- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- موازين القوى والمأساة الفلسطينية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- ديما جمالي ليست نائبة.. وطرابلس تدوّخ سعد الحريري
- عدم الانسجام يهدّد بانفراط عقد حكومة الحريري
- أولى جلسات حكومة «إلى العمل»: سجالات محتدمة حول الوضع السوري
- أول اشتباك سياسي داخل الحكومة: أين يقف الحريري في موضوع النازحين؟
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- “القوات” يحرّك جمر الكهرباء
- بعد إبطال نيابية ديما جمالي.. ما هي أحجام القوى السياسية في طرابلس؟
- ميقاتي لكوادر العزم: كونوا بجهوزية تامة للمعركة الانتخابية المقبلة
- ديما جمالي أو مصطفى علوش؟
- الحسن تمنع إطلاق الحمام بمحيط المطار.. وقرار عن محاولات الإنتحار!
- الحالة المعجزة.. طفل "بلا دماغ" يحير العلماء
- واشنطن بوست: جهل الأميركيين بالتاريخ فضيحة قومية
- أستراليا: بسبب سيارة زوجته الشقراء وخلافه مع بلدية باراماتا.. جان ناصيف على خط النار
- أستراليا: توقعات بانهيارأسعار منازل سيدني وملبورن لـ25% من قيمتها خلال العام
- تعليم فاشل... تخّلف مضمون
- المجلس الدستوري يبطل نيابة ديما الجمالي
- أشمل من طموح جعجع الرئاسي: القوات تلاطف حزب الله
- ملامح كباش حول وزارة الصحة بين «القوات» و«حزب الله»
- صدمة اللبنانيين السنة بالزواج المدني
- عون إلى الرياض؟
- الحكومة إلى الاختبار والدستوري يقبل طعنين؟
- باريس تتابع "سيدر".. والكهرباء تختبر الحكومة.. و"الدستوري" يطعن بجمالي
- وزير جديد يبوح بالخفايا: ما اكتشفته صدمني!
- "حكومة متاريس" مهما حاولوا تجميلها
- إستياء عربي ودولي من خرق "النأي بالنفس"
- المختارة: مستهدَفون بالمباشر ... وبالواسطة!
- هل يفعلها المجلس الدستوري اليوم... ويمشي؟
- 5 علامات تدل على قوة شخصية المرأة
- جريمة وحشية.. "قطعوا رأسي لأن زوجي لم يدفع الفدية"!
- الحكومة: الاشتباك الأول حول سوريا
- جلسة «التعايش ضمن الإشتباك»: الكهرباء النجم وجهوزية مواجهة بين جعجع وباسيل
- «ماكنزي»... فضائح مالية جديدة
- 1.4 مليار دولار لـ«توطين» النازحين: الدولة آخر من يعلم!
- قرض الـ400 مليون دولار: البنك الدولي يضغط على الوزارات!
- رياض سلامة يخالف تعاميم مصرف لبنان!
- الكهرباء تعود إلى «طبيعتها» مساء اليوم: تكرار الأزمة قريباً؟
- شمال سورية يأتي بـ «دويلة» أو بحلّ سياسي؟
- عون: نرفض انتظار الحل السياسي لعودة النازحين السوريين
- لبنان بين «النهوض» أو تَحوُّله... «كيس ملاكمة»
- لبنان وحكومته الجديدة تحت المجهر الأميركي
- بدون تعليق
- عون: لا خلافات حكومية ولا انتظار للنازحين
- الادعاء على صاحبة مستشفى للأمراض العقلية ومسؤول بوزارة الصحة
- توقعات الأبراج ليوم February 21, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 21, 2019
- قطط وفئران
اخترنا لكم
-
اللقطة المروعة.. فيديو لحظة تفجير الإرهابي نفسه ...
الكاتب: -
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
لا بد من "مأسسة" حوار أميركا وإيران
ردّ المسؤول المهمّ نفسه في "الإدارة" المهمة الثالثة نفسها داخل الادارة الاميركية على بدء العرب المقارنة بين تعامل كل من روسيا وأميركا مع حلفائها، قال: "أما العرب الذين يقولون، استناداً إليك والى آخرين بعد مقارنتهم بين روسيا وأميركا، إن الأولى "تمسك" مع حلفائها في حين تحجم أميركا عن ذلك، أما العرب فإنهم يعرفون ومن زمان أن أميركا تحميهم وصديقة لهم وحليفة. ولا يعني ذلك أنها تنفّذ ما يريدون من دون مناقشة. فهي دولة عظمى ولها مصالح أيضاً. كذلك لا أرى أن الخوف على العلاقة العربية – الأميركية في محله. أما سحب بوتين عسكره جزئياً من سوريا فالهدف منه في رأيي هو القول للأسد نحن نساعدك الى هذا الحد. لكن أن نتابع التدخل من أجل إعادتك حاكماً لسوريا كلها فهذا أمر لا نستطيع أن نفعله. هذا أمر كبير. نحن حميناك وحسّنا موقفك، ونعمل الآن على حل سياسي للأزمة السورية. قد ننجح وقد نفشل فتستمر الأزمة عقوداً. على كل قرأت أخيراً مقالة في "النيويورك تايمز" جاء فيها: "إن بشار الأسد مثل والده يستفيد من قوى دولية وإقليمية متناقضة من أجل تحقيق أهدافه"، علّقت منهياً اللقاء: لا أعتقد أن هذا الأمر صحيح. الأسد الابن لم يرث كفاءات الأسد الأب الراحل. ورث ربما قساوته وشدّته وربما فاقه في هذا المضمار، لكنه لم يرث حكمته وتخطيطه. الأب "تسلّم" بانقلاب عسكري طبعاً سوريا ذات دور إقليمي ضعيف وذات استقرار داخلي هشّ سياسياً، لكنه حوّلها لاعباً إقليمياً مهماً.
ماذا في جعبة مسؤول مهم يتابع إيران وأوضاعها الداخلية وسياستها الخارجية في "الإدارة" المهمة الثالثة داخل الإدارة الأميركية؟
في بداية اللقاء سألته إذا كان هناك بحث جدّي بين أميركا وإيران في بدء حوار ثنائي يتناول قضايا هذه المنطقة وأزماتها وحروبها. أجاب: "حصر مرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية وولي الفقيه فيها السيد علي خامنئي الحوار بالموضوع النووي. تم التوصّل إليه ثم وُقّع وبدأ تنفيذه. وهذا الحصر لا يزال مستمراً. الحوار أو الكلام، وهذا الوصف أكثر صحة، بين وزيري الخارجية جون كيري ومحمد جواد ظريف لا يزال يركز على النووي نظرياً، وهذا لا يمنع تطرّقهما إلى قضايا أخرى في المنطقة. لكن ذلك يبقى من دون نتيجة. لا شيء رسمياً. لا بد من مأسسة الحوار مع ايران (Institutionalise) كي يصبح شاملاً كل القضايا الإقليمية الخلافية وفي مقدمها سوريا والعراق ولبنان واليمن والسعودية. لا نعرف جيداً بماذا تفكِّر إيران أو بالأحرى مُرشدها".
علّقت: اعتقد أن إيران اتخذت قرار الانفتاح على الغرب وزعيمته أميركا. وهي ربما تفضّل التعامل والتعاون مع دول كبرى أخرى مثل الهند والصين وغيرهما، لكن ما تحتاج إليه فعلياً موجود عند أميركا ولا سيما في التكنولوجيا المتنوعة والأبحاث وغيرها. الشعب الإيراني بالأحرى شبابه يحبّون الانفتاح على أميركا. لكنه شعب فخور وقومي. ولا يعني ذلك أنه مع تغيير النظام في بلاده من أجل مصلحة أميركا. قد يكون هناك فهم خاطئ لإيران في الغرب وأميركا. فالسيد خامنئي أدار الانتخابات النيابية الأخيرة في بلاده بطريقة أوصلت إلى النتيجة التي رآها العالم. أي لا أكثرية لفريق واحد. لكن هناك مجالاً لتكوين أكثرية من المعتدلين والاصلاحيّين والمستقلّين إذا رأى هو مصلحة في ذلك. كما أن هناك مجالاً لتكوين أكثرية من المتشدّدين والمستقلين وربما بعض المعتدلين. والذين صوتوا في مجلس الشورى السابق ضد الاتفاق النووي لم يفوزوا كلهم في الانتخابات الأخيرة. خامنئي يحاول قيادة إيران نحو الانفتاح على أميركا ولكن بطريقة لا تؤذي نظامها الإسلامي ولا قيمها الإسلامية، وهناك اعتراف بأخطاء ارتُكبت في موضوع اليمن وموضوعات أخرى. لكن هناك اعترافاً أيضاً بوجود رغبة في التصحيح إذا كانت النيات صادقة عند الجميع.
علّق الموظف المهمّ نفسه: "يقول الحوثيون إن إيران لا تحكمهم ولا تفرض عليهم رأياً وموقفاً. يعني ذلك أنهم ليسوا كشيعة لبنان. وشيعة العراق يؤكّدون أنهم عرب ولا يحبون سيطرة إيران عليهم بما في ذلك المرجع في النجف السيد علي السيستاني. لكنهم يلفتون طبعاً إلى وجود قيم مشتركة بينهم وبين إيران وتاريخاً لا بد من احترامه".
علّقت: الحوثيون ليسوا شيعة إثني عشرية، لكنهم أقرب إليهم من السنّة. لذلك قد يكون ما قُلته صحيحاً، لكن هناك فارقاً دقيقاً لا يكاد يُدرك. فما قاله هؤلاء لا يعني أن إيران لا تمون عليهم وأنها لم تقم بتسليحهم وتدريبهم وتمويلهم. بماذا ردّ؟
تابعونا
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة خالد يوسف
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
سركيس نعوم
كاتب وصحفي لبناني - جريدة النهار البيروتية
- إمّا انسحاب إيران و”الحزب” من سوريا وإمّا حرب خلال أشهر؟
- لبنان في عصرٍ شيعي برئيسٍ مسيحي حليفٍ له وحكومة مُستسلِمة؟
- هل بالغ السيد حسن نصرالله في إنجازات إيران؟
- الحريري مع عون وباسيل و14 آذار والسعوديّة... و"حزب الله"؟
- "حسم حكومي" أم "رسالة رئاسيّة" أم سحب تكليف؟
- حضور رجال أعمال اجتماعات باريس لحلّ العقد... أم ماذا؟
- فرنسا غاضبة من لبنان وحُكّامه ورئيسها قد لا يزوره!
- طلبت الـ"يونيفيل" معدّات متطوّرة لاستشعار "الحفر" فرفض "الحزب"!
- هل لبنان مؤهَّل لتوظيف القمم والمؤتمرات المُنعقدة لمساعدته؟
- هل يتكرّر "طعن" الحريري بأيدي الـ 2009 نفسها؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)