- السلطة ورشوة الانتخابات.. التعيينات أكبر شاهد
- ميقاتي: قرار الضنية بيد أبنائها وسيكون بالتأكيد قرارًا سليمًا
- محراب الحب
- منظمة "مراسلون بلا حدود" تقول إن حرية الصحافة مهددة من قبل ترامب والصين وروسيا
- مناقشة الاستراتيجية الدفاعية بعد 6 أيار المادة 49 من الموازنة سارية المفعول
- البترون تستعد لأشرس معركة
- الضنية تبايع ميقاتي والمستقبل يخرج عن طوره!!
- الليلة الواحدة بـ557 دولاراً.. الحسناوان اللتان تمتلكان أحد أفخم فنادق دبي هما ابنتا رئيس أذربيجان
- لماذا نستمتع كثيرا بأكل رقائق البطاطس؟
- هيومن رايتس تنتقد منع الأردنيات المتزوجات بأجانب من منح الجنسية لأبنائهن
- "أميرة المهمشين".. النجمة السياسية الصاعدة من أصول مغربية
- إسرائيلية تختار أن تلد في مستشفى فلسطيني
- أستراليا: تصريحاته حول الهجرة قوبلت بالتصفيق في برلين.. تورنبول: حماية الحدود مفتاح نجاح التعددية الثقافية
- أستراليا: صعوبة رؤية الخطة الحكومية لتقليص الضرائب النور في ظل تمسك هينش وستورر بموقفهما المعارض
- أستراليا: تصاعد الضغوط السياسية على حكومة تورنبول لتصديها لانشاء مفوضية ملكية لفترة طويلة
- طعن بالمادة 49 وتريُّث رئاسي.. و«بروكــسل» على وقع مخاوف دمج النازحين
- «التيار» يخشى المفاجآت: المزاج يتبدّل
- عون يورَّط... والحريري أيضاً؟
- هل يُلغي «الدستوري» الموازنة؟
- أستراليا: سليم مهاجر يواجه المحكمة "لخرق أمر عدم التعرض" لزوجته السابقة
- دراسة جديدة تكشف ان هناك 6 طبقات اجتماعية في أستراليا
- صندوق النقد الدولي في باريس 4: وصفة «الطبيب» المتشائم
- لبنان: الطعن النيابي بالموازنة وبتملّك الأجانب يجمّد طلب عون تعديل حقهم بالإقامة
- ترامب ونتنياهو يَتَعَجَّلان الحَرب ضِد إيران.. وشمخاني يَتوَعَّد إسرائيل بـ”عِقابٍ لا رَجعةَ فيه”.. و”نصر الله” يُريد التَّأجيل لِما بعد الانتخابات اللبنانيّة.. وليبرمان يَتجاوَز كل خُطوط الوَقاحة الحَمراء ويَزعُم أنّه لا يَتدخَّل في الشأن الدَّاخِلي السُّوري.. لماذا نَتوقَّع صَيفًا مُلتَهِبًا؟
- الأستراليون متشائمون من مستقبل البلاد عام 2028
- نصر الله يعيد «مفتاح كسروان» إلى عون والراعي واستطلاع يبين الحريري أولاً في بيروت
- توقعات الأبراج ليوم April 25, 2018
- السلام
- حدث في مثل هذا اليوم April 25, 2018
- أستراليا: انتحلوا شخصيتها على الهاتف للوصول الى معلومات ادخارها التقاعدي
اخترنا لكم
-
ميقاتي: أهل طرابلس سيصوّتون لضميرهم وقناعاتهم ولمن ...
الكاتب: -
"الغارديان": حبل مشنقة يلتفّ ورسالة واضحة.. جبهة ...
الكاتب: -
"لوفيغارو": هذه القصة السرية للهروب الفاشل لابنة ...
الكاتب: -
ريهانا بإطلالة شفافة ومثيرة للجدل في مهرجان ...
الكاتب: -
دعوات غاضبة لتجريد بورتمان من "الجنسية الإسرائيلية" ...
الكاتب: -
صدمة في هوليوود.. اعتقال ممثلة أميركية بقضية ...
الكاتب: -
ميقاتي: لن نترك الساحة لمن يعتقد أنه ...
الكاتب: -
إسرائيل وإيران.. موجة جديدة من التهديدات بالتدمير ...
الكاتب:
إيمانويل حرّرت صورة المرأة لكنها لم تحرّر المرأة
في السبعينات، كانت هناك طرق أخرى لتحرير المرأة مختلفة عن تلك السائدة اليوم. بيد ان العري ظلّ القاسم المشترك بين الحقبتين. لم تكن سيلفيا كريستل تحلم بالتمثيل حين كانت على مقعد الدراسة. اخترقت الشاشة مصادفة. سمحت لها قامتها بعرض الأزياء. أخضر عينيها سحر مصوّر الموضة وهي بالكاد في السابعة عشرة من عمرها. كل ما فعلته هذه الهولندية في أحد الأيام انها ردّت على اعلان في مطبوعة: وقفت أمام المخرج جوست جايكين، ضحكت لكاميراه وتمتمت للعدسة بضع كلمات. تلك الكلمات أعجبت السينمائي المبتدئ الذي لم يكن قد أنجز بعد أي فيلم، فاختارها لتضطلع بدور ايمانويل في الشريط الذي شرّع لها أبواب المجد، وهو افلمة لرواية ركيكة ألّفتها ايمانويل ارسلان.
نحن هنا في بداية السبعينات: زمن التحولات التي جاء بها ايار 68. انتُخب فاليري جيسكار ديستان، مرشح الجمهوريين المستقلين، رئيساً لفرنسا. انفتحت البلاد على تأويلات جديدة لمعنى الفردية وحقوق المواطن. في مقدمة المشاريع، التحرر الجنسي الذي لم يكن متاحاً حتى ذلك الحين، في عهد بومبيدو. ما ينقله شهود تلك المرحلة معبّر عن السياق الاجتماعي والسياسي الذي انطلقت فيه عروض "ايمانويل": فقبل نزوله الى الصالات، استنكرت الرقابة الفرنسية بعض المشاهد الساخنة. لم يخرج الناس الى الشارع للدفاع عن حرية التعبير. لم يحتجوا، لأن ما فعله وزير الثقافة انذاك ميشال غي كان كافياً. اذ دعا الى ان تقدم تسع صالات على احتضان هذا الفيلم، من دون ان يُقتطع منه مشهد واحد!
لم يكن أحد من النقاد والموزعين ينتظر الكثير من طرح "ايمانويل" في السوق. قدّروا نجاحه ببضعة اسابيع من العرض وبحفنة من المشاهدين. في خاتمة الجولة، جذب الفيلم ما يقارب العشرة ملايين مشاهد، وأدخل الى جوارير شركة الانتاج نحواً من مئة مليون دولار. تمسكوا جيداً: ظل الفيلم في احدى الصالات الباريسية، جادة الشانزيليزيه، فترة 11 سنة. حتى القطاع السياحي عرف كيف يأكل من كتف الفيلم، اذ كان يقترح على زبائنه اليابانيين المولعين بالجنس، حصة سينمائية ساخنة، بين صباح مخصص لمعاينة "الموناليزا" في اللوفر وأمسية محجوزة للتلصص على أثداء الراقصات في الـ"مولان روج". في بيروت، شاهد اللبنانيون الفيلم مقطعاً، قبل ان يعثروا على اجزائه المسلوبة، بدءاً من الثمانينات، عندما كسحت كاسيتات الـ"في أش أس" الأسواق.
بعد "ايمانويل"، تحولت كريستل الى رمز، صعب عليها الفكاك منه حتى لحظة رحيلها في تشرين الأول الماضي، عن 60 عاماً، بسبب السرطان. الناس يبحثون عن الشهرة وعندما تأتيهم، تصبح كالربو على صدورهم. حُشرت كريستل في دور قزمها وقزم طاقاتها واجهض رغبتها في تجسيد كاراكتيرات أخرى. لكن شخصية ايمانويل ذات السمة الليبيرالية، والقائمة اصلاً على استعارة للحياة العصرية والانفتاح، جرّت خلفها عشرات النماذج المشابهة لها. صحيح ان السينما الايروتيكية لم تبدأ مع "ايمانويل"، لكن لا يمكن الاغفال عن حقيقة ان هذا الفيلم تحول نقطة مفصلية في تاريخ تلك السينما، اذ كان قاطعاً وحاسماً وجازماً على النحو الذي اظهر فيه الأجساد وفي الكيفية التي تعامل بها مع رغبة المرأة الجنسية. لذلك، تكمن أهمية "ايمانويل" في طليعيته أكثر منه في جوانبه الفنية. ظل الفيلم على الحدّ الفاصل بين الاباحية والتزام حد معين من التستر والأخلاق الحميدة، مستوعباً كلا من الكيتش والاصالة في كادر واحد. في السنوات القليلة التي تلت انتاجه، كرّت سبحة الأفلام التي بدأت تستشعر دائماً ضرورة رفع سقف المتاح والمسموح به. فراحت قطع الملابس تتساقط كأوراق الخريف من على أجساد الممثلات. ولم تعد الحاجة كبيرة لمقدمات طويلة كي يبلغ النص ذروته "الدرامية". هذا كله جعل الدولة تسن قانوناً خاصاً بهذه الأفلام.
اليوم، سيسأل مراهق جالس خلف مفاتيح الكومبيوتر عن السبب الذي كان يدفع والده إلى مشاهدة ايمانويل والافتتان بسحرها. كل شيء بات اسهل في عصرنا هذا، والوصول الى العري واللقطات الخلاعية في الأفلام لا يحتاج الى أكثر من نقرة. ولّى زمن اخفاء كاسيت الفيديو تحت السترة، والكاهن الممتعض من مشاهد القبل في أفلام الأسود والأبيض، احتجز الى الأبد في فيلم جيوسيبي تورناتوري. صارت ايمانويل واخواتها من مقتنيات متحف البراءة، تلك البراءة التي لم تعد تثير أولئك الذين اعتادوا على العنف والقسوة في العلاقات بين البشر.
اقحم "ايمانويل" المرأة في وضعية جديدة: هي مادة لشهوة الرجال، لكن هذا لا ينتقص من كرامتها، لا بل يمنحها ثقة بالنفس ويساعدها في فرض سلطتها. سرعان ما تحولت ايمانويل الى نموذج استندت اليه شريحة كبيرة من السينمائيين الاوروبيين، المدافعين عن حقّ المرأة، ولكن غير القادرين تماماً على صون صورتها. لهذا السبب ربما، لم يعجب بالفيلم الرجال فقط، بل النساء ايضاً، اذ وجدن فيه تعبيراً معيناً عن مفاهيم جديدة. طبعاً، الخفة التي رُسمت بها ملامح ايمانويل حالت دون ان تتحول الى شخصية استعارية كاملة الأوصاف، فسقطت في امتحان الزمن، وصعب عليها مقاومة تحولات العصر ومستجداته.
مدمنة تدخين منذ الـ11 من عمرها
تابعونا
- «الحريري يتنازل لحزب الله للبقاء في منصبه»
- ريهانا بإطلالة شفافة ومثيرة للجدل في مهرجان كوتشيلا!
- الليلة الواحدة بـ557 دولاراً.. الحسناوان اللتان تمتلكان أحد أفخم فنادق دبي هما ابنتا رئيس أذربيجان
- هل تم كفّ يد رفعت عيد عن الانتخابات.. ولمن أُعطيَ التفويض؟
- أستراليا: ما هي المتاجر التي تفتح أبوابها يوم الأنزاك؟
الديبلوماسية الروسية صاروخ في الخاصرة الأمريكية لتطوير ستاتيكو سياسي وليس لأنتاج 14 أذار سوري (5.00)
بعد حكم عادل إمام و"وديع" الإبداع بين المنع والإباحة بمصر (5.00)
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 170
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 29
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور.. مجندات إسرائيليات ينشرن صورهن بالملابس الداخلية والمعدات العسكرية على "فيس بوك" 21
العنكبوت الالكتروني
العنكبوت الالكتروني - اخبار, مقالات ومدونات البلد: سيدني - استراليا
- نجمات الزمن الجميل.. الإثارة والجاذبية تجسدت بـ"ناهد يسري"!!
- نجمات الزمن الجميل.. سهير رمزي إثارة لن تتكرر !!
- نجمات الزمن الجميل.. هويدا والجمال الصارخ!!
- الكسندرا داداريو عارية.. رح تطيّر عقلك..(OMG)
- إغراء... حنين إلى زمن «مارلين مونرو» السورية
- تعرفوا على قنبلة الاغراء الهندية "شروتي حسن"
- إميلي راتاجكوسكي تتموضع عارية في كوكتيل صور للمصور الفوتوغرافي جوناثان لادر
- Bregje Heinen بمنتهى الاثارة!
- ميرفت أمين حاربت الناصرية والبعثية ولم تعبّر عن الطبقات الرثّة في المجتمع
- أجمل امرأة في إسرائيل، وحيدة
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)