- مصلحة لبنان العُليا يُحدِّدها مجلس الوزراء المسؤول
- بالصور: كسارة وزير البيئة
- تدويل قضيّة هنيبعل القذّافي
- ميقاتي: مصلحة طرابلس أولوية ووحدة الصف أكثر من ضرورية
- أستراليا.. معركة كابراماتا: كيف تمكنت عصابات عرقية قاتلة من ترويع سيدني؟
- أستراليا.. سيدة تقاضي الحكومة بسبب "حرمانها ممارسة الجنس"!
- ألمانية تُغرم بلاجئ تونسي يصغرها بـ21 عاماً.. والجيران يطلبون لهما الشرطة، قصة حب أضاعت كل شيء
- جهاز لقياس الجسيمات المنبعثة من عوادم السيارات والمتسببة بالأمراض
- بعد "انقراضها".. العثور على أضخم نحلة في العالم
- الأسد يشعل حربا كلامية بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر
- "اختراق استثنائي".. اكتشاف "يخلص" العالم من مرض العصر!
- أسرار العشاء غير السرّي بين الحريري وجنبلاط
- قرض الـ400 مليون دولار عنوان المواجهة المقبلة… 120 مليون دولار لـ”الاستشارات” في زمن الإفلاس!
- أنقرة تصعّد.. تنقيب في شرق المتوسط بحماية الجيش التركي
- بعد إعلان الطوارئ.. البشير يعين حكومة تصريف أعمال
- صلاحيات وهمية وبطولات وهمية
- ”بازل” المشهد الطرابلسي بعد إبطال نيابة جمالي: الحسم رهن بتحالف ميقاتي- الحريري
- فضيحة التوظيف: لا مُحاسبة ولا فسخ عقود
- أول الغيث معارك صغيرة ونزاع صلاحيات!
- ملف النازحين: جمرٌ تحت الحكومة... وبكركي تدعم موقف عون
- عون: سأزور الأسد!
- رئيس الجمهورية لـ«القوات»: الأمرُ لي
- الحريري - جنبلاط: تنقيح العلاقة... وتنظــيم «الإحداثيات»
- معركة الموارنة في «رابطتهم»... مَن يكسر التوافـــق؟
- «الدستوري» يُحاكم الإنتخابات قبل أن «يودِّع»
- إنتخابات سهلة «حريرياً»... ولكن!
- أكبر مصنع «نوتيلا» في العالم يغلق أبوابه... والسبب؟
- جلسة النازحين تفتح باب الصلاحيات: قراءاتان للدستور تهدِّدان الحكومة؟
- محمد شقير يتخلّى عن صفته الوزارية: استنهاض الاقتصاد بحملة تسويقية!
- عون بين حافتَي الواجبات والصلاحيات
- تجميد نشاط النائب الموسوي سنة كاملة
- مستشار باسيل الإعلامي سفيراً؟
- الجراح يريد التوظيف
- الانتخابات الفرعية في طرابلس: الكل في انتظار ميقاتي؟
- مصرف لبنان يرد على «الأخبار»: قرار يخالف التعميم!
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (9)
- التوجه إلى بكين ومومباي
- توقعات الأبراج ليوم February 23, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 23, 2019
- السياسة الأميركية في لبنان: نمهل ولا نهمل
- لبنان المستقبل: أثينا أم اسبرطة؟
- مايلي سايرس عارية الصدر على غلاف مجلة Vanity Fair
- بولا يعقوبيان تكشف عن "فضيحة جديدة".. ما هي؟
- بعدما اتهمته بصفقة بواخر الكهرباء.. ولعت بين باسيل وبولا يعقوبيان!
- ليدي غاغا تفشل في ثاني علاقة خلال 3 سنوات
- النائب في لبنان.. الثراء فوراً
- معركة الأحجام في طرابلس بدأت.. وديما جمالي "حصان خاسر"
- الأستراليون يشْكون من الغلاء ويزيدون من إنفاقهم على الاستجمام
- مقترح قانون يحظر عودة الدواعش الى أستراليا لمدة سنتين
- أستراليا تعلن عن خطة لزراعة مليار شجرة بحلول عام 2030
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
المسيحيون أمام تهمة التعطيل وشلّ المؤسسات وهل يتقدّم قانونا الانتخاب والجنسية الإنقاذ المالي؟
مع غياب الكلام على جلسة حكومية تعالج أزمة النفايات المتراكمة في الطرق والشوارع، بفعل تعذر التفاهم على المطامر او الترحيل أو غيرها من الشروط التعجيزية التي تقف حائلا دون معالجة الأزمة، ينشغل الوسط السياسي بفصل جديد عنوانه "تشريع الضرورة"، بعدما هُيئت البلاد لمناخ تهويلي ضاغط حيال الاخطار المالية والاقتصادية المحيطة بسبب غياب إقرار القوانين المطلوبة.
كل الأجواء باتت جاهزة لعقد جلسات تشريع الضرورة التي لم يختصرها رئيس المجلس بواحدة على مدى يومين متتاليين في ١٢ و١٣ من الشهر الجاري. فتوسع جدول الأعمال الضيق ليشمل ٣٨ مادة لحظت مشاريع القوانين المالية والضريبية والقروض مع المؤسسات والصناديق العربية والدولية، بينما لبى الرئيس بري طلب "التيار الوطني الحر" بإدراج مشروعي قانونين حول إستعادة الجنسية وأموال البلديات، وبقي مطلب القوات اللبنانية المتعلق بقانون الانتخاب خارج الجدول.
تتكثف الاتصالات حاليا ولا سيما على محور الرابية - معراب التي زارها امس النائب إبرهيم كنعان موفدا من العماد ميشال عون بهدف التنسيق بين الفريقين المسيحيين حول المشاركة في الجلسة.
وفي حين باتت مسألة مشاركة "التيار" شبه حتمية بعدما نُفذت شروطه حيال جدول الأعمال، يبدو ان "القوات" تنحو في اتجاه البقاء خارج التشريع كما بقيت خارج الحكومة، وإن كان ثمة متسع من الوقت بعد أمامها لتعديل موقفها، خصوصا في ظل الانتقادات التي توجه الى الفريق المسيحي من أنه، وتحت شعار عدم تفعيل المجلس والحكومة قبل انتخاب رئيس للجمهورية، اوقع البلاد تحت وطأة الانهيار.
ولكن اين يقف المسيحيون من هذا الاتهام وهل هم الذين يقفون فعلا وراء شل المؤسسات؟
لا شك ان المسيحيين، على ضفتي ٨ و١٤ آذار نجحوا في شكل ما في تعطيل عمل السلطة التنفيذية نتيجة لتمسك "التيار العوني" برفضه تفعيل الحكومة قبل بحث آلية عملها في ممارسة صلاحيات رئيس الجمهورية في غيابه، او نتيجة تمسك "القوات" و"التيار" برفض فتح أبواب البرلمان الا لانتخاب رئيس (بصرف النظر عن وجهة نظر كل فريق من المرشح الرئاسي)، لكن هذا الفريق بجناحيه ساهم في شكل كبير في دفع كرة تحميله مسؤولية التعطيل الى ملعبه، بعدما ربط مشاركته بمشاريع لا تحمل أي طابع ملح او ضروري.
فقانونا الانتخاب واستعادة الجنسية لا يشكلان راهنا، وعلى أهميتهما، أولوية ملحة، خصوصا في ظل الأوضاع المتردية التي باتت تدفع بعض اللبنانيين الى التخلي عن جنسيتهم والبحث عن جنسيات أخرى تؤمن لهم الحماية والضمان والعيش الكريم بعد الانحدار الذي بلغه المستوى المعيشي في لبنان وغياب الطمأنينة الى المستقبل. أما قانون الانتخاب، وعلى أهميته في إعادة تكوين السلطة على قاعدة انتخابات نيابية، فهو حتما لن يكون راهنا في مصلحة أي فريق سياسي أغفل ان اللبنانيين الذين يعيشون اليوم بين أكوام النفايات هم عمليا ناخبو الغد.
والمفارقة ان المكسب الوحيد الذي يقتنع به المسيحيون في هذه المعركة، أنهم نجحوا في إبراز مخاطر بقاء الدولة من دون رأس. لكن هذا المكسب يقلل الأفرقاء الآخرون أهميته على قاعدة ان الاخطار الجاسمة لا تعود الى غياب رأس الدولة وإنما لقرار إقليمي بإبقاء لبنان في مرحلة الستاتيكو حتى نضوج التسوية الإقليمية، وتبيان المعادلة السياسية الجديدة التي ستحكم النظام السياسي الجديد في البلاد.
وعليه، فإن الكباش الحاصل راهنا على المحور المسيحي لن يكون عائقا أمام إنجاز التشريعات المطلوبة بعدما ثبت أن التهويل بالمخاطر المالية والاقتصادية قائم وان التهديدات مرشحة لأن تتحول الى حيز التنفيذ إذا إستمر لبنان على تخلفه في احترام توقيعه.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
سابين عويس
محللة سياسية - جريدة النهار البيروتية
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
- ١٤ شباط ٢٠١٩ تفتقد حلفاء الأمس كيف تحكم الحكومة تحت التوازنات الجديدة؟
- ماذا يخفي صمت السعودية حيال الحكومة الجديدة؟
- "مشاكل كثيرة" يتوقعها بلينغسلي إذا استغل الحزب وزارته لتمويل أنشطته
- أسبوع الحسم: من يفعلها قبل؟
- الحريري لن يعتذر ويصرّف الأعمال من السرايا... أي بند أسقط العودة الآمنة للنازحين؟
- قمة بيروت: العرب تخلّوا عنها ولبنان مسؤول
- أزمة حكومة أم أزمة توريث، تفتح معركة الرئاسة المبكرة؟
- الخزينة الخاوية تهدّد الدولة: لا رواتب حتى آخر السنة؟
- نتائج مالية كارثية في التوجهات والتوقعات.. هل بلغ لبنان حافة الإفلاس؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)