- أحداث فنزويلا تجدد سياسة الحرب الباردة
- المجلس يمنح الثقة لحكومته بـ111 صوتاً.. وأولى المعارك مع الكهرباء!
- 6 «لا ثقة» للبيان الوزاري «الرسمي» | «بيان» الحريري: سيدر والمصارف خط أحمر
- مغامرات «سوبرمان» مشعلاني: عندما شارك الله في القتال في حرب الفنادق
- برّي: لم أعد أميزّ بين الموالي والمعارض
- جرمانوس الخطير...
- سياسة الاغتيال ما بين الحروب... والانكفاء القسري
- قضية «أسهم ميقاتي» الأردنية: لا فساد
- برلمان لبنان يمنح حكومة الحريري الثقة بـ111 صوتاً... وحجب 6 نواب و"حزب الله" يطوّق تداعيات السجال باعتذار وطلب شطب كلام الموسوي
- ميقاتي: نتمنى من الحكومة أن تقدم في كل جلسة مراجعة للوعود التي اوردتها في البيان الوزاري وما تم تنفيذه منها
- توقعات الأبراج ليوم February 16, 2019
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (7)
- التعليم الرسمي في لبنان: حقائق وأرقام
- بعد كلام الموسوي... رعد يعتذر: أشطبوا هذا الكلام!
- صدور نتائج التحقيقات الأولية في حادثة الجاهلية
- ميقاتي: الدستور هو الأساس.. وننتظر أن تحظى طرابلس بالعدالة
- إنقسام اللقاء التشاوري
- "حزب الله" والمسيحيون.. العلاقة المتبدِّلة!
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- بالفيديو.. خنازير برية تهاجم عارضة بكيني على الشاطئ
- لبنان يتوازن بين لا قدرة ظريف ولا خطة العلولا
- خطاب حازم للحريري... كيف سيرد غداً؟
- نشطاء يهاجمون اطلالة جورج بكاسيني التلفزيونية: فقدان ذاكرة.. نفاق.. تملق و”سماجة”!
- أستراليا تحذر المهاجرين: الإقامة في المناطق الإقليمية أو إلغاء التأشيرات
- بولين هانسون تفضح سيناتورا أستراليا تحرش بموظفاته
- إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة في نيويورك
- إطلاق أول دمية جنس ذكية تتمتع بخصائص البشر
- أسوأ 5 طائرات أميركية مقاتلة.. مشروعات منيت بالفشل الذريع
- "أرماتا" تفوق كفاءة دبابات العالم
- ترامب سيعلن حال الطوارئ الوطنية لتمويل الجدار الحدودي
- ضامنو آستانة يتفقون على الدفع بالحل السياسي في سورية ويختلفون حول شرق الفرات
- مرتضى يتوعد الجهاز الفني واللاعبين
- راموس ينفي تعمد نيل «الإنذار»
- فضيحة قرض الـ400 مليون دولار: الدولة تستدين للمستشارين والأثاث... والتوطين!
- يوفنتوس في بروفة فروزينوني
- حزب الله مقرِّراً أول... وتحذيرات واشنطن كلامية
- قيمة القروض السكنية 13 بليون دولار لبنان: السياسة الإسكانية باتت ملحّة
- المواجهة الروسية - الأوكرانية... في لبنان
- تظاهرة الأحد الشعبية... «لا ثقة» بالحكومة
- أسعار الفائدة تواصل الارتفاع: تأليف الحكومة لم يُعِد بناء الثقة!
- هل سيصمد الإقتصاد الإيراني طويلاً أمام عقوبات واشنطن؟
- أسعار النفط ترتفع ومزيج برنت يسجل أعلى مستوى في 2019
- بدون تعليق
- توقعات الأبراج ليوم February 15, 2019
- كلمة النائب نعمة افرام خلال جلسة منح الثقة للحكومة
- كلمة النائب سيمون ابي رميا خلال جلسة منح الثقة للحكومة
- كلمة النائب هاغوب ترزيان خلال جلسة منح الثقة للحكومة
- كلمة النائب شامل روكز خلال جلسة منح الثقة للحكومة
- كلمة النائب ميشال الضاهر خلال جلسة منح الثقة للحكومة
- كلمة النائب طلال ارسلان خلال جلسة منح الثقة للحكومة
اخترنا لكم
-
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب: -
بالفيديو.. قاذفة نووية روسية تنشطر بطريقة مرعبة ...
الكاتب: -
الدفاع الروسية تعلن مقتل جنود سوريين جراء ...
الكاتب:
إيران مع مَن.. ومَن معها؟

استضافت بيروت مؤتمراً «إقليمياً» تحت سقف «العرب وإيران في مواجهة التحدِّيات الإقليمية: الفرص وآفاق الشراكة». حرص «المركز الاستشاري للدراسات والتوثيق» على أن يساهم المشاركون في تقديم قراءات موضوعية للمخاطر والتحديات بهدف تلمّس مستقبل إقليمي جديد يقوم على التعاون والشراكة. حملت العناوين هموماً أكثر مما توخّت حلولاً. فما بين العرب وإيران قضايا خلاف وتباين، وقضايا توافق وتعاون. لكن ذلك كله يحدث في بيئة إقليمية مأزومة، وفي وضع مذهبي متفجّر، وتفتت عربي غير مسبوق.
القضايا التي أثارتها العناوين لم تكن هامشية، فهي صلب الاهتمام والمعاناة والقلق. لا قدرة على ادعاء فهم مشترك ومستقبل إقليمي آمن وشراكة مضمونة. على أن معظم هذه العناوين مؤجَّلة، ويلزمها طرفان متعادلان نسبياً، لنسج علاقة استراتيجية سليمة وفعالة، قادرة على رفع التحدي والاستجابة لمقتضيات المواجهة. فالمنطقة في انحدار ومسار تدهورها لا عودة منه. ببالغ الصعوبة يمكن النظر قليلاً إلى المستقبل. المُبهَم راهناً يدلِّل على عماء مقبل أو ما يشبه العدم الكياني.
الحروب، كأنها في بداياتها. الحلول، عبث بكلفة دموية مرعبة. التحديات الإقليمية تتعمّق وتتوالد وتتجدّد. الفرص تضيع في قتال متعدّد، تسيطر فيه عدميتان: عدمية الانتصار وعدمية الحلول. الكيانات تفجّرت، المجتمعات تبعثرت، السلطات توزّعت وتشرذمت وتعسكرت، الثقافة تأجّلت، الشعوب تكاثرت وعادت إلى أصولها الكامنة والمتخلّفة. الدين انفجر، وانفجاره، سنة وشيعة، وتشظيه إلى جماعات عنفية ومتوحّشة وعدمية، واحتلال هذه الجماعات «المعقدنة» بالأصول وإحياء الإسلام الأول، أخذت المنطقة إلى معاقرة نيران جهنم. وهذا الوصف على سوداويته، لا يعبّر عن جزء قليل من سوداوية الواقع والوقائع.
شيء من حروب المئة عام الأوروبية. المنطقة لم تقطع نصف الطريق إلى الحل. ما تزال مشغولة بحروب أهلية ـ مذهبية ـ إقليمية متداخلة. حروب داخلية استدعت دولاً إقليمية ومحاور دولية لتكون شريكاً، في حروب مجزية برهاناتها الإقليمية والدولية، ومدمّرة للدول التي كانت ذات حقبة تسمى دولاً وطنية. هذه الدول انقصفت وبقاؤها موضع تساؤل متشائم.
إيران دولة وأمة ومذهب. لا شبيه لهذه الدولة في العالم. منذ اندلاعها بعد ثورة الخميني، قدّمت نموذجها الخاص، الذي انعكس على دول الإقليم تهديداً. الدول الوطنية والممالك والإمارات العربية، ليست من هذه الطينة. هي دول مأزومة بذاتها وبمحيطها. العروبة لا تجمعها. الجامعة العربية الفاشلة أقصى ما بلغته. دول عربية مفرغة من شعوبها، إما بالأمر الملكي وإما بالأمرة العسكرية لكيانات تسلَّط عليها العسكر، وحكمها بالأمن... إيران هي بصيغة المفرد القوي. العرب، هم بصيغة الجمع المتبدِّد، وبهاجس الخوف على النظام وغنائمه. إيران، بنت ثورة شعبية، بعقيدة مذهبية، وبسياسة طموحة جداً: مقارعة الإمبريالية الأميركية وأخطبوطها الدولي، ومواجهة كفاحية، بإسناد لا ينضب لقوى تقاتل «إسرائيل»، دولة العدوان والاحتلال.
هذا أمر لم يكن مرئياً عربياً. الدولة الوطنية كانت فاشلة، التقت على محاربة إيران، بصيغتها السياسية والمذهبية الجديدة. نجحت إيران في صدّ الحروب عليها، ولم تعدِّل من وجهتها. برهنت على أنها دولة تخطي المصاعب والحروب والحصار والعقوبات، ودولة تنتشر في المشرق العربي، بمقدار ما تتأمن لها قواعد شعبية على مذهبها وعلى سياستها وعلى مراميها.
إيران موجودة بالفعل أما العرب، فهم غياب بالفعل. فما السبيل إلى التعاون؟
إيران ليست مسؤولة عما حلّ بالدول الوطنية. ثابت في الوقائع الماضية، وقائع ما قبل الحروب الراهنة، أن الدولة الوطنية كانت تحمل بذور تفجّرها. دول ما بعد «سايكس ـ بيكو» انشغلت بإبعاد القوى الاجتماعية والسياسية والأحزاب العقائدية التقدمية واليسارية والعلمانية عن المشاركة في السلطة أو في السياسة. قمعتها مثلما قمعت «الإسلاميين» وربما أكثر. اغتصبت الأنظمة وقياداتها الحزبية والعسكرية الدولة الوطنية. استملكتها بالقوة وقبضة الأمن. أفرغتها من الوطن. جرفت منها الفكر والنقد والمرجعية الشعبية. مكان المعارضة السلمية والفكرية، غياهب السجون. راهنت على الامتثال وفازت. فرضت نظام الطاعة وأهملت الإنسان وعوَّلت على التخويف والإرهاب. أخفت المشكلات بدلاً من إيجاد الحلول. اعتبرت الحرية خطراً والأحزاب لعنة والديموقراطية بدعة والمشاركة تنازلاً... عمّمت عقيدة «المؤامرة»، فكل ما لا يرضيها، صنيعة خطة أو مشروع تآمر.
هذه الدول تفجّرت. تبقى الممالك والإمارات من فوق، وحروب الطوائف والمذاهب من تحت. وإيران جزء من هذه الحرب. فأيّ مستقبل للطرفين معاً، طالما أن الطرف الثاني منعدم، والمستقبل أعمى؟
قليل من الواقعية. قليل من الوصف أيضاً: إيران ومَن معها، هم الشيعة في لبنان وسوريا والعراق والبحرين واليمن والسعودية. هذا هو واقع الحال. السُّنّة في الضفة الأخرى، في كل الجهات العربية الأخرى. حتى القوى الفلسطينية المدعومة من إيران، أسرعت إلى حضن «الإخوان» بسرعة الانتماء. «حماس» نموذجاً... لا يمكن التحدّث عن إسلام واحد ومتشابه. الإسلام متعدد، ومنقسم، ومتقاتل. ألا يقتضي البدء من هنا؟ التعاون الإيراني مع الشيعة سهل. التعاون مع السنة مستحيل. والكيانات والجماعات فيها، تنتمي إلى هوياتها الدينية والمذهبية. التغيير مستحيل. الاستدراج إلى فلسطين لم يعُد جاذبية، العرب في مجملهم كانوا مع «حزب الله» بعد التحرير وبعد عدوان تموز 2006. اليوم، «الحزب» ملاحَق بتهمة الإرهاب، من دول ذات هوية إسلامية «سنية».
فأين نحن من دعوة المؤتمر إلى مدّ الجسور؟ ألا يبدو ذلك أضغاث أحلام؟
لعل المنطقة بحاجة إلى مؤتمر أكثر تواضعاً، بعنوان: كيف نخرج من الأزمة؟ كيف نوقف الحروب؟ متى تتصالح السعودية مع إيران، وتكفّ عن تكفيرها سياسياً وملاحقتها بالحصار والتشهير؟ هل تراجع إيران سياساتها في المنطقة لتهتدي إلى طريق ترسمها، يسير عليها غير الشيعة؟
أزمتنا في أدياننا ومذاهبنا عندما تتسيَّس. حربُنا هذه، بدأت في السقيفة. ولا شفاء من هذا التاريخ، إلا بالخروج منه وعليه سياسياً.
مَن يشبه إيران فهو معها. مَن لا يُشبهها فهو ضدّها. وتحت هذا الشبه المزعوم، تختبئ قضايا وسياسات ومطامح.
لعل الأوان قد فات، أو لعل العنوان سابق للأوان.
تابعونا
- محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة خالد يوسف
- معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة متورّطة في شقة بميدان لبنان!
- برلمان لبنان يمنح حكومة الحريري الثقة بـ111 صوتاً... وحجب 6 نواب و"حزب الله" يطوّق تداعيات السجال باعتذار وطلب شطب كلام الموسوي
- برّي: لم أعد أميزّ بين الموالي والمعارض
- كلامُ النائب حسن فضل الله امس عن الحسابات المالية والهدرِ والفساد يُحدث خضّةَ كبيرة
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)