- " دعارة "عن طيب خاطر
- هل يقبل المجلس الدستوري طعوناً انتخابية؟
- قلق أميركي من «الحزب» يهزّ الحكومة.. واستلحاق داخلي بجلسة غداً
- قلق أميركي من تنامي دور «حزب الله» في الحكومة اللبنانية
- الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح!
- جردة «الإتصالات»: ما ورثه شقير وما يجب أن يورثه
- بيروت - دمشق: «العودة الآمنة»
- الغريب: إسألوا الحريري.. وانتظروا الآتي بعد الزيارة
- سلّة تعيينات منتظرة.. «تُلهِب» الحكومة!
- لا عودة سوريّة الى الحضن العربي
- الفساد بالمزاد
- أخبار وأسرار لبنانية
- حريق يقتل سبعة أطفال سوريين من أسرة واحدة في كندا
- هل تعاني ألزهايمر؟.. 10 أعراض تحدد الإجابة
- 11 مشروع قرض على جدول أعمال جلسة الغد: حكومة «إلى الاستدانة»!
- رسالة مصارحة أميركية للحريري: مشاركة حزب الله بنزاعات خارجية تزعزع الإستقرار
- رئاسيات جعجع وفرنجية وباسيل
- وزير المال يتحدى واشنطن: ترشيح زياد حايك لرئاسة البنك الدولي!
- بطيش يزعج «الماكنزيين»: ما قدّمته «ماكنزي» أفكار... لا خطّة
- الاستماع إلى أربعة محامين في ملفات فساد!
- الطائفية والمناصفة والدولة المدنية
- عون والحرس الجمهوري
- دولتان في العالم لا تباع فيهما "كوكاكولا".. والسبب قديم
- مستشارة للأسد ترفض فكرة منح الأكراد حكما ذاتيا
- توقعات الأبراج ليوم February 20, 2019
- الحريري: لتلزيم مشاريع "سيدر" نتعهد بإصلاحات تضمن الشفافية
- الحكومة اللبنانية أمام «اختبار مبكّر» لـ «خطّ الفصل»
- هزّتان مبكرتان بمقياس التضامن الحكومي: «الزواج المدني» و«زيارة دمشق»
- لبنان: الغريب يُطلع عون على زيارته لسورية... والحريري يستدعيه
- حكومة «الفرصة الأخيرة».. و«النأي بالنفس» عن الملفات السياسية
- حين ترتكب إيران خطأ صدّام
- “اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
- أستراليا.. استطلاع ايبسوس: تدني الدعم للعمال على خلفية اللاجئين وأمن الحدود
- أستراليا: Woolworths يرفع سعر الحليب وكولز يرفض السير على خطى منافسه
- أستراليا: التصويت الالكتروني في نيو ساوث ويلز "معرّض للقرصنة"
- أستراليا: تشخيص 300 شخص يوميا بمرض السكري
- الرئيس بري استقبل مجلس نقابة الصحافة: بلد لا يخضع للقانون يكون مرتعا للفساد ولا باب آخر للحكومة غير النجاح
- أغلى عشاء في لبنان... في جوار باسيل!
- الأيتام والأسر المكفولين من المرحوم القاضي خالد حمود في غداء تكريمي
- بمناسبة اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية " الانقاذ ":اين نحن من العدالة الاجتماعية
- داعش يحاصر 200 أسرة سورية.. ونداء دولي للتحرك
- زينة مثيرة بـ"الهوت شورت"
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (8)
- "دليل قاطع" حسم الجدل حول حمل الأميرة ديانا
- فيفي عبده تكشف قصة غريبة عن حياتها الزوجية مع رجلين.. وتُشبه كيم كارداشيان بـ"الماعز"
- بسبب أزمة "الفيديو الفاضح"... خالد يوسف أمام المحكمة في مارس
- سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة الدينية
- عن أسهم "عالية" بعد الإسكان... ميقاتي يفوز في معركة اللافساد
- حدث في مثل هذا اليوم February 19, 2019
- الحكومة تواجه خرقين قبل إنطلاقتها "إلى العمل"
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
استقرار المنطقة لا يرتهن للاتفاق النووي الغرب عمّم الانطباع عن "مكاسب إيران"
بالنسبة الى السياسيين غير الخبراء في ما خص بنود الاتفاق النووي الغربي مع ايران ساهم عاملان على الاقل في تعميم الانطباع بان الكفة راجحة لمصلحة ايران في هذا الاتفاق ساعات قليلة بعد الاعلان عنه ومن دون امكان التمحيص ودرس تفاصيله وعلى رغم ان تنفيذ البنود ورفع العقوبات قد يأخذ بضعة اشهر حتى نهاية السنة الحالية. العامل الاول ما صرح به مسؤولون غربيون كانوا على طاولة المفاوضات على غرار ما خرج به وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس من ان الاتفاق قوي بما يكفي لعشر سنوات كما قال، وكأن اعمار الشعوب تقاس بعشر سنوات او اكثر بقليل ما اوحى بانه تم تأخير الاتفاق بالتزامن مع الرهان على ديناميات متغيرة في ايران نفسها وفي المنطقة. والاتفاق نفسه سعى وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند الى تسويقه بطمأنة العالم الى "ان كل الطرق امام ايران لصنع قنبلة نووية قد اغلقت" على نقيض المدة التي وردت في كلام فابيوس او في الاتفاق نفسه. والعامل الاخر مسارعة الدول الغربية الى ابداء الاستعداد لزيارة طهران او البدء بذلك من اجل تحضير الارضية لانفتاح يستفيد منه الغرب من خلال ري ارض متعطشة لاستثمارات كبيرة تحتاج اليها ايران كما يحتاج اليها الغرب المنهمك بازماته المالية، على ما اعلن وزير الخارجية الفرنسي نفسه وما استعدت له المانيا وبريطانيا ايضا ما قد يستخدم كوسائل من اجل محاولة الرئيس الاميركي باراك اوباما الكونغرس من اجل الموافقة على الاتفاق. ومحاولة الاحراج هذه تمر ايضا في ما كشفه ديبلوماسيون عن مسارعة الولايات المتحدة الى توزيع مشروع قرار على مجلس الامن للموافقة على الاتفاق النووي والغاء العقوبات والذي يرجح ان يصوت عليه الاسبوع المقبل بما يضع الكونغرس امام خيار ابقاء العقوبات الاميركية فقط على ايران في حال نجح في رفض الاتفاق.
لم تطمئن هذه المواقف مراقبين متابعين في الدول الغربية ايضا. وعدم الاطمئنان لا يستند الى استيعاب ايران في المجتمع الدولي بل الى السعي الى استيعابها مدعمة بقدرات مالية كبيرة وبقائها متفلتة من دون قيود في المنطقة . كما لم يطمئنهم الاستعداد الاميركي المرافق لتسويق القرار. فاولى الرسائل التي وجهها اوباما في خطاب متلفز الى الاميركيين بعد الاتفاق كانت في اتجاه الكونغرس الاميركي الذي "اقر بان مثل هذا الاتفاق المعقد يجب ان يخضع لمراجعة دقيقة من الشعب الاميركي وممثليه من الكونغرس" لان التفاصيل مهمة ولاننا نتعامل مع دولة كانت مدى 35 سنة خصما ثابتا للولايات المتحدة. ولذلك فانني ارحب بنقاش قوي في الكونغرس لهذه المسألة، كما ارحب بالتدقيق في تفاصيل الاتفاق" كما قال، مهددا في الوقت نفسه بانه في حال رفض الكونغرس الاتفاق سيستخدم حقه في نقضه (عندها يعود قرار فرض الفيتو الى الكونغرس الذي يحق له نقض الفيتو الرئاسي ولكن باكثرية ثلثي الاعضاء وهو امر لا يمكن ان يحققه الجمهوريون الا اذا نضم اليهم عدد كاف من الديموقراطيين. وهذا أمر بالغ الصعوبة). اي انه يرغب في ان يناقش الكونغرس الاتفاق ويوافق عليه ولا يرفضه ما يؤكد الهامش الضيق لاي مراجعة له. لكن بدا واضحا سعي اوباما للحصول على موافقة الكونغرس ولا يريد ان يمر الاتفاق من دون هذه الموافقة. كما هو لا يخفي انزعاجا من رفض اسرائيلي عبر عنه رئيس الحكومة الاسرائيلية وسائر المسؤولين الاسرائيليين لخشيته من ان يؤثر الموقف الاسرائيلي على تصويت الكونغرس. ولذلك وعد بان يدعم اسرائيل بما يساعد في طمأنتها في وجه ايران وطموحها في المنطقة. واذ اعلن ايضا في محاولة طمأنة الدول العربية ايضا ان "الاتفاق لا يحل مشكلاتنا مع ايران واننا نشارك الهواجس التي يعبر عنها حلفاؤنا في الشرق الاوسط كاسرائيل والدول الخليجية حول دعم ايران الارهاب وسعيها الى دعم افرقاء لزعزعة استقرار المنطقة" فانه يخشى خصوصا الا تسري مفاعيل هذا الاطمئنان الاخير على رغم اجراء الرئيس الاميركي اتصالات بالعاهل السعودي ومسؤولين خليجيين اخرين مؤكدا "التزام الولايات المتحدة العمل مع الشركاء في الخليج من اجل التصدي لانشطة ايران التي تزعزع الاستقرار في المنطقة".
فالرئيس الاميركي قد يصب اهتمامه في الاشهر المقبلة على الحصول على موافقة الكونغرس وتهدئة خاطر اسرائيل ومخاوفها نسبيا نظرا الى ان علاقته مع نتنياهو لا تزال على حالها من البرودة والنفور، لكن كثرا يعتقدون انه قد يصعب على اوباما اعطاء حلفائه الخليجيين ما يطمئنهم بالنسبة الى الخطورة التي تشكلها ايران بالنسبة اليهم. ففي الخطاب الذي القاه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في ذكرى اليوم الوطني الفرنسي تمنى ان تساهم ايران بالمساعدة في ايجاد حل للازمة السورية، ما يشكل اقرارا فوريا بالاعتماد على ايران لايجاد حلول. وهو ما قد تكون تتوقعه الدول العربية في شكل خاص في حين ان خبراء كثر يقولون انه من المبكر جدا الاعتقاد بان اوباما قد يلوي ذراع ايران في سوريا بما يدفعها الى لجم حليفها النظام السوري عن قتل الابرياء. اذ هو لم يفعل ذلك مع ايران في زمن سعيه الى الاتفاق معها ولن يفعل ذلك في زمن تثبيته انجازاته علما ان سوريا قد تكون المجال الابرز الذي يسعى فيه العرب الى لجم طموح ايران وتعدياتها فيما اوباما لم يغير سياسته بعدم الانخراط في سوريا بغير الضربات المحددة من اجل الاكراد او في محطات معينة.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
روزانا بو منصف
محللة سياسية - جريدة النهار البيروتية
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- هواجس من رهان للحريري على باسيل!
- حلفاء ١٤ شباط: اثر بعد عين
- إيران ترسم من لبنان الخطوط الحمر لإسرائيل!
- مشكلة تكبر بين العرب والديبلوماسية اللبنانية
- سوريا كشرط مسبق في البيان الوزاري
- الحزب لم يعد يثق بضمان الرئاسة الأولى؟
- أيّهما الأكثر ترجيحاً الحكومة أو الانهيار؟
- أبعاد التحذيرات السنّية حول الصلاحيات
- تخويف اللبنانيين ببقاء الأسد!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)