- إنقسام اللقاء التشاوري
- "حزب الله" والمسيحيون.. العلاقة المتبدِّلة!
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- بالفيديو.. خنازير برية تهاجم عارضة بكيني على الشاطئ
- لبنان يتوازن بين لا قدرة ظريف ولا خطة العلولا
- خطاب حازم للحريري... كيف سيرد غداً؟
- نشطاء يهاجمون اطلالة جورج بكاسيني التلفزيونية: فقدان ذاكرة.. نفاق.. تملق و”سماجة”!
- أستراليا تحذر المهاجرين: الإقامة في المناطق الإقليمية أو إلغاء التأشيرات
- بولين هانسون تفضح سيناتورا أستراليا تحرش بموظفاته
- إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة في نيويورك
- إطلاق أول دمية جنس ذكية تتمتع بخصائص البشر
- أسوأ 5 طائرات أميركية مقاتلة.. مشروعات منيت بالفشل الذريع
- "أرماتا" تفوق كفاءة دبابات العالم
- ترامب سيعلن حال الطوارئ الوطنية لتمويل الجدار الحدودي
- ضامنو آستانة يتفقون على الدفع بالحل السياسي في سورية ويختلفون حول شرق الفرات
- مرتضى يتوعد الجهاز الفني واللاعبين
- راموس ينفي تعمد نيل «الإنذار»
- فضيحة قرض الـ400 مليون دولار: الدولة تستدين للمستشارين والأثاث... والتوطين!
- يوفنتوس في بروفة فروزينوني
- حزب الله مقرِّراً أول... وتحذيرات واشنطن كلامية
- قيمة القروض السكنية 13 بليون دولار لبنان: السياسة الإسكانية باتت ملحّة
- المواجهة الروسية - الأوكرانية... في لبنان
- تظاهرة الأحد الشعبية... «لا ثقة» بالحكومة
- أسعار الفائدة تواصل الارتفاع: تأليف الحكومة لم يُعِد بناء الثقة!
- هل سيصمد الإقتصاد الإيراني طويلاً أمام عقوبات واشنطن؟
- أسعار النفط ترتفع ومزيج برنت يسجل أعلى مستوى في 2019
- بدون تعليق
- توقعات الأبراج ليوم February 15, 2019
- 14 عاما على اغتيال رفيق الحريري: متى يحاكم الجناة ويتحرر لبنان
- ذكرى رفيق الحريري… ولبنان وإيران
- الحريري في ذكرى استشهاد والده: 2019 هي سنة العدالة التي انتظرناها لمعرفة الحقيقة
- قِصّة قمّتين.. الأُولى في وارسو للحرب ضِد إيران والثّانية في سوتشي لنزع فتيلها في سورية.. هل اكتمل “تتويج” نِتنياهو زعيمًا للنّاتو العربيّ في العاصِمة البولنديّة؟ وهل قرّر وزراء الخارجيّة العرب أن تكون بلادهم وقودًا للحرب ضِد طِهران؟ ولماذا نعتقِد بأنّ مَن هزم أمريكا وإسرائيل في العِراق وأفغانستان ولبنان وغزّة سيهزِمها في “أُم المعارِك” القادِمة؟
- الحريري: لبنان ليس تابعاً لأي محور بل دولة مستقلّة لها التزامات
- صـلاة القلـب
- ماذا يريد بوتين حقّاً في سوريا؟
- بندر بن سلطان: السعودية حذّرت الأسد من انفلات الوضع وأرسلت له 200 مليون دولار دعماً للإصلاحات... فزاد قمعه
- ضيق يعصر قلب 'حزب الله'
- اسود مغردا: كريدي يحول مبلغ 30 مليون دولار الى سويسرا والقضاء لا يكشف السرية المصرفية عنه
- الملل سيد البرلمان.. لولا سجال الكتائب وحزب الله
- ذكرى 14 شباط ونواف الموسوي في البرلمان
- مواجهة ساخنة بين مرفأ طرابلس والجمارك.. وغدا يوم غضب
- أحمد الحريري يستعرض في عكار.. موائد ترويقة وغداء وعشاء.. ولا إنماء
- لوليسغارد للحوثيين: عليكم تنفيذ اتفاق السويد
- "النواب" الأميركي يوافق على قرار وقف دعم السعودية في حرب اليمن
- للنساء فقط.. "سر" يخلصكن من معاناة شهرية!
- أسرار صنع ساعات اليد الذهبية
- ثور يقتل صاحبه في حلبة الصراع
- جلسة غارقة في الخطابات والسجالات.. العــلولا ينقل دعم الرياض
- كيف ينظر المستثمرون الأجانب الى مؤشرات لبنان؟
- آخر بدع بيتر جرمانوس: صحافيون أمام «الحاكم العسكري»!
اخترنا لكم
-
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب: -
الدفاع الروسية تعلن مقتل جنود سوريين جراء ...
الكاتب:
نهاية «داعش» حتمية لكنها بعيدة جداً

كأن ما بين النهرين، لم يكن عراقاً، وكأنه لن يكون.. وكأن دولة العروبة لم تكن سوريا، وكأنها لن تكون.. وكأن إرث سبأ لم يكن يمناً، وكأنه لن يكون.. وكأن هذا المشرق العربي لم يكن الشرق الأوسط، ولن يكون.
«الدولة الإسلامية في العراق والشام»، التي لم تكن يوماً، ولم تراود أحداً ككابوس ممكن، باتت «الدولة الإقليمية العظمى» إلى أجل غير مسمّى. هي دولة شاسعة ومترامية الأطراف، تستمد شرعيتها من إرث سلفي خاص، بمفاهيم جهادية غير مسبوقة، لا تؤمن بغير إقامة الدولة الإسلامية، ذات السحر الفعَّال في نفوس المؤمنين والملتزمين، وتكفِّر الحكومات العربية كافة، تحديداً تلك التي لا تطبق الشريعة الإسلامية. وهي تعتمد مبدأ الولاء والبراء، وتؤمن بالقتال كاستراتيجيا للتغيير، وبالمواجهة مع الولايات المتحدة والغرب (تغيب إسرائيل كلياً)، وبالعقائد الإلهية المستمدة من الأدبيات السلفية التاريخية المعروفة، وترفض الطريق الديموقراطية. وهي تقسم العالم إلى فسطاطين على نهج «القاعدة»، كل من لا يشبهنا ولا يؤيدنا ولا يوالينا ولا يدفع الجزية، هو عدو لنا. لذا، يأتي تكفير الجماعات الإسلامية الأخرى، كـ «الإخوان المسلمين»، في مقدمة اهتماماتهم عند إجراء الفرز، ويخطِّئون «الأخوان» وكل من لا يتبنى نهج القتال بالسلاح.
تشكل هذه المنطلقات الأساس النظري العقدي لكل من «داعش» و «النصرة». ومحاولات تبرئة «النصرة» من «داعش»، تزوير وافتراء. فما تعتقده «القاعدة» وما تقوم عليه سياساتها وعملياتها، هو نفسه ما تتمسك به «داعش» و «النصرة». إن المساحة الإيديولوجية هي الأرضية الموحدة التي تقف عليها هذه التنظيمات الجهادية.
قوة «داعش» ومعها «النصرة» كفرع لـ «القاعدة» في سوريا، لا تعود إلى قوة الإيمان وشدة التمسك بالمعتقد الديني السلفي. قوتها متأتية من التزامها العملي والدقيق، بل الحرفي، بآليات وفقهيات، رسمت الطريق وحددت الوسائل لتحقيق مشروع إقامة الدولة الإسلامية، أو الخلافة المنجزة، تأسيساً لشرعية دينية وامتثالاً لقوانين «كونية إنسانية».
اختار أبو مصعب الزرقاوي، الذي امتاز عن أقرانه في «القاعدة»، بأنه كان ينحو منحى عملياً صارماً. بنى شبكته على قاعدة «إدارة التوحش» وإنجاز التمكين، كما جاءت في كتاب أبو بكر ناجي. أما عقيدة الزرقاوي القتالية فقد استمدها من أبي عبد الله المهاجر. ويشير مدير وحدة الدراسات السياسية في «مركز الدراسات الإستراتيجية» في الجامعة الأردنية، محمد أبو رمان، إلى تبني الزرقاوي نهج القتال، وفق «أولوية قتال العدو القريب، المتمثل في المرتدين من الأنظمة العربية والإسلامية الحاكمة»، إلى جانب تكفير الشيعة عامة. أما «أغلبية خيارات الزرقاوي الفقهية المتشددة والخاصة بالعمليات الانتحارية، ومسألة التترّس، وعمليات الاختطاف والاغتيال وقطع الرؤوس وتكتيكات العنف والرعب، كان قد تلقاها عن المهاجر». (مجلة الدراسات الفلسطينية ـ شتاء 2015).
ولضمان نجاح «إدارة التوحش»، لا بد من تقديم «النموذج الإسلامي» في الحكم. (وهو نموذج لا علاقة له بالعصر ولا بالبيئة السابقة ولا بالإنجازات الإنسانية) يفترض النموذج إنجاز ما يلي عملياً: «نشر الأمن الداخلي، توفير الطعام والعلاج، التأمين من غارات الأعداء، إقامة القضاء الشرعي بين الناس، رفع المستوى الإيماني، رفع الكفاءة القتالية، إنشاء المجتمع المقاتل، بث العيون (استخبارات) تأليف قلوب أهل الدنيا بشيء من المال والدنيا، ردع المنافقين، الإغارة على الأعداء وغنم أموالهم إلخ».
يحدث ذلك في بيئة عراقية مأزومة، تفوقت فيها النزعات المذهبية والإثنية، بعد تفاقم نزاعات الهوية الدامية والاستئصالية. لا وطنية رائجة أو فاعلة في العراق. الأرض مكتظة بالثقل الشيعي، المحلي والإقليمي، وملّبدة بالغضب السني وانتشار شكوى المظلومية. وهي بيئة تتفجر من داخلها وتلجأ مكوناتها إلى الأحضان الإيمانية الدافئة التي تشكل قواعد انتحار ومنصات انطلاق لأفعال مذهبية.
في هذه البيئة، ينتشر «داعش» وينتصر. بعض السنة ليسوا معه، ولكنهم ليسوا ضده. حتى في لبنان، لا إدانات واضحة وحاسمة من قيادات سنية لما يرتكبه «داعش» و «النصرة». القيادات السنية اللبنانية، ضد «داعش» في السر. علناً، لا تتجرأ هذه القيادات على الإفصاح. أحدها، من قادة طرابلس، قال تعقيباً عما يمكن أن يحدث لو أفصح، أنه، لا هو ولا سواه من السياسيين، بمقدوره العودة إلى طرابلس. البيئة السنية تعيش على أولوية مناوأة التيارات والأحزاب الشيعية، في المشرق العربي والخليج.
التمايزات بين «داعش» والبيئة السنية، لا تظهر راهناً. الأنبار نموذجاً. دخل «داعش» الأنبار، فوالته الجماهير. وما يحصل في سوريا، ليس نشازاً. «إدارة الدماء» هي القاسم المشترك بين المتحاربين. سيطرة «داعش» و»النصرة» والأسماء المستعارة من قوى إسلامية مسلحة، تسبح في مياه وافرة، فيما تتقلص الجغرافيا التي يسيطر عليها النظام، بعد تعرضه لوهن وضعف شديدين، أمليا عليه التراجع للدفاع عن نقاء البيئة الطائفية السياسية، وما تبقى من جغرافيا مختلطة.
الأرض كريمة مع التيارات السلفية الجهادية. والزحف الذي تقوده الحركات المسلحة، أنجزت شعار الدولة الإسلامية، وحضنتها بقوة لم تقو عليها جيوش نظامية، ولا أحلاف دولية، ولا يبدو في الأفق إمكان لهزيمتها.
فرغت الساحة التي «يزدهر» فيها «داعش» (ومن يشبهه) من قوى ديموقراطية، يسارية، قومية، ليبرالبية ودولتية. الجيوش أثبتت عجزها أمام هجمات «داعش» و «النصرة». «الحشود الشعبية» مصبوغة بالمذهبية، ما يؤجج الصراع ويفتحه باتجاه الماضي ويغلقه باتجاه المستقبل. وفي هذا الصراع، لا غلبة لأحد على أحد. الأنظمة السياسية لا تقنع مؤيديها، فكيف تكون مرجعاً؟ القوى الخارجية تقطف الثمار أو تنتظر بوار مواسمها.
في هذا المشهد، تظهر «الدولة الإسلامية في العراق والشام»، إنها المشروع الوحيد الذي يتمتع بجدارة البقاء، مع ما يترتب عن ذلك من مجازر ومذابح واجتياحات وفظاعات. هي جزء من العقيدة وركن من أركان الجهاد. «داعش»، لا يقترب من نهايته. قد تكون نهايته مؤجلة، إلى ما بعد نهاية العراق وسوريا واليمن وليبيا و... و...
نهاية «داعش» حتمية... لكنها بعيدة قليلاً، أو بعيدة جداً.
تابعونا
- محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة خالد يوسف
- إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة في نيويورك
- أستراليا تحذر المهاجرين: الإقامة في المناطق الإقليمية أو إلغاء التأشيرات
- بالفيديو.. خنازير برية تهاجم عارضة بكيني على الشاطئ
- معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة متورّطة في شقة بميدان لبنان!
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)