- 311 ألف سوري عادوا من تركيا إلى وطنهم بفضل "درع الفرات" و"غصن الزيتون"
- لبنان في ظلال «هنْدسةٍ» تحيّد الخلافات
- ترقب لانطلاق أعمال الحكومة والحريري يتفق مع ممثلي «سيدر» على تسريع التنفيذ
- 100 شاحنة أميركية تسبق نشر القبة الإسرائيلية بسورية
- الحسن أشعلت النقاش حول «الزواج المدني» سياسيون وقانونيون معه ورجال الدين ضده
- أخبار وأسرار لبنانية
- كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق
- تسيبي ليفني تعتزل السياسة
- لماذا صعّد الرئيس الأسد هجومه الشرس على اردوغان فجأة؟ وما علاقته بهزيمة “الدولة الاسلامية” التي باتت وشيكة؟ وهل ستختفي “داعش” تماما من الخريطة؟ ومن سيملأ الفراغ الذي ستتركه في شرق الفرات؟ وما هو مصير قوات سورية الديمقراطية ذات الغالبية الكردية بعد تخلي الامريكان عنها؟
- أساطير التوراة تسقط، وتسقط معها قصص الأنبياء والوعود الربانية التياستُقيَت منها
- انقضت سنوات الخوف.. "الأسد" يخرج للعلن ويهاجم أردوغان
- فرار مئات الدواعش من سوريا إلى العراق بـ"ملايين الدولارات"
- مهمة الحريري المزروعة بالشكوك
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
- "اللاجئون" بين الحريري وباسيل: اتفاق على التناقض
- بالارقام والتفاصيل:هذه هي الوزارات التي خرقت قانون "منع التوظيف"
- إمّا انسحاب إيران و”الحزب” من سوريا وإمّا حرب خلال أشهر؟
- مؤسسات رسمية عاصية على الدولة!
- الحكومة "الى العمل" اليوم.. والأولوية الموعودة مكافحة الفساد
- الوجه الآخر للنزوح السوري: مبالغة في المقاربة وفرصة ضائعة للبنان
- وزير الاتصالات يقدم وعوداً كبيرة… انتظروا شهراً واحداً فقط!
- عون يقاطع قمة شرم الشيخ رداً على غياب السيسي عن قمة بيروت
- «طوفان» في ساحة النجمة
- مؤتمر وارسو يُكرِّس التوطين
- وقائع الساعات الحاسمة قبل مبادرة رعد
- برِّي .. و«المؤتمر الفالصو»!
- الإعتبارات التي أملت على «حزب الله» إعتذاره
- اغتالوا بشير لتبقى إسرائيل
- أستراليا: الموت يغيب عميد الجالية اللبنانية والعربية في ملبورن سعيد صيداوي "ابو عمار"
- بعد طعنه داخل أحد سجون أستراليا.. نبوءة "الأخطبوط" طوني مقبل تتحقق
- الصين تعاقب شركة صينية بعد فضيحة عسل مغشوش.. وأستراليا لا تكترث
- عدنان طرابلسي: سنواجه أي طرح جديد للزواج المدني.. إنه خط أحمر
- عقب ولادة طفلها... ماذا نعرف عن «عروس (داعش)» البريطانية؟
- نزال تايسون والغوريلا.. دليل جديد على "طيش" الرجل الفولاذي
- مغارة الاتصالات: صفقة مشبوهة ومخاوف من خرق أمني | من يراقب «داتا» الخلوي؟
- «انتفاضة» نديم لم تخمد: «هذه ليست الكتائب»!
- الحراك الشعبي مُستمر: يسقط حكم المصارف!
- بيانات مضادة إثر إصابة أبي فرج في الشويفات
- بدء التحضير لتنفيذ مشاريع "سيدر" ودوكين في بيروت في 27 الجاري
- كاميرا نادٍ رياضي ترصد سقوط شابة أسترالية بضربة قلبية
- توقعات الأبراج ليوم February 18, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 18, 2019
- إستنفار وزاري لمواجهة التحدِّيات عشيَّة مجلس الوزراء
- من «دولة البغدادي» إلى «الذئاب المنفردة»
- السعودية وباكستان وإيران وتركيا
- "دير شبيغل": برلين تسعى لاعتقال أحد رموز المخابرات السورية أثناء علاجه في لبنان
- جعجع: هذه ليست حكومة «حزب الله» والعروض الإيرانية دعائية
- لبنان: احتكاك بين «الجنبلاطيين» و«الأرسلانيين» في الشويفات
- الحريري يُدشن ولايته بلقاء ممثلي الصناديق الداعمة اليوم.. ومجلس الوزراء الخميس
- فولكلور لبناني وقضيّة العراق
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب:
«إعلان النيات» صامد.. بوجه «نسمات» الاستحقاقات

يبتسم المدافعون عن «إعلان النيات» المعلن بين «التيار الوطني الحر» و «القوات اللبنانية» حين تُتهم الورقة بأنها سقطت على أبواب الاستحقاقات النقابية المشتركة بين الفريقين، لتتحوّل حبراً على ورق لا ترجمة لها على أرض الواقع، ولا قيمة مضافة لها قد تقدّمها في مسار العلاقة الثنائية المتجذرة في نزاعاتها وحروبها.
بنظر هؤلاء، في متن الورقة ما يجيب عن كل هذه «الاتهامات» ولا حاجة لنبش الحجج والإثباتات التي تظهر «براءتها» وقوة دفعها، وأهميتها للعلاقة المستقبلية بين «العونيين» و «القوات». يكتفون بالقول إنّ الوثيقة لم توضع على قياس بعض المقاعد النقابية أو المراكز الانتخابية، ولا ضرورة بالتالي لرجمها عند كل مفترق قد يواجه الفريقين. ولا بدّ في المقابل من التريّث والانتظار لتلمّس المفاعيل الحقيقية لهذا التقارب المخالف للمسار التاريخي.
بالأساس، حين صيغت تلك الورقة، نصّت بصراحة على أنّ الطرفين سيعملان على تفعيل إنتاجية اتفاقاتها حيث يتفقان، ولكنهما سيتنافسان من دون خصام، حيث يختلفان. إذاً السيناريوهان واردان، وليس من باب الغرابة أن يتواجها في بعض الاستحقاقات أو أن يتنافسا، وانما الاستثناء حين يحققان إنجاز التقارب.
فـ «القوات» مثلاً متحالفة مع «تيار المستقبل» ونجحا حتى الآن في حماية هذا التحالف من حمى التباينات، وما أكثرها. ومع ذلك هما يتواجهان أحياناً على حلبات الانتخابات أو حتى في بعض القضايا السياسية، وآخرها المشاركة في الحكومة وفي طاولة الحوار. ولا يعني أبداً أنهما صارا خصمين أو متنازعين، وانما يعرفان كيف يديران اختلافاتهما.
إذاً، التمايز لا يلغي الورقة ولا يسقط مهمتها. لا بل يؤكد المدافعون عنها أنّ «نفَسَها طويل» وذات أبعاد استراتيجية في علاقة الفريقين، ولا يمكن قياسها بمنظار الاختبارات الآنية التي تواجههما، خصوصاً أن الاستحقاقات النقابية، سواء التي حصلت (نقابة موظفي الكازينو) أو المرتقبة قريباً (نقابة المحامين ونقابة الصيادلة)، حيث التنافس مرجَّح بين العونيين و «القوات»، لها حساباتها المعقدة وخصوصياتها التي لا يمكن لأي ورقة تفاهم أن تعالجها أو أن تضبطها.
ويعطي هؤلاء مثالاً صارخاً على فرادة الاستحقاقات النقابية، وهي انتخابات نقابة الصيادلة، حيث من المرجح أن يتحالف «التيار الوطني الحر» مع «تيار المستقبل» بوجه بقية القوى. فهل هذا يعني أنّ هذا التحالف سيتحول تحالفاً سياسياً؟ أم بمقدوره أن يلغي بقية التحالفات السياسية؟ بالنتيجة، وفق هؤلاء، فإن ما يحصل داخل النقابات يبقى داخل النقابات، ولا يخرج من بوابتها.
أما «إعلان النيّات» فله مقوّمات صموده التي تسمح له بأن يعبر هذه المعموديات الموضعية من دون أن يتشظى أو أن يتأذى، كما يؤكد المدافعون عنه. بنظرهم، ما حصل حتى الآن بين الفريقين من تشاور سياسي يتخطى هذه التباينات الانتخابية المتوقعة. ولعل أبرز ثمار هذا التشاور هو إقفال مجلس النواب بقفل الشروط التي وضعها «التيار الوطني الحر» و «القوات» اللذان لا يزالان يكثفان اتصالاتهما لبلورة صيغة مشتركة تسمح لهما بالعودة الى «بيت الطاعة التشريعي» سوياً.
ليس صحيحاً، كما يقول هؤلاء، أنّ افتراقهما في هذا المجال صار محسوماً، لا بل إن السيناريو المرجح هو عودتهما سوياً الى مقاعد التشريع إذا جرى الاتفاق مع الرئيس نبيه بري على صيغة مشتركة تشبه تلك التي حصلت ورفعت قانون استعادة الجنسية على شكل اقتراح معجل مكرر الى جدول أعمال الجلسة التشريعية.
بنظرهم، لا يجوز إهمال هذه الخطوة لما لها من أهمية على صعيد التنسيق بين الفريقين، وهو مرجح لأن يتطور ويتقدّم ليشمل قضايا أخرى، في مقدمتها قانون الانتخابات.
يجزم هؤلاء أنّ اللقاءات الحاصلة بين الفريقين ليست تقطيعاً للوقت ولا شراء له، بل ثمّة بحث جديّ عن أفكار مشتركة تجمع بين الفريقين وقادرة على تحسين التمثيل المسيحي وبإمكانها أن تعبر مقصلة التصويت في الهيئة العامة من دون أن يُقطع رأسها.
ليس بالضرورة أن ينتهي هذا التشاور بين ليلة وضحاها، ولكن القناعة المشتركة بضرورة تطوير القانون الانتخابي ليكون أكثر إنصافاً بحق المسيحيين، يجعل من هذا النقاش بنّاءً ومنتجاً، لا بل يشي بأن الأفق ليس مقفلاً بينهما.
بالنتيجة، لا خوف على «إعلان النيات»، كما يقول ناسه، فهو يحمل في بنوده ما يضمن بقاءه، لا سيما أنه محصّن بدينامية حركة تجعله مرناً قابلاً للتطوير والتطويع أمام العراقيل التي قد تواجهه، وهي محتملة. هو أصلاً ليس تحالفاً ولا تماهياً بين متشابهين ولا المقصود منه تذويب أحد الفريقين بالآخر. وإنما المطلوب ترفيع القضايا التي تُعنى بمصالح المسيحيين من مرتبة الخلاف، الى التفاهم، وإلّا فالاختلاف مع ضبط أدبيات التخاطب، هو الحكم.
تابعونا
- كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق
- كانت ليلة موحشة.. حفيدة صدام تكشف خفايا مغادرة عائلتها العراق
- "دير شبيغل": برلين تسعى لاعتقال أحد رموز المخابرات السورية أثناء علاجه في لبنان
- 100 شاحنة أميركية تسبق نشر القبة الإسرائيلية بسورية
- 311 ألف سوري عادوا من تركيا إلى وطنهم بفضل "درع الفرات" و"غصن الزيتون"
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
كلير شكر
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- شريك «النقطة والفاصلة»!
- «تقاطعات» التكنوقراط... «تطيح» حنكة «الشريف»
- حكومةُ «الطرطقة».. على الملفات
- مصير حسن مراد... في حال تصادم «الكبار»
- أمر عمليات «لبنان القوي»: قَبِلنا التحدّي!
- لولا «شياطين» جبران باسيل!
- هكذا أطاحت جلسات باريس... تفاهمات بيروت
- مشاورات... «وفي الهريبـــة كالغزال»
- قواعد الإشتباك V/S قواعـــد التأليف
- التصعيد الأميركي والتأليف: العين على «الصحة» و«المال»!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)