- الأمن اللبناني يعيد الوضع الى طبيعته في سجن القبة والدفاع المدني يسيطر على الحريق... ولا اصابات
- لبنان: "العسكرية" تستمع الى إفادة الممثل عيتاني شاهدا وتستجوب مطولا المقدم سوزان الحاج و"المقرصن" غبش
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- توقعات الأبراج ليوم February 22, 2019
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- موازين القوى والمأساة الفلسطينية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- ديما جمالي ليست نائبة.. وطرابلس تدوّخ سعد الحريري
- عدم الانسجام يهدّد بانفراط عقد حكومة الحريري
- أولى جلسات حكومة «إلى العمل»: سجالات محتدمة حول الوضع السوري
- أول اشتباك سياسي داخل الحكومة: أين يقف الحريري في موضوع النازحين؟
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- “القوات” يحرّك جمر الكهرباء
- بعد إبطال نيابية ديما جمالي.. ما هي أحجام القوى السياسية في طرابلس؟
- ميقاتي لكوادر العزم: كونوا بجهوزية تامة للمعركة الانتخابية المقبلة
- ديما جمالي أو مصطفى علوش؟
- الحسن تمنع إطلاق الحمام بمحيط المطار.. وقرار عن محاولات الإنتحار!
- الحالة المعجزة.. طفل "بلا دماغ" يحير العلماء
- واشنطن بوست: جهل الأميركيين بالتاريخ فضيحة قومية
- أستراليا: بسبب سيارة زوجته الشقراء وخلافه مع بلدية باراماتا.. جان ناصيف على خط النار
- أستراليا: توقعات بانهيارأسعار منازل سيدني وملبورن لـ25% من قيمتها خلال العام
- تعليم فاشل... تخّلف مضمون
- المجلس الدستوري يبطل نيابة ديما الجمالي
- أشمل من طموح جعجع الرئاسي: القوات تلاطف حزب الله
- ملامح كباش حول وزارة الصحة بين «القوات» و«حزب الله»
- صدمة اللبنانيين السنة بالزواج المدني
- عون إلى الرياض؟
- الحكومة إلى الاختبار والدستوري يقبل طعنين؟
- باريس تتابع "سيدر".. والكهرباء تختبر الحكومة.. و"الدستوري" يطعن بجمالي
- وزير جديد يبوح بالخفايا: ما اكتشفته صدمني!
- "حكومة متاريس" مهما حاولوا تجميلها
- إستياء عربي ودولي من خرق "النأي بالنفس"
- المختارة: مستهدَفون بالمباشر ... وبالواسطة!
- هل يفعلها المجلس الدستوري اليوم... ويمشي؟
- 5 علامات تدل على قوة شخصية المرأة
- جريمة وحشية.. "قطعوا رأسي لأن زوجي لم يدفع الفدية"!
- الحكومة: الاشتباك الأول حول سوريا
- جلسة «التعايش ضمن الإشتباك»: الكهرباء النجم وجهوزية مواجهة بين جعجع وباسيل
- «ماكنزي»... فضائح مالية جديدة
- 1.4 مليار دولار لـ«توطين» النازحين: الدولة آخر من يعلم!
- قرض الـ400 مليون دولار: البنك الدولي يضغط على الوزارات!
- رياض سلامة يخالف تعاميم مصرف لبنان!
- الكهرباء تعود إلى «طبيعتها» مساء اليوم: تكرار الأزمة قريباً؟
- شمال سورية يأتي بـ «دويلة» أو بحلّ سياسي؟
- عون: نرفض انتظار الحل السياسي لعودة النازحين السوريين
- لبنان بين «النهوض» أو تَحوُّله... «كيس ملاكمة»
- لبنان وحكومته الجديدة تحت المجهر الأميركي
- بدون تعليق
- عون: لا خلافات حكومية ولا انتظار للنازحين
- الادعاء على صاحبة مستشفى للأمراض العقلية ومسؤول بوزارة الصحة
-
الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح! ...
الكاتب: -
الغريب: إسألوا الحريري.. وانتظروا الآتي بعد الزيارة ...
الكاتب: -
بطيش يزعج «الماكنزيين»: ما قدّمته «ماكنزي» أفكار... ...
الكاتب: -
سجال "الزواج المدني": طموحات الحريرية تصطدم بالمؤسسة ...
الكاتب:
هل يحق للحريري إستخدام رجال الدين في حملته الانتخابية؟
مشهدان ميّزا نهاية الاسبوع في طرابلس، المشهد الأول نقله أحد مشايخ دار الفتوى الذي كشف عن لقاء عقده الرئيس نجيب ميقاتي في دارته مع نحو مئة شيخ وإمام مسجد للتداول في شؤون الطائفة والحرمان الذي تواجهه، والبحث في قضية التعليم الديني في المدارس وضرورة إنصاف مدرسي الفتوى، وذلك بعيدا عن وسائل الاعلام منعا لأي استغلال إنتخابي.
والمشهد الثاني، وهو مشهد المفتي مالك الشعار وهو يكيل المديح والثناء شعرا ونثرا للرئيس سعد الحريري من على منبر الجامع المنصوري الكبير في خطبة الجمعة، وصولا الى تأكيده بأن “ثواب ما يقوم به الحريري أهم وأعظم من ثواب من يطوف حول الكعبة”، ثم مرافقته الى عشاء إجتماعي مختلط نساء ورجالا ليكمل فيه الشعار ما بدأه على “منبر رسول الله” من المدح والاشادة والتبجيل الذي لا يليق برجل دين فكيف بمفتي المسلمين.
لا ينتهي المشهد عند هذا الحد، بل هو إستكمل بعدد من المشايخ الذين إنتظروا وصول الحريري في الشارع وتحت أشعة الشمس مع عدد من المواطنين وتعرضوا معهم لـ”تدفيش” القوى الأمنية لا سيما في المنية بما أفقد مراكزهم وقارها، وهم سارعوا الى إلقاء الكلمات وإعلان الولاء له والاشادة به، وكان سبق ذلك في البقاع حيث تسلق أحد المشايخ بعباءته وعمامته لسيارة الرئيس الحريري الذي كان جالسا على ظهرها، ليلقي كلمات الاشادة به.
يقول بعض المتابعين: “حبذا لو يقوم الرئيس الحريري بتحييد المفتين والمشايخ عن حملاته الانتخابية، وعن إستغلال لباسهم الديني وعماماتهم في كثير من المحطات الشعبية التي يزورها، خصوصا أن لهذه المقامات هيبة ووقار ورمزية إسلامية، يعمل الحريري من خلال سلوكه عن قصد أو عن غير قصد على ضربها والاساءة إليها، فالمشايخ مكانهم في حلقات العلم ودور العبادة وليس في الشارع ومع المواطنين وفي اللقاءات الانتخابية، والمفتي مكانه في دار الفتوى معززا مكرما، يزار ولا يزور، يؤتى إليه ولا يأتي الى أحد، لا أن يكون “مفتيا للسلطان”، أو “ماكينة إنتخابية” تعمل على الترويج لحملة هذا المرشح أو ذاك، ومن على منبر رسول الله، أو أن يكون خطيب مناسبات إجتماعية لترويج حملة سياسية وإنتخابية لهذا المسؤول أو ذاك”..
يأخذ كثير من قيادات الطائفة السنية على الرئيس الحريري “تنازلاته السياسية غير المسبوقة والتي أفقدته الكثير من شعبيته، وتخليه عن الثوابت والمبادئ التي ورثها عن أبيه الشهيد رفيق الحريري للوصول الى الحكم والاستمرار فيه، وتهاونه في الحفاظ على موقع وهبية وصلاحيات رئاسة الحكومة، وعدم إعطاء موقع رئاسة الحكومة حقه في كثير من التصرفات، لا سيما “السيلفي” التي بات يتندر فيها كثيرون بهدف الاساءة لرئيس الحكومة، وإضافة الى تسلقه خلال جولاته الانتخابية ظهر السيارة، وغيرها من التصرفات التي لا تليق برئيس حكومة لبنان أو بموقع الكرسي الثالثة”.
وترى بعض الأوساط السنية أنه “لا يحق للرئيس الحريري أن يقوم بأي عمل من شأنه أن يؤدي الى إضعاف الطائفة السنية في لبنان، كما لا يحق له إستخدام دار الفتوى والمفتين ورجال الدين في أي إستحقاق سياسي أو إنتخابي”.
وتؤكد هذه الأوساط أن “دار الفتوى ومشايخها وعلماؤها هم الحاضنة للبنانيين عموما وللمسلمين بشكل خاص، ويجب إحترام إستقلاليتهم ليكونوا على مسافة واحدة من الجميع، وبالتالي فإن تحويلهم الى طرف سياسي وإستخدامهم في إلقاء خطب التبجيل والتأييد والاشادة، من شأنه أن يضرب آخر حصن للسنة في لبنان، وبالتالي على الحريري أن يتحمل مسؤولية ذلك، وأن يحذو حذو الرئيس نجيب ميقاتي الذي يتعاطى مع المشايخ والعلماء وحفظة القرآن الكريم بكل وقار وإحترام، ويبعد لقاءاته معهم عن وسائل الاعلام.
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- محامٍ كشف السّر: 11 فنّانة أخرى بقبضة خالد يوسف
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
غسان ريفي
رئيس تحرير جريدة سفير الشمال الالكترونية
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- ميقاتي يضع النقاط على الحروف.. وينسج شبكة أمان حول مفهوم الدولة
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- مواجهة ساخنة بين مرفأ طرابلس والجمارك.. وغدا يوم غضب
- الحرب مستمرة على مرفأ طرابلس.. ماذا تريد إدارة الجمارك؟
- باسيل يُجبر وزراءه على الاستقاله مسبقا.. ما هو موقف عون والحريري؟
- مصطفى علوش يدفع ثمن وفائه للحريري.. هل يغادر ″المستقبل″؟
- وُلدت الحكومة.. لكن الخوف من التشوّهات
- شروط باسيل تعجيزية.. والحريري أمام خيارات صعبة
- ميقاتي يعمّم نهج الوسطية.. ويبني جسور التلاقي بين المناطق
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)