- زينة مثيرة بـ"الهوت شورت"
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (8)
- "دليل قاطع" حسم الجدل حول حمل الأميرة ديانا
- فيفي عبده تكشف قصة غريبة عن حياتها الزوجية مع رجلين.. وتُشبه كيم كارداشيان بـ"الماعز"
- بسبب أزمة "الفيديو الفاضح"... خالد يوسف أمام المحكمة في مارس
- سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة الدينية
- عن أسهم "عالية" بعد الإسكان... ميقاتي يفوز في معركة اللافساد
- حدث في مثل هذا اليوم February 19, 2019
- الحكومة تواجه خرقين قبل إنطلاقتها "إلى العمل"
- الحكومة: أموال "سيدر" أولاً.. والمنطقة ترصد نتائج الإنسحاب الأميركي
- الحريري لن يدخل في سجال على زيارة الغريب دمشق لئلا يحجب اهتمامه بإطلاق مشاريع النهوض
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- أي حدّ ستبلغه مكافحة الفساد؟
- ملف الكهرباء... الامتحان الأصعب للحكومة اللبنانية
- زيارة وزير لبناني إلى دمشق تختبر التزام الحكومة بـ«النأي بالنفس»
- باسيل يشكو «مفوضية اللاجئين» إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية
- إيران وابتزازنا بإسرائيل
- آخر سيناريو أميركي لسوريا: نحشد... لننسحب؟
- فعلتها «ريّا»... والوزير» شربل» قبّل يدها ؟
- صفقة مُفاجِئة بين ترامب وإيران؟
- «القوات»: هذه حدود العلاقة مع «الحزب»
- ستريدا جعجع للموسوي: سلِّملي على «السيد»
- اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه بوسط القاهرة
- ميقاتي بحث شؤوناً طرابلسية وتربوية وثقافية مع زواره
- تخبُّط في أولويات الإنطلاق: سيدر أو الفساد أم النازحين؟
- جدول الأعمال محصور بمنع الانهيار: حكومة بلا سياسة
- حزب الله على طريق «اللبننة» أو أكثر بكثير؟
- رامي قنبلة «الجديد» يُسلّم نفسه
- «النهضة السورية القومية»... منشقّون عن حزب سعاده؟
- الغريب في سوريا
- غارديان: فيسبوك عصابة رقمية تدمر الديمقراطية
- توقعات الأبراج ليوم February 19, 2019
- 311 ألف سوري عادوا من تركيا إلى وطنهم بفضل "درع الفرات" و"غصن الزيتون"
- لبنان في ظلال «هنْدسةٍ» تحيّد الخلافات
- ترقب لانطلاق أعمال الحكومة والحريري يتفق مع ممثلي «سيدر» على تسريع التنفيذ
- 100 شاحنة أميركية تسبق نشر القبة الإسرائيلية بسورية
- الحسن أشعلت النقاش حول «الزواج المدني» سياسيون وقانونيون معه ورجال الدين ضده
- أخبار وأسرار لبنانية
- كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق
- تسيبي ليفني تعتزل السياسة
- لماذا صعّد الرئيس الأسد هجومه الشرس على اردوغان فجأة؟ وما علاقته بهزيمة “الدولة الاسلامية” التي باتت وشيكة؟ وهل ستختفي “داعش” تماما من الخريطة؟ ومن سيملأ الفراغ الذي ستتركه في شرق الفرات؟ وما هو مصير قوات سورية الديمقراطية ذات الغالبية الكردية بعد تخلي الامريكان عنها؟
- أساطير التوراة تسقط، وتسقط معها قصص الأنبياء والوعود الربانية التياستُقيَت منها
- انقضت سنوات الخوف.. "الأسد" يخرج للعلن ويهاجم أردوغان
- فرار مئات الدواعش من سوريا إلى العراق بـ"ملايين الدولارات"
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
- "اللاجئون" بين الحريري وباسيل: اتفاق على التناقض
- بالارقام والتفاصيل:هذه هي الوزارات التي خرقت قانون "منع التوظيف"
- إمّا انسحاب إيران و”الحزب” من سوريا وإمّا حرب خلال أشهر؟
- مؤسسات رسمية عاصية على الدولة!
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
«داعش» طالباننا التي لن تُهزم بهزيمة دولتها
يرى مراقبون لـ «دولة البغدادي»، بيروقراطيون وأكاديميون، أن تلك الدولة لن تكون أكثر من كائن فاشل على غرار الدول التي ورثتها. ويتوقعون أن يكون الفشل أسرع، مستعينين بحجج كاستحالة قيام دورة مالية واقتصادية طبيعية، وفشل متوقع وسريع على صعيد الإدارة الاجتماعية والتربوية لهذه الدولة.
لا يبدو هذا الكلام مطمئناً على رغم صحته، ذاك أننا فعلاً ننتظر ولادة دولة فعلية، وحكمنا عليها بـ»الفاشلة» هو الخطوة الثانية التي تلي تحققها. ثم إن فشل الدولة في مجتمعات كمجتمعاتنا لا يعني بالضرورة فناءها، ذاك أن البعث بدولتيه السورية والعراقية كان دولة فاشلة لكنها تمكنت من العيش أربعة عقود على الأقل. والمشكلة الأكبر لا تقتصر على العقود الأربعة في ظل دولة فاشلة ومتسلطة، إنما أيضاً بما تخلفه هذه السنوات وما تزرعه في وعي الناشئة. فالقضاء على نظام البعث في العراق كشف أن الأخير مقيم في وعي خصومه أيضاً، وها هي الفصائل السورية التي تقاتل نظام البعث تكشف أيضاً وجود وعي بعثي لا يقل ضراوة عما يعتمل في وجدان النظام من عنف.
ينطوي توقع فشل «دولة الخلافة» على اقتناع بأن هذه الدولة قائمة، ويُعزز هذا التوقع الإشارات الأميركية حول احتمال أن تطول الحرب على «داعش» عقوداً، وكذلك البطء والفشل في الحملة العسكرية عليها، وعدم اكتراث مجتمع مكافحة الإرهاب بحقيقة أن «داعش» باشرت انتزاع «شرعية» مواجهة الحلف «الفارسي - الأميركي» المستجد، وتحولت رأس حربة لها. يُعززه أيضاً تقدمها العسكري في سورية، وتعزيزها حضورها في البيئات المحلية السورية والعراقية.
علينا إذاً أن نتوقع أجيالاً «داعشية» لا يكفي انتفاضها على دولتها الفاشلة للخروج من هذا النفق الجديد. فحركة طالبان استولت على الحكم في أفغانستان في أيلول (سبتمبر) 1996 وأطيحت (كسلطة) في نهاية 2001، أي أنها حكمت لفترة لا تتجاوز الست سنوات. ومن يزور أفغانستان في أعقاب الإطاحة بطالبان لا يمكنه من اليوم الأول لوصوله أن يتفادى ما نجم عن حكم طالبان من أشكال عيش وممارسة، تحولت بهذه الفترة السريعة إلى موديل أفغاني راسخ.
المشكلة في هذا النوع من الجماعات أنها تنبش في الأجيال ما هو موجود فيها أصلاً، أو ما أضعفته فيها قيم العيش الحديث (نسبياً)، والكلام عن أن ما أدخلته طالبان، وما تُدخله «داعش» اليوم، على أنماط الحياة، غريب عن هذه المجتمعات، ليس دقيقاً. البرقع الأفغاني الأزرق سابق على طالبان وكان شرع بالأفول، وكل ما فعلته الحركة هو أنها أعادت فرضه وتعميمه مجدداً وبصرامة. سنوات لا يتجاوز عددها الست عاد معها البرقع شعيرة لا تقاوم، وها هو مستمر إلى اليوم.
و«داعش» التي فرضت برقعها الأسود لم تأت به من المريخ. في العراق أضافت إلى عباءة المرأة السوداء قطعة قماش صغيرة تُغطي الوجه، وجعلت تمنع النساء الراغبات في التخفف من اللباس التقليدي مضافاً إليه قطعة القماش تلك من تحقيق رغباتهن. لن يأخذ ذلك وقتاً طويلاً حتى يتحول ممارسة عادية وشائعة وطوعية.
ثم إن القضاء على سلطة طالبان لم يُحقق مهمة القضاء عليها، وها هي طالبان الجماعة الأكثر تمثيلاً للبشتون اليوم، تقاتل وتفاوض وتختطف وتبادل مختطفيها، وللجماعة اليوم حضور في عواصم كالدوحة وإسلام آباد وربما أنقرة.
و»داعش» التي تشبه طالبان في تركيبتها الاجتماعية والجيلية والوظيفية وحتى الدينية، مرشحة لدور مثل دورها، وعندما يقول الأميركيون إن الحرب على «داعش» قد تستمر عقوداً فهم يستعينون في اعتقادهم هذا بخبرتهم الأفغانية، فالملا عمر عندما أعلن نفسه «أميراً للمؤمنين» ذُهل مُفتو «السلفية الجهادية» وشيوخ «القاعدة» الذين كانوا يعيشون في أفغانستان، ولم يقاوموا ولايته لكنهم نأوا بأنفسهم عنها. وعندما أقدمت طالبان على تفجير تماثيل باميان اعتبر ذلك في أوساط «السلفية الجهادية» مغالاة ليس هذا وقتها، لكن الملا عُمر كان يستعين بـ»شرعية محلية» لا تتيح مقاومته.
كم يبدو التشابه الوقائعي مذهلاً بين ما أتت به طالبان وما تأتي به «داعش» اليوم، والتشابه إذا ما انسحب على تركيبتي الجماعتين فسنصبح أمام احتمال مستقبل «طالباني». والمخيف أن التشابه الأخير حاصل، أو هو في طريقه إلى التحقق. فـ»داعش» تحث الخطى لانتزاع تمثيل العشائر في غرب العراق وشماله ووسطه، وهي إذا ما تمكنت من إنجاز خمسين في المئة من هذه المهمة تكون اقتربت من مستوى تمثيل طالبان لعشائر البشتون. ومثلما هي طالبان عابرة للحدود الأفغانية ومتمددة على الجغرافيا البشتونية التي تخترق حدود باكستان بدءاً من وزيرستان وصولاً إلى بيشاور، اخترقت «داعش» الحدود العراقية وتمددت في الجغرافيا العشائرية لبر الشام أيضاً.
وفي الممارسة يُشبه تفجير طالبان تماثيل باميان تفجير «داعش» المواقع الأثرية في الموصل وغيرها من المدن العراقية والسورية، ويُشبه «أمير» مؤمني بلاد الأفغان خليفتنا باستثناء ساعة الرولكس في يد الأخير ورغبته في التقاط الصور في حين كان الملا عمر وما زال أكثر تقشفاً.
الأميركيون مقتنعون اليوم، وبعد مضي عقد ونصف العقد على بداية حربهم على طالبان أنه لا يمكن تجاوز الحركة الأفغانية في أية تسوية للحرب هناك. البرقع الذي أعادت الحركة إحياءه تحول إلى حقيقة في الدولة الأفغانية غير الطالبانية. مناهج التعليم الجديدة في المدارس الأفغانية لم تتمكن من مقاومة الكثير مما كانت طالبان فرضته، وعندما تحصل المعجزة وتتم تسوية سياسية مع الحركة ستتمكن الأخيرة من استئناف الكثير مما كانت فرضته في أيام حكمها.
«داعش» باشرت ترسيخ سلطتها في دولتها الفاشلة. من المرجح أن لا يُكتب عمر مديد لهذه الدولة، لكن السنوات القليلة التي يُبشرنا بها الأميركيون ستكون كفيلة بردنا قروناً إلى الوراء. وهي قرون تقدم بها زمننا على نحو بطيء وصعب ومُكلف. فالانتقال السريع الذي أحدثته «داعش» من العباءة إلى البرقع كان طبيعياً، وبما أن الحداثة مقاومة للطبيعة، فإن العودة عن هذه النقلة ستكون بكلفة مقاومة الطبيعة. حروب ومسارات معقدة وبطء في التقدم. وهي أكلاف سبق أن دفعناها وبددناها كما هي حالنا في كل شيء.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
حازم الأمين
كاتب وصحافي لبناني. مسؤول عن صفحة تحقيقات في جريدة "الحياة". عمل مراسلاً متجوّلاً للجريدة، وغطى الحروب في لبنان وأفغانستان والعراق وغزة. وأجرى تحقيقات ميدانية عن الإسلاميين في اليمن والأردن والعراق وكردستان وباكستان، وعن قضايا المسلمين في أوروبا.
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)