- هل تعاني ألزهايمر؟.. 10 أعراض تحدد الإجابة
- 11 مشروع قرض على جدول أعمال جلسة الغد: حكومة «إلى الاستدانة»!
- رسالة مصارحة أميركية للحريري: مشاركة حزب الله بنزاعات خارجية تزعزع الإستقرار
- رئاسيات جعجع وفرنجية وباسيل
- وزير المال يتحدى واشنطن: ترشيح زياد حايك لرئاسة البنك الدولي!
- بطيش يزعج «الماكنزيين»: ما قدّمته «ماكنزي» أفكار... لا خطّة
- الاستماع إلى أربعة محامين في ملفات فساد!
- الطائفية والمناصفة والدولة المدنية
- عون والحرس الجمهوري
- دولتان في العالم لا تباع فيهما "كوكاكولا".. والسبب قديم
- مستشارة للأسد ترفض فكرة منح الأكراد حكما ذاتيا
- توقعات الأبراج ليوم February 20, 2019
- الحريري: لتلزيم مشاريع "سيدر" نتعهد بإصلاحات تضمن الشفافية
- الحكومة اللبنانية أمام «اختبار مبكّر» لـ «خطّ الفصل»
- هزّتان مبكرتان بمقياس التضامن الحكومي: «الزواج المدني» و«زيارة دمشق»
- لبنان: الغريب يُطلع عون على زيارته لسورية... والحريري يستدعيه
- حكومة «الفرصة الأخيرة».. و«النأي بالنفس» عن الملفات السياسية
- حين ترتكب إيران خطأ صدّام
- “اتّفاق أضنة هو الحل” شعار المرحلة الجديدة في سورية.. ولماذا كشف لافروف فجأةً عن قرارٍ روسيٍّ تركيٍّ لتطبيقه؟ وأين الجانب الرسميّ السوريّ منه؟ وماذا عن إدلب؟ وهل تبخّر حُلم الأكراد في “مشيخةٍ” نفطيّةٍ شرق الفُرات؟ وهل سيأخذ العرب بنصيحة بثينة شعبان القديمة الجديدة؟
- أستراليا.. استطلاع ايبسوس: تدني الدعم للعمال على خلفية اللاجئين وأمن الحدود
- أستراليا: Woolworths يرفع سعر الحليب وكولز يرفض السير على خطى منافسه
- أستراليا: التصويت الالكتروني في نيو ساوث ويلز "معرّض للقرصنة"
- أستراليا: تشخيص 300 شخص يوميا بمرض السكري
- الرئيس بري استقبل مجلس نقابة الصحافة: بلد لا يخضع للقانون يكون مرتعا للفساد ولا باب آخر للحكومة غير النجاح
- أغلى عشاء في لبنان... في جوار باسيل!
- الأيتام والأسر المكفولين من المرحوم القاضي خالد حمود في غداء تكريمي
- بمناسبة اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية " الانقاذ ":اين نحن من العدالة الاجتماعية
- داعش يحاصر 200 أسرة سورية.. ونداء دولي للتحرك
- زينة مثيرة بـ"الهوت شورت"
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (8)
- "دليل قاطع" حسم الجدل حول حمل الأميرة ديانا
- فيفي عبده تكشف قصة غريبة عن حياتها الزوجية مع رجلين.. وتُشبه كيم كارداشيان بـ"الماعز"
- بسبب أزمة "الفيديو الفاضح"... خالد يوسف أمام المحكمة في مارس
- سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة الدينية
- عن أسهم "عالية" بعد الإسكان... ميقاتي يفوز في معركة اللافساد
- حدث في مثل هذا اليوم February 19, 2019
- الحكومة تواجه خرقين قبل إنطلاقتها "إلى العمل"
- الحكومة: أموال "سيدر" أولاً.. والمنطقة ترصد نتائج الإنسحاب الأميركي
- الحريري لن يدخل في سجال على زيارة الغريب دمشق لئلا يحجب اهتمامه بإطلاق مشاريع النهوض
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- أي حدّ ستبلغه مكافحة الفساد؟
- ملف الكهرباء... الامتحان الأصعب للحكومة اللبنانية
- زيارة وزير لبناني إلى دمشق تختبر التزام الحكومة بـ«النأي بالنفس»
- باسيل يشكو «مفوضية اللاجئين» إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية
- إيران وابتزازنا بإسرائيل
- آخر سيناريو أميركي لسوريا: نحشد... لننسحب؟
- فعلتها «ريّا»... والوزير» شربل» قبّل يدها ؟
- صفقة مُفاجِئة بين ترامب وإيران؟
- «القوات»: هذه حدود العلاقة مع «الحزب»
- ستريدا جعجع للموسوي: سلِّملي على «السيد»
اخترنا لكم
-
كيم كارداشيان تعتمد الفستان الأجرأ على الإطلاق ...
الكاتب: -
روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد ...
الكاتب: -
إطلالات كيندال جينر متجددة خلال أسبوع الموضة ...
الكاتب: -
عودة الساموراي.. تعرف على استراتيجية اليابان الاقتصادية ...
الكاتب: -
محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة ...
الكاتب: -
معلومات جديدة عن الفيديوهات الإباحية: 150 فنانة ...
الكاتب: -
كيف ستهزم إسرائيل نفسها؟ نبوءات النهاية كما ...
الكاتب:
نتائج عكسية... وإيجابية لتقرير خليل؟ يطمئن ولا يخيف ويمهد لإقفال الملف المالي
قد لا يكون العرض المالي الذي قدمه وزير المال علي حسن خليل في جلسة مجلس الوزراء أول من أمس جديداً على الوزراء ومن يمثلون من القوى السياسية الحاكمة، لكنه لم يخل من جديدين فرضتهما الجلسة الاستثنائية المخصصة للوضع المالي، أولهما أن خليل تمكن من إبقاء الوزراء منصتين لنحو أربع ساعات من الشرح للوضعين المالي والاقتصادي، من دون أن ينجح وزير في الاستحصال على نسخة من التقرير لدرسه ووضع ملاحظاته عليه تمهيدا لعرضها في الجلسة المالية المقررة الاثنين المقبل.
اما الجديد الثاني فهو ما كشفه خليل في نهاية الجلسة عن إرفاق تقريره بملحق يتضمن عرضاً لما تم إنجازه على صعيد الحسابات العامة العالقة في عنق الخلافات للفترة الممتدة بين 1993 و2010، إذ كشف عن إنجاز قطع 7 حسابات من اصل 10 من الحسابات العالقة، مؤكدا أن العمل جار بجدية وكثافة من أجل إنجاز ما تبقى في أقرب وقت.
وهذا الكلام يوحي أن ثمة توجهاً جدياً من أجل إقفال الملف المالي العالق منذ أعوام على خلفية رفض فريق سياسي يمثله التيار الوطني الحر وحلفاؤه في 8 آذار إعطاء براءة ذمة للفريق الذي تولى مسؤولية الملف المالي، ويمثله الرئيس فؤاد السنيورة. ومعلوم أن لا معلومات تؤكد هذا التوجه أو تشير إلى تفاهم ضمني بين بري و"المستقبل" في هذا الملف.
وقد تعزز هذا الانطباع بعد السجال الذي دار بين خليل والسنيورة على خلفية كلام أطلقه وزير المال داخل الجلسة في سياق عرضه لما تم إنجازه على صعيد أعمال التدقيق في الحسابات والهبات، كاشفا عن ظهور مخالفات رفض خليل الغوص فيها على قاعدة أن الوقت ليس ملائماً الآن لإلقاء الاتهامات، ويمكن الانتظار حتى انتهاء كل الحسابات.
وصل الكلام سريعا إلى مسامع السنيورة الذي عاجل خليل بموقف ناري في بيان كتلة "المستقبل"، لتشتعل بين الوزير الحالي والوزير السابق للمال، وهو ما اقتضى تدخلا فوريا واتصالات متبادلة بين "بيت الوسط" وعين التينة أمكن من خلالها احتواء النيران المالية المشتعلة وحصرها ضمن إطارها الشخصي.
وقد عززت أجواء التهدئة التي انعكست في المؤتمر الصحافي للنائب عمار حوري، ثم كلام السنيورة، الانطباع بحرص بري - الحريري على عدم فتح هذا الملف، والخوض في سجالات لا تغني ولا تسمن في ظل الظروف الراهنة. فيما أكدت مصادر "مستقبلية" أن لا تفاهمات بين "بيت الوسط" وعين التينة من خارج السنيورة.
لكن المفارقة أن التقرير المالي الذي لا يزال مضمونه ملكاً لوزير المال حصرا لم يحقق النتائج المرجوة منه والرامية إلى دق ناقوس الخطر حول وضع المالية العامة في البلاد. إذ بينت الارقام التي قدمها خليل ان الوزارة نجحت في ضبط الانفاق وإبقائه ضمن السقوف القانونية المتاحة، وأنها تمكنت من تحقيق تقدم ملموس على صعيد إنجاز قطع الحسابات الذي يؤدي عند اكتماله الى فتح المجال أمام إقرار الموازنات العامة وإعادة الانتظام الى المالية العامة.
كما أن التقرير طمأن إلى أن تراجع سعر النفط وتحويلات وزارة الاتصالات ساهمت في خفض العجز وتحقيق فائض أولي، وان تنامي وتيرة الدين لم تكن سريعة او مقلقة، بل تحت السيطرة.
أمام بعض الوقائع التي قدمها خليل، خرج الوزراء بانطباعات مطمئنة ومشجعة بأن الامور تسير على ما يرام وأن لا مسائل ضاغطة تستدعي خطة طوارئ أو إجراءات استثنائية. والواقع أن الأمور ليست كذلك، والمؤشرات الاقتصادية غير مطمئنة وسط شكوك في أن تكون تقديرات النمو الواردة في التقرير والبالغة 1,2 في المئة صحيحة، والبلاد لا يمكن ان تستمر بلا رؤية مالية واقتصادية تساعد الاقتصاد على الصمود في محيطه المشتعل، وتساعد الخزينة على البقاء ضمن المسار التراجعي للدين والعجز.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
سابين عويس
محللة سياسية - جريدة النهار البيروتية
- ماذا يريد الحزب من دخول المعترك الاقتصادي؟
- ١٤ شباط ٢٠١٩ تفتقد حلفاء الأمس كيف تحكم الحكومة تحت التوازنات الجديدة؟
- ماذا يخفي صمت السعودية حيال الحكومة الجديدة؟
- "مشاكل كثيرة" يتوقعها بلينغسلي إذا استغل الحزب وزارته لتمويل أنشطته
- أسبوع الحسم: من يفعلها قبل؟
- الحريري لن يعتذر ويصرّف الأعمال من السرايا... أي بند أسقط العودة الآمنة للنازحين؟
- قمة بيروت: العرب تخلّوا عنها ولبنان مسؤول
- أزمة حكومة أم أزمة توريث، تفتح معركة الرئاسة المبكرة؟
- الخزينة الخاوية تهدّد الدولة: لا رواتب حتى آخر السنة؟
- نتائج مالية كارثية في التوجهات والتوقعات.. هل بلغ لبنان حافة الإفلاس؟
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)