- «ماكنزي»... فضائح مالية جديدة
- 1.4 مليار دولار لـ«توطين» النازحين: الدولة آخر من يعلم!
- قرض الـ400 مليون دولار: البنك الدولي يضغط على الوزارات!
- رياض سلامة يخالف تعاميم مصرف لبنان!
- الكهرباء تعود إلى «طبيعتها» مساء اليوم: تكرار الأزمة قريباً؟
- شمال سورية يأتي بـ «دويلة» أو بحلّ سياسي؟
- عون: نرفض انتظار الحل السياسي لعودة النازحين السوريين
- لبنان بين «النهوض» أو تَحوُّله... «كيس ملاكمة»
- لبنان وحكومته الجديدة تحت المجهر الأميركي
- عون: لا خلافات حكومية ولا انتظار للنازحين
- الادعاء على صاحبة مستشفى للأمراض العقلية ومسؤول بوزارة الصحة
- قطط وفئران
- الأسد يتكلّم في لبنان: هل نسي أحدهم صوت الراديو مفتوحاً؟
- مصدران: مصر تنفذ حكم الإعدام في 9 أشخاص أدانهم القضاء باغتيال النائب العام
- رفض ممارسة "العلاقة الحميمة" معها.. فضربته ضربا مبرحا
- الوزير الدرزي في دمشق: محاصرة جنبلاط تشتد
- هل نشهد "ولادة جديدة" لحزب الله؟
- ميقاتي يستقبل سفير العراق
- "الدستوري" يبطل نيابة ديما جمالي؟
- " دعارة "عن طيب خاطر
- هل يقبل المجلس الدستوري طعوناً انتخابية؟
- قلق أميركي من «الحزب» يهزّ الحكومة.. واستلحاق داخلي بجلسة غداً
- قلق أميركي من تنامي دور «حزب الله» في الحكومة اللبنانية
- الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح!
- جردة «الإتصالات»: ما ورثه شقير وما يجب أن يورثه
- بيروت - دمشق: «العودة الآمنة»
- الغريب: إسألوا الحريري.. وانتظروا الآتي بعد الزيارة
- سلّة تعيينات منتظرة.. «تُلهِب» الحكومة!
- لا عودة سوريّة الى الحضن العربي
- الفساد بالمزاد
- أخبار وأسرار لبنانية
- حريق يقتل سبعة أطفال سوريين من أسرة واحدة في كندا
- هل تعاني ألزهايمر؟.. 10 أعراض تحدد الإجابة
- 11 مشروع قرض على جدول أعمال جلسة الغد: حكومة «إلى الاستدانة»!
- رسالة مصارحة أميركية للحريري: مشاركة حزب الله بنزاعات خارجية تزعزع الإستقرار
- رئاسيات جعجع وفرنجية وباسيل
- وزير المال يتحدى واشنطن: ترشيح زياد حايك لرئاسة البنك الدولي!
- بطيش يزعج «الماكنزيين»: ما قدّمته «ماكنزي» أفكار... لا خطّة
- الاستماع إلى أربعة محامين في ملفات فساد!
- الطائفية والمناصفة والدولة المدنية
- عون والحرس الجمهوري
- دولتان في العالم لا تباع فيهما "كوكاكولا".. والسبب قديم
- مستشارة للأسد ترفض فكرة منح الأكراد حكما ذاتيا
- توقعات الأبراج ليوم February 20, 2019
- الحريري: لتلزيم مشاريع "سيدر" نتعهد بإصلاحات تضمن الشفافية
- الحكومة اللبنانية أمام «اختبار مبكّر» لـ «خطّ الفصل»
- شيلدون اديلسون مهندساً ومموّلاً لمنظومة التدخل في فنزويلا
- هزّتان مبكرتان بمقياس التضامن الحكومي: «الزواج المدني» و«زيارة دمشق»
- لبنان: الغريب يُطلع عون على زيارته لسورية... والحريري يستدعيه
- حكومة «الفرصة الأخيرة».. و«النأي بالنفس» عن الملفات السياسية
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
مقايضة سعودية بين حكومة العراق ورئاسة لبنان!

كان جميلا أن يمني اللبنانيون أنفسهم بـ"لبننة" استحقاقهم الرئاسي للمرة الأولى في تاريخ جمهوريتهم، بعدما تلقوا الكثير من النصائح الخارجية في هذا الاتجاه، غير أن واقع الحال يشي بعكس ذلك، بسبب تخمة المرشحين المنتسبين إلى "نادي الأقوياء" وصعوبة التوفيق بينهم، فضلا عن الانقسام السياسي الذي يعطل الحياة السياسية منذ العام 2005 حتى يومنا هذا، والصراع الإقليمي الذي جعل الملفات مترابطة في معظم الساحات.
بهذا المعنى، صار المشهد الانتخابي في مصر ولبنان وسوريا والعراق واحدا. السعوديون يعولون على الاستحقاق الرئاسي في مصر من أجل اعادة الامساك بورقة مصر الاقليمية، والروس والايرانيون يشجعون الرئيس السوري بشار الأسد على المضي في خيار الانتخابات الرئاسية ترشيحا وانتخابا... ولسان حالهم أن الأميركيين لن يستطيعوا تغيير حرف واحد في هذا المسار في ظل انشغالهم بالملف الأوكراني. الايرانيون وبالتفاهم مع الأميركيين يدفعون باتجاه اعادة فوز نوري المالكي في العراق... أما في لبنان، فان عنصر التفاهم الوحيد، اقليميا ودوليا، هو تحييد لبنان عن النيران الاقليمية المشتعلة خصوصا في سوريا.
واذا كان الفوز بالنقاط صار واضحا في مصر وسوريا، فان السعوديين "يريدون جعل الانتخابات الرئاسية في لبنان ورقة في التفاوض حول مستقبل الوضع السياسي في العراق، وثمة عرض قدموه للايرانيين مفاده انه ايا كانت نتيجة الانتخابات النيابية العراقية وايا كان حجم الكتلة التي سيفوز بها رئيس الوزراء نوري المالكي، لن تقبل الرياض في أن يكون المالكي على رأس الحكومة العراقية الجديدة، فاذا وافقت طهران على ذلك، يمكن للسعوديين تسهيل وصول رئيس للجمهورية في لبنان يحظى بموافقة "حزب الله" وحلفائه، غير ان الجواب الايراني كان حاسما بالتمسك بالمالكي على رأس الحكومة العراقية اذا "ضمن نتائج الانتخابات" على حد تعبير مصدر متابع.
ويضيف المصدر: "ان ما رفضته دمشق وطهران في زمن اختلال موازين القوى لمصلحة المحور الاقليمي الآخر لن تقبلا به في ظل الوقائع الاقليمية والدولية المتدحرجة لمصلحتهما حاليا". ويشير الى أن المنطقة مقبلة على مرحلة انتقالية لا بد منها وقد تستمر سنوات، لكن الوجهة العامة ستؤدي الى انكفاء مشروع اقليمي وتقدم مشروع آخر.
يشير المصدر الى ان الجلسات التي حصلت بين العماد ميشال عون والامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله، قبيل انتهاء العام 2013، ظلت نتائجها ملك الاثنين، خصوصا في ما يتصل بالاستحقاق الرئاسي، وكان لافتا للانتباه إحجام الحزب في كل مواقفه ومناسباته وخطاباته عن تسمية مرشحه للرئاسة والاكتفاء بالقول: "قررنا اسم مرشحنا وسنعلن عنه في الوقت المناسب". وهذه الاستراتيجية متفاهم عليها بين الجانبين، خصوصا في ضوء رفض "الجنرال" أن يكون مرشح "8 آذار" بوجه مرشح آخر من "14 آذار"، مما يؤدي إلى الإتيان برئيس لا يملك اية حيثية مسيحية".
وبطبيعة الحال، فان "فريق 8 آذار"، وخصوصا "حزب الله" يعتبر أن وصول عون "هو أقل الوفاء له"، واذا تعذر ذلك، فليكن عون شريكا اساسيا في تسمية الرئيس المقبل، وفي كل الأحوال، لن يدخل هذا الفريق في أية مساومة تحرج عون أو تخرجه أو تجرحه، لذلك اذا لم يكن عون هو الرئيس العتيد فسيعطى حق "الفيتو".
ويشدد المصدر على انه مهما كانت نتائج المشاورات الجارية، محليا واقليميا، "فلن يكون هناك خلاف بين "حزب الله" و"التيار الحر" لأن العماد عون يعرف ان السيد نصرالله لن يقرر الانخراط في أي مسار رئاسي خارج التفاهم المسبق معه".
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
داود رمال
كاتب وصحفي - جريدة السفير اللبنانية
- رئيس الجمهورية: يتلهّون بـ«الصلاحيات» لصرف النظر عن التأليف
- عون: لم أقترب من الطائف
- لرئيس الجمهورية حق دستوري بقول لا أو نعم
- ملاحظات عون على الصيغة الحكومية: لا عدالة ولا مساواة
- عون: النأي بالنفس عن الحرب وليس عن مصلحة لبنان واللبنانيين
- عون: يفتحون المعركة الرئاسية لأن جبران في رأس السبق
- الحصرية الجنبلاطية الوزارية: الميثاقية مهددة بالاستقالة أو الاعتكاف
- سيناريو 4 ت2 يتكرر: استهداف عون بتعجيز الحريري
- عشرون دقيقة جنبلاطية ثقيلة في بعبدا: الحكومة مؤجلة
- لقاء قريب بين جعجع وباسيل... ومعراب تناشد جنبلاط التزام التهدئة
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)