- أستراليا.. معركة كابراماتا: كيف تمكنت عصابات عرقية قاتلة من ترويع سيدني؟
- مايلي سايرس عارية الصدر على غلاف مجلة Vanity Fair
- ليدي غاغا تفشل في ثاني علاقة خلال 3 سنوات
- النائب في لبنان.. الثراء فوراً
- معركة الأحجام في طرابلس بدأت.. وديما جمالي "حصان خاسر"
- الأستراليون يشْكون من الغلاء ويزيدون من إنفاقهم على الاستجمام
- مقترح قانون يحظر عودة الدواعش الى أستراليا لمدة سنتين
- أستراليا تعلن عن خطة لزراعة مليار شجرة بحلول عام 2030
- “العربان” يتزاحمون على طلب ود اسرائيل: … ويشترون منها الغاز والكهرباء..
- 85 % من اللبنانيين لا يثقون بالسياسيين
- يعقوبيان للـmtv: أمر مريب في "الطاقة"... جبران باسيل ونادر الحريري "فاسدان"
- الحكومة "إنفجرت سورياً".. وعون: أنا أحدّد السياسة العليا..
- الحريري يستعجل ترشيح جمالي.. و″المستقبل″ يستحضر ″عدة الشغل″ الانتخابية
- انطلاقة متشنِّجة والحريري يردُّ على "الغدر"
- هل يكافحون الفساد على طريقة محمد بن سلمان؟
- مَن هو الأكثر خُبْثاً في ملــف النازحين؟
- بعد إلغاء نيابة جمالي .. مصير إنتخابات طرابلس الفرعية بيد ميقاتي
- رجل أعمال لبناني معارض لسوريا يتمدّد إليها
- 6 ساعات إستجواب في «العسكريّة»... غبش: «بوستات» عيتاني أوحت لي فبركة العمالة
- ديما جمالي: «طارت... غطّت»!
- كيف ردّت دمشق على تسهيل عودة النازحين؟
- «بطاقة صفراء» في وجه الحكومة!
- دجاجةُ الفساد وسليمان الحكيم
- عنوان المرحلة والإشتباك: التطبيع
- القوات: فليبقَ النازحون!
- رؤساء بلديات متنيون أمام القضاء: نهاية أمبراطورية المر
- عون يرفع الجلسة لإنقاذ الحكومة: زيارة الغريب تسمِّم الأجواء!
- زوجة غبش للمحكمة: زياد حبيش حاول رشوتي!
- هرطقة المجلس الدستوري
- سويسرا توقف تسليم السلاح للبنان: زعيتر مطالب بالكشف عن مصير 40 رشاشاً
- الأمن اللبناني يعيد الوضع الى طبيعته في سجن القبة والدفاع المدني يسيطر على الحريق... ولا اصابات
- لبنان: "العسكرية" تستمع الى إفادة الممثل عيتاني شاهدا وتستجوب مطولا المقدم سوزان الحاج و"المقرصن" غبش
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- توقعات الأبراج ليوم February 22, 2019
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- موازين القوى والمأساة الفلسطينية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- ديما جمالي ليست نائبة.. وطرابلس تدوّخ سعد الحريري
- عدم الانسجام يهدّد بانفراط عقد حكومة الحريري
- أولى جلسات حكومة «إلى العمل»: سجالات محتدمة حول الوضع السوري
- أول اشتباك سياسي داخل الحكومة: أين يقف الحريري في موضوع النازحين؟
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- “القوات” يحرّك جمر الكهرباء
- بعد إبطال نيابية ديما جمالي.. ما هي أحجام القوى السياسية في طرابلس؟
- ميقاتي لكوادر العزم: كونوا بجهوزية تامة للمعركة الانتخابية المقبلة
- ديما جمالي أو مصطفى علوش؟
- الحسن تمنع إطلاق الحمام بمحيط المطار.. وقرار عن محاولات الإنتحار!
- الحالة المعجزة.. طفل "بلا دماغ" يحير العلماء
- واشنطن بوست: جهل الأميركيين بالتاريخ فضيحة قومية
- أستراليا: بسبب سيارة زوجته الشقراء وخلافه مع بلدية باراماتا.. جان ناصيف على خط النار
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
«صقور 14 آذار» المستقلون: تفويض سليمان نزع السلاح!

الأمور ليست على ما يرام في «البيت الآذاري». ليس في الأمر أي جديد باستثناء ما أوحى به مشهد الأربعاء في القاعة السفلية لمكتب وزير الدولة في حكومة تصريف الأعمال ميشال فرعون في الاشرفية. كان من المفترض ان يكون الحدث في مكان آخر. في البريستول تحديدا. قيادات قوى 14 آذار مجتمعة بقيادة الرئيس سعد الحريري وحضور الأقطاب للإعلان عن انتهاء الورشة التنظيمية لـ«معسكر الثورة» إيذانا ببدء مسيرة المعارضة على قاعدة تأسيسية أكثر فعالية وانتاجية. لكن عمليا، وفي موازاة الورشة القائمة كانت حماسة المستقلين داخل التجمع تأخذ طابعا أكثر دينامية، تحت شعار حق الرأي العام والمجتمع المدني في المشاركة في النقاش والقرار. مسار بدا وكأنه يزاحم ورشة التنظيم نفسها محاولا حجز مقعد متقدّم له أمام عواصف الداخل والخارج.
العنوان الذي التقى عليه «مستقلو الثورة» كان «اطلاق دينامية تواصل وحوار داخل المجتمع اللبناني» حول عدة قضايا ساخنة ومصيرية. هذا في العنوان، اما كواليس النقاشات التي سبقت إطلاق «منبر الحرية والعدالة»، فاعطت صورة وافية عن مكمن الخلل. ثمة اعتراض داخلي، ليس جديدا بطبيعة الحال، على احتكار الأحزاب لدفة السفينة الآذارية، وكانها «ام الصبي». اهل «المنبر» لم يقصّروا قبل الطلة الاعلامية يوم أمس في اجراء نقد ذاتي حاد للأداء والخطاب. وصل الأمر الى حد طرح سؤال، في احد الاجتماعات، سبق لقوى الثامن من آذار ان سبقتهم اليه «ماذا يعني ومن أمر برفع صورة عملاقة للملك السعودي في تظاهرة 13 آذار؟».
يراهن المعنيون بولادة «منبر الحرية والعدالة» (اتفق في البداية على تسميته بمنبر لبنان المستقل، لكن تبيّن ان التسمية تعود لاحد التجمعات في طرابلس)، على استقطاب شريحة واسعة من الشارع الاذاري تقدّر، وفق احد أعضاء المنبر بـ 75%، لم تتمكن أحزاب 14 آذار من استقطابها.
المشاركة «المتعددة الألوان» في مؤتمر الإعلان عن ولادة المنبر كانت أكثر من معبّرة: يحضر مستشار الرئيس سعد الحريري د.غطاس خوري باكرا إلى القاعة ويجلس في الصف الأمامي مباركا الوثيقة السياسية لـ «المنبر». يلحقه سيرج طور سركيسيان ثم «الجوكر» محمد عبد الحميد بيضون. أما ميشال فرعون فبدا حريصا على الإشارة إلى «استضافته» للمؤتمر، مبعدا عنه تهمة «تجييش» مستقلي 14 آذار. يرسو الخيار على «العوني السابق» الدكتور كمال اليازجي ليتلو بيان الوثيقة. النائبان مروان حمادة وهنري حلو (لم يشارك الأخير في الاجتماعين اللذين سبقا إعلان ولادة المنبر) يباركان ويتبنّيان «انتفاضة» المستقلين من قلب «انتفاضة الاستقلال». غاب منسّق الأمانة العامة الدكتور فارس سعيد، لكن ملائكته حضرت. سمير فرنجية، الياس عطالله، ميشال مكتّف، الياس الزغبي، نوفل ضو... وجوه آذارية من صقور «الثورة» جلست على مقاعد المستقلين على أمل إخراج «الثورة» من عباءة «المستقبل» و«الكتائب» و«القوات».
يشدّد فرنجية على ان هذا المنبر «جزء من الحركة الاستقلالية، وهذا ما يفسّر برأيه مشاركة أعضاء من «الأمانة العامة»، لكن النائب السابق لا يقدّم تفسيرا لغياب ممثلي «القوات» و«الكتائب». تطمينات الحاضرين تصل في حدها الأقصى إلى التأكيد على أنه «لا سعد الحريري ولا امين الجميل ولا سمير جعجع ضد تأسيس هذا المنبر. لقد واكبوا اجتماعاتنا و«أعطوا بركتهم».
الكلمة الافتتاحية كانت ترحيبا من جانب فرعون ثم تلا اليازجي البيان التأسيسي للمنبر وفيه «أن لبنان اليوم في حالة انكشاف خطيرة بسبب وجود السلاح غير الشرعي الذي أدى الى انبعاث الحساسيات الطائفية والمذهبية على نحو لم تشهده البلاد منذ توقف الحرب». ويأتي هذا الانكشاف، وفق البيان، في لحظة شديدة الخطورة بسبب التطورات المتسارعة الحاصلة في سوريا لا سيما المحاولات الجارية لربط لبنان بأزمة سوريا الداخلية».
وإذ رأى البيان «ان اللبنانيين هم اليوم على مفترق، فإما أن يعملوا على طي صفحة الماضي وإعادة التضامن في ما بينهم، وإما أن يستمروا في تقديم بلدهم ساحة لصراعات خارجية، وإبقاء دولته «دولة معلقة» غير قادرة على الإمساك بمصير الوطن»، فقد قرّر المجتمعون اطلاق «منبر الحرية والعدالة» من أجل اطلاق دينامية تواصل وحوار داخل المجتمع اللبناني، من شأنها العمل على خمس قضايا أساسية:
أولا، العمل على حسم مسألة السلاح غير الشرعي بالوسائل الديموقراطية السلمية، والطلب من رئيس الجمهورية، من موقع مسؤولياته الدستورية، أن يعمل على اتخاذ الاجراءات الآيلة لتطبيق القرار 1701 والقرارات الدولية ذات الصلة. وهذا الأمر بات اليوم أكثر الحاحا من أي وقت مضى بسبب الضرر الذي بدأ يلحق باللبنانيين في دول الاغتراب على خلفية هذا السلاح وبسبب الخطر الماثل في تحول لبنان الى دولة مارقة خارجة عن الشرعية الدولية اذا تم تأليف حكومة على أساس التنكر لقرارات الشرعية الدولية.
ثانيا، العمل على وصل ما انقطع بين اللبنانيين، وانجاز مصالحة شاملة على قاعدة الاعتراف بمسؤوليتهم المشتركة عن الحروب التي دمرت بلدهم. إذ إن كل فريق منهم احتكم إلى السلاح، في مرحلة من المراحل، لحل خلافه مع الفريق الآخر، أو بدعوى الدفاع عن الذات، كما استعان بقوى خارجية لتلك الغاية، مضحيا باستقلال الوطن وسيادته.
ثالثا، العمل على إرساء ثقافة جديدة، ثقافة الوصل والعيش مع الآخر المختلف.
رابعا، العمل على إعادة تأسيس العيش المشترك الذي هو في أساس العقد الاجتماعي القائم بين اللبنانيين.
خامسا، تأمين مساهمة لبنان الفاعلة في بناء عالم عربي جديد، محرر من عبوديات القرن الماضي وصراعاته التناحرية.
سادسا، التــأكيد على دور لبــنان في دعم حق الشــعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على أساس مبادرة السلام العربية ومبادئ السلام العادل والشامل.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
ملاك عقيل
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- ديما جمالي: «طارت... غطّت»!
- بيروت - دمشق: «العودة الآمنة»
- «طوفان» في ساحة النجمة
- متى ينزل باسيل الى الشارع؟
- الوزير «الشرس» خارج «الداخلية»: إنتظروني...
- حكومة «الملاكمة»: ثقة مريحة للحريري
- جبران «باشا»: قريباً ترتاحون منّي!
- ريّا و«الداخلية»: خيار الحريري «الآمن»!
- عون وبرِّي: «ما بقا تِحرِز»!
- الحسيني: عون «يُحجِّم» نفسَه... وباسيل لم يقرأ «الطائف»!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)