هذا النص، ولكن للنصوص مخارج، ومثلا في العام 2008 كان اقتراح في البيان الوزاري لحكومة العهد الاولى بأن يتضمن البيان الوزاري نصاً يقول إن السياسة الدفاعية للدولة مسؤولية الحكومة، ويومها برز رفض حول كلمة الدفاعية، وكان اقتراح مخرج من احد المخضرمين باعتماد صياغة تقول: السياسة العامة للدولة من مسؤولية الحكومة، ولاقت الموافقة، وعندما رجعنا الى الدستور وجدنا ان السياسة العامة للدولة تتضمن كل شيء من اقتصاد ودفاع وتربية (..) وتم تجاوز عبارة سياسة دفاعية".
ويعتبر المصدر "انه بشأن الثلاثية هناك حلول عديدة، وكذلك الأمر بالنسبة لإعلان بعبدا، خصوصاً اذا تقدم الحل السياسي في مؤتمر جنيف2، لذلك لا نرى ان البيان الوزاري هو عقبة كبيرة، تبقى النيات وإذا لم تتوفر هناك حل آخر عبر اختصار البيان الوزاري واقتصاره على الامور الحياتية والمعيشية والأمنية..".
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
داود رمال
كاتب وصحفي - جريدة السفير اللبنانية
- رئيس الجمهورية: يتلهّون بـ«الصلاحيات» لصرف النظر عن التأليف
- عون: لم أقترب من الطائف
- لرئيس الجمهورية حق دستوري بقول لا أو نعم
- ملاحظات عون على الصيغة الحكومية: لا عدالة ولا مساواة
- عون: النأي بالنفس عن الحرب وليس عن مصلحة لبنان واللبنانيين
- عون: يفتحون المعركة الرئاسية لأن جبران في رأس السبق
- الحصرية الجنبلاطية الوزارية: الميثاقية مهددة بالاستقالة أو الاعتكاف
- سيناريو 4 ت2 يتكرر: استهداف عون بتعجيز الحريري
- عشرون دقيقة جنبلاطية ثقيلة في بعبدا: الحكومة مؤجلة
- لقاء قريب بين جعجع وباسيل... ومعراب تناشد جنبلاط التزام التهدئة
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)