- الصين تعاقب شركة صينية بعد فضيحة عسل مغشوش.. وأستراليا لا تكترث
- عقب ولادة طفلها... ماذا نعرف عن «عروس (داعش)» البريطانية؟
- نزال تايسون والغوريلا.. دليل جديد على "طيش" الرجل الفولاذي
- مغارة الاتصالات: صفقة مشبوهة ومخاوف من خرق أمني | من يراقب «داتا» الخلوي؟
- «انتفاضة» نديم لم تخمد: «هذه ليست الكتائب»!
- الحراك الشعبي مُستمر: يسقط حكم المصارف!
- بيانات مضادة إثر إصابة أبي فرج في الشويفات
- بدء التحضير لتنفيذ مشاريع "سيدر" ودوكين في بيروت في 27 الجاري
- كاميرا نادٍ رياضي ترصد سقوط شابة أسترالية بضربة قلبية
- توقعات الأبراج ليوم February 18, 2019
- إستنفار وزاري لمواجهة التحدِّيات عشيَّة مجلس الوزراء
- من «دولة البغدادي» إلى «الذئاب المنفردة»
- السعودية وباكستان وإيران وتركيا
- جعجع: هذه ليست حكومة «حزب الله» والعروض الإيرانية دعائية
- لبنان: احتكاك بين «الجنبلاطيين» و«الأرسلانيين» في الشويفات
- الحريري يُدشن ولايته بلقاء ممثلي الصناديق الداعمة اليوم.. ومجلس الوزراء الخميس
- فولكلور لبناني وقضيّة العراق
- الأسد: حربنا ليست أهلية... وواشنطن لن تحمي الأكراد
- روحاني يدشن غواصة «فاتح» المزودة بـ «كروز»: مستعدون للعمل مع جيراننا لإحلال السلام
- الكشف عن "محاولة انقلابية" للإطاحة بالرئيس ترامب
- "الكتائب" ينتخب قيادته الجديدة وسامي الجميل رئيسا بالتزكية
- الحكومة بعد الثقة أمام تحدي العمل ونصر الله يؤكد التدخل في الشأن الداخلي
- كلمة الرئيس نجيب ميقاتي في جلسة مناقشة البيان الوزاري
- هل سبق لك أن فكّرت في قتل شخص ما؟
- "تويتر" يفضح مستخدميه.. وينتهك خصوصيتهم
- اختراق كبير وغير مسبوق في علاج السرطان
- إيران: أربعون عاماً على ثورة المشنقة
- "اقتصاد" الحريري - باسيل و"إقصاء" جنبلاط - جعجع
- توقعات الأبراج ليوم February 17, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 17, 2019
- مصور طُرد تعسفياً من “المستقبل” لم يرد عليه الحريري: ديروا بالكم عالأوادم!
- التحالف ينقل "صناديق غامضة" من جيب داعش الأخير
- مؤتمر وارسو امتحان آخر لواشنطن
- ألا يَخجلُ العرب المَهزومون مِن تِكرار العِبارة التي تُدينهم حول سيطرة إيران على أربعِ عواصم عربيّة؟ ألا يُذكّرنا فُرسان مؤتمر وارسو الذين سلّموا مفاتيح القدس لنِتنياهو بأبي عبد الله الصغير الذي سلّم مفاتيح غرناطة لفرديناند؟ وما هو الفَرق؟
- مصادر: اتصال من القصر وتهديدات بالمقاطعة وراء اعتذار حزب الله
- عن أهمية بيان مجلس الأمن الدولي حول لبنان
- ليلة سهرنا في طرابلس
- 100 مليار دولار ليرضى ترامب على "جيوش أوروبا"
- بعد توقيع مرسوم الطوارئ.. الديمقراطيون لترامب: نراك في المحاكم
- أردوغان يصعد ضد ماكرون بسبب "إبادة الأرمن"
- الثقة للحكومة بـ110 أصوات: أولوية التسوية و"سيدر"
- جمهور رفيق الحريري يبايع جعجع حكيماً لهم
- لأيّ هدف نبشُ القبور؟
- المبادرة الروسية لإعادة النازحين مستمرة ... وتفعيلها بعد «الثقة»
- ميقاتي يضع النقاط على الحروف.. وينسج شبكة أمان حول مفهوم الدولة
- الرياض: تهنئة وإختبار وإنتظار
- مشروع جديد للنازحين... إغراءات مالية للعودة
- مفاجأة الجولة الأخيرة: «حزب الله» يعتذر ويستعجل «الاستراتيجية الدفاعية»
- السعودية: أهل بيروت أدرى بشعابها
- تغيير وظائف خلايا البنكرياس لعلاج السكري
اخترنا لكم
-
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب:
برّي: ترياق الإستحقاق سعودي ـــ إيراني
خرج رئيس مجلس النواب نبيه بري بانطباعات قاتمة في الموعد الـ35 لانتخاب رئيس للجمهورية الاثنين الفائت. رغم الملاحظة الذي اشاعها حضوره الى ساحة النجمة كما لو ان النصاب القانوني سيكتمل، بعدما كان قد انقطع في عدد من المواعيد السابقة عن الانتظار في مكتبه، الا ان بري بات يوحي اكثر من اي وقت مضى بفقدان الامل في «حل لبناني» يؤدي الى انتخاب الرئيس اللبناني.
الى اليوم، قصر دوره كرئيس للمجلس على تعيين مواعيد الجلسات وانتظار اكتمال نصاب الثلثين، وكرئيس لكتلة نيابية وازنة على التزام حضور الجلسات من دون استثناء. في خضم الانقسام غير المسبوق بين فريقي المرشحين المعلنين الرئيس ميشال عون والنائب سليمان فرنجية ــــ وقد بات الاستحقاق الرئاسي يدور في فلكهما وحدهما حتى اشعار آخر ــــ لم يقل الرجل مرة انه مع اي منهما او ضد احدهما، وتحدث امام زواره مراراً عن موقفه بالقول ان دوره كرئيس للمجلس ــــ كما كرئيس لكتلة نيابية رئيسية ــــ يبدأ عندما ينتهي دور الافرقاء الآخرين.
تتكرر عبارة «الانفصام» على لسانه اكثر من مرة: «لم تعد قوى 14 آذار نفسها، ولا قوى 8 آذار نفسها كذلك. تفرّق الجميع او يكادون واختلفوا على المرشحين. الا ان ذلك لم يفضِ الى حسابات ايجابية او مخرج للمأزق الرئاسي. بل ضاعف الخلافات».
يقول رئيس المجلس لـ«الاخبار»: «يبدو ان ترياق انتخاب رئيس للجمهورية لم يعد لبنانيا. ليس هنا. راهنا طويلاً على الحل اللبناني من اجل ابقاء الاستحقاق في هذا النطاق، بيد انه فشل. اظن ان الفرصة الوحيدة التي يقتضي انتظارها تكمن في الحوار السعودي ــــ الايراني. انهما الترياق الوحيد على ما يبدو».
يلاحظ بري ايضاً ان الافرقاء المحليين اختبروا في الاستحقاق خيارات شتى عبثاً: «الرئيس سعد الحريري جرّب اولاً مع سمير جعجع، ثم مع العماد ميشال عون، ثم مع سليمان فرنجية. سمير جعجع جرّب مع نفسه مرشحاً، ثم طالب بمرشح توافقي، واصبح الآن مع العماد عون. لوليد جنبلاط مرشحه. لم يعد معروفاً اي حل آخر يمكن ان يُطرح بعد».
لفتت جلسة 8 شباط رئيس المجلس الى ان التعاطي معها «بدا كأنها رقم عادي على غرار الجلسات السابقة، مع ان البعض كان يأمل فيها بعد تحديد كل طرف تقريباً مرشحه. حضر 58 نائباً فقط رغم ان الكتل الرئيسية قالت انها ستحضر. لم تحضر كتلة المستقبل كلها، وحضر نصف كتلة القوات اللبنانية، وغاب مَن غاب. يبدو ان الجميع اصبح تحت وطأة التوقع المسبق. لم يعد احد ينتظر اكتمال النصاب».
ورغم اعتقاده بأن حكومة الرئيس تمام سلام «تحاول العمل بعدما فككنا الاشتباكات فيها، الا ان ايا من المراحل التي مررنا فيها، بما في ذلك سنوات الحرب، لم نشهد مثل هذا الاهتراء والتفكك في الدولة. كانت الاشتباكات في الشوارع وبين الاحياء، من دون ان يكون هناك برميل زبالة على الطرق. ما يجري اليوم من مواقف متناقضة بين الافرقاء من هنا وهناك، والانقسام الحاصل الذي جعل كل طرف في مكان، يجعلني اقول انه الجنون والانفصام. بل انها العصفورية نفسها».
يضيف رئيس المجلس: «صنعنا نظاماً سياسياً من اجل ان يحمينا، فاذا به مرة بعد مرة ينهكنا ويدخلنا في انقسامات. انه مرض الطائفية. اتفاق الطائف بدوره كرّس هذه الطائفية وما هو اسوأ حتى. كنت اول مَن ناديت في الاول من كانون الثاني 1995 من منبر الارمن الكاثوليك بتأليف الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية، وليس الغاء الطائفية السياسية، فقاقت القيامة عليّ ولم تقعد، وخصوصاً من المراجع الدينية اول مَن رفض».
يقول بري ايضاً: «طرح الرئيس الياس هراوي عام 1998 مشروعاً اختيارياً للزواج المدني فقامت القيامة عليه ايضاً ولم يستطع وضعه موضع التنفيذ وأُلقي به في الادراج. مع ذلك طبّق الرئيس هراوي للمرة الاولى منذ اتفاق الطائف بنداً في الدستور يقضي بتوجيه رسالة الى مجلس النواب. وجه رسالة الى المجلس ضمنها موقفه من مشروع الزواج المدني الاختياري، فاكتفى مجلس النواب بتلاوتها وانتهى الامر عند هذا الحد. ها نحن الآن ندفع ثمن نظام الطائفية الذي نتمسك به ويفتتنا، طائفية تارة ومذهبية طوراً. ما نفعله في الحوارات الوطنية الثنائية، المصغرة والموسعة، همّه توفير الحد الادنى من الحماية والتحوط مما يدور من حولنا في المنطقة من نزاعات. ما يصيب رئاسة الجمهورية فيه شيء من هذا القبيل. ابحثوا عن الترياق في مكان آخر».
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
نقولا ناصيف
كاتب صحفي - صحيفة االاخبار اللبنانية
- برّي: لم أعد أميزّ بين الموالي والمعارض
- مثول الحكومة في البرلمان: وقوفٌ أمام المرآة
- حكومة 2019: قليلٌ من الطائف والدوحة، وكثيرٌ من... عون
- عون ــ الحريري: حكومة التخلّص من الأحمال الثقيلة
- جنبلاط يقطع التواصل مع الحريري
- الحريري بين بلاء الهزيمة وبلاء التسوية
- عون - الحريري: الحصة قبل الطائف وبعده
- تعويم الحكومة بين رفض عون وتشجيع هيل
- هيل زائر «صديق» برسائل «غير صديقة»
- التأليف المؤجل ينتظر التقاطع الإقليمي؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)