- “العربان” يتزاحمون على طلب ود اسرائيل: … ويشترون منها الغاز والكهرباء..
- 85 % من اللبنانيين لا يثقون بالسياسيين
- يعقوبيان للـmtv: أمر مريب في "الطاقة"... جبران باسيل ونادر الحريري "فاسدان"
- الحكومة "إنفجرت سورياً".. وعون: أنا أحدّد السياسة العليا..
- انطلاقة متشنِّجة والحريري يردُّ على "الغدر"
- هل يكافحون الفساد على طريقة محمد بن سلمان؟
- مَن هو الأكثر خُبْثاً في ملــف النازحين؟
- بعد إلغاء نيابة جمالي .. مصير إنتخابات طرابلس الفرعية بيد ميقاتي
- رجل أعمال لبناني معارض لسوريا يتمدّد إليها
- 6 ساعات إستجواب في «العسكريّة»... غبش: «بوستات» عيتاني أوحت لي فبركة العمالة
- ديما جمالي: «طارت... غطّت»!
- كيف ردّت دمشق على تسهيل عودة النازحين؟
- «بطاقة صفراء» في وجه الحكومة!
- دجاجةُ الفساد وسليمان الحكيم
- عنوان المرحلة والإشتباك: التطبيع
- القوات: فليبقَ النازحون!
- رؤساء بلديات متنيون أمام القضاء: نهاية أمبراطورية المر
- عون يرفع الجلسة لإنقاذ الحكومة: زيارة الغريب تسمِّم الأجواء!
- زوجة غبش للمحكمة: زياد حبيش حاول رشوتي!
- هرطقة المجلس الدستوري
- سويسرا توقف تسليم السلاح للبنان: زعيتر مطالب بالكشف عن مصير 40 رشاشاً
- الأمن اللبناني يعيد الوضع الى طبيعته في سجن القبة والدفاع المدني يسيطر على الحريق... ولا اصابات
- لبنان: "العسكرية" تستمع الى إفادة الممثل عيتاني شاهدا وتستجوب مطولا المقدم سوزان الحاج و"المقرصن" غبش
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- توقعات الأبراج ليوم February 22, 2019
- سليماني يتوعد بالانتقام لتفجير زاهدان ويهاجم السعودية
- موازين القوى والمأساة الفلسطينية
- لماذا يتصاعد القلق الإيرانيّ من زيارة الأمير بن سلمان لباكستان؟ وكيف انقَلب عمران خان رئيس وزرائها ضِدها وتوجّه إلى الرياض؟ هل هو المال فِعلًا؟ وماذا لو نفّذ الجِنرال سليماني تهديداته بالانتِقام لضحايا التّفجير الانتحاريّ الأخير في السعوديّة؟ وهل بدأت عمليّة نقل العُنف والإرهاب إلى العُمق الإيرانيّ؟
- ديما جمالي ليست نائبة.. وطرابلس تدوّخ سعد الحريري
- عدم الانسجام يهدّد بانفراط عقد حكومة الحريري
- أولى جلسات حكومة «إلى العمل»: سجالات محتدمة حول الوضع السوري
- أول اشتباك سياسي داخل الحكومة: أين يقف الحريري في موضوع النازحين؟
- السفيرة السويسرية تخذل بو صعب
- “القوات” يحرّك جمر الكهرباء
- بعد إبطال نيابية ديما جمالي.. ما هي أحجام القوى السياسية في طرابلس؟
- ميقاتي لكوادر العزم: كونوا بجهوزية تامة للمعركة الانتخابية المقبلة
- ديما جمالي أو مصطفى علوش؟
- الحسن تمنع إطلاق الحمام بمحيط المطار.. وقرار عن محاولات الإنتحار!
- الحالة المعجزة.. طفل "بلا دماغ" يحير العلماء
- واشنطن بوست: جهل الأميركيين بالتاريخ فضيحة قومية
- أستراليا: بسبب سيارة زوجته الشقراء وخلافه مع بلدية باراماتا.. جان ناصيف على خط النار
- أستراليا: توقعات بانهيارأسعار منازل سيدني وملبورن لـ25% من قيمتها خلال العام
- تعليم فاشل... تخّلف مضمون
- المجلس الدستوري يبطل نيابة ديما الجمالي
- أشمل من طموح جعجع الرئاسي: القوات تلاطف حزب الله
- ملامح كباش حول وزارة الصحة بين «القوات» و«حزب الله»
- صدمة اللبنانيين السنة بالزواج المدني
- عون إلى الرياض؟
- الحكومة إلى الاختبار والدستوري يقبل طعنين؟
- باريس تتابع "سيدر".. والكهرباء تختبر الحكومة.. و"الدستوري" يطعن بجمالي
-
الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح! ...
الكاتب: -
الغريب: إسألوا الحريري.. وانتظروا الآتي بعد الزيارة ...
الكاتب:
من يشكل الحكومة.. سعد الحريري أم جبران باسيل؟
فجأة ومن دون سابق إنذار إنقطع الحماس السياسي لتشكيل الحكومة بشكل سريع، فرئيس الحكومة المكلف سعد الحريري أمضى إجازة مع عائلته في السعودية وأدى مناسك العمرة، وأبلغ بعض مناصري تياره خلال إفطار رمضاني بعد عودته بأنه “أمضاها نوم”، في وقت إنشغلت فيه البلاد خلال الاسبوع الحالي بفضيحة مرسوم التجنيس الذي طغى على الاستحقاق الحكومي، فيما يستعد الحريري للمغادرة الى موسكو لحضور مونديال روسيا 2018، حيث من المفترض أن يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومن المرجح أن يلتقي أيضا ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
بات بحكم المؤكد أن تفاؤل الرئيس الحريري بانجاز تشكيل الحكومة بعد عيد الفطر قد تلاشى، وأن العقد والعراقيل أكبر من أن تحل بـ”تبويس لحى”، خصوصا أن تيار “لبنان القوي” يسعى من خلال رئيسه جبران باسيل الى أن يكون لديه مع حلفائه الأكثرية في الحكومة بمعدل النصف زائدا واحدا، إنطلاقا من طموحه بأن تستمر هذه الحكومة أطول فترة زمنية ممكنة، وبالتالي عدم تمكين التيارات الأخرى من أن يكون لديها ثلثا معطلا يتحول الى سيف مسلط على رقبة محور العهد.
كما بات واضحا، أن باسيل يخشى من أن تكون القوات اللبنانية، وكتلة اللقاء الديمقراطي، وكتلة التنمية والتحرير في المرحلة المقبلة جبهة المعارضة من داخل الحكومة، إضافة الى حزب الكتائب، وهو يدرك بأن كل هذه الكتل تتمسك بحصصها في الحكومة لجهة 4 وزراء للقوات و3 وزراء للقاء الديمقراطي، و3 وزراء للتنمية والتحرير، ووزير واحد للكتائب، ما يعني 11 وزيرا، بما يجعل هذا المحور يمتلك الثلث زئدا واحدا في حال كانت الحكومة ثلاثينية.
لذلك وبحسب المعلومات فإن باسيل، يصرّ على إعطاء القوات اللبنانية 3 وزراء فقط، وعلى تقليص حصة اللقاء الديمقراطي الى وزيرين، ليكون المقعد الثالث الى رئيس كتلة “ضمانة الجبل” طلال أرسلان الذي جرى تركيب كتلة له من 4 نواب على وجه السرعة لتسميته وزيرا، إضافة الى 3 وزراء للتنمية والتحرير، فضلا عن رفضه توزير أحد من حزب الكتائب، ليصبح عدد الوزراء الذين لا يسيرون في ركب العهد 8 وزراء فقط، الأمر الذي يفقدهم أي قدرة على التعطيل أو على الاستقالة.
في غضون ذلك، يبدو أن الرئيس الحريري ينأى بنفسه عن العقدة المسيحية أو الدرزية تاركا الأمر الى جبران باسيل، بما يوحي بأن باسيل يشكل القسم الأكبر من الحكومة، وأن الحريري ينتظر إنجاز مهمته وهو ليس مستعجلا، كونه رئيسا مكلفا، ورئيس حكومة تصريف الأعمال، لكنه ربما لا يدرك بأن ما يقوم به باسيل من شأنه أن يضع صلاحيات رئيس الحكومة وموقعه ورمزيته في مهب الريح.
أما في ما يخص القسم المتعلق بالحريري، فيبدو حتى الآن أنه يصرّ على أن تكون الحصة الوزارية السنية لتياره، وأن يكون لديه وزيرا مسيحيا بدلا عن الوزير السني الذي سيسميه رئيس الجمهورية من حصته، ما يعني أن الحريري في حال إستمر بهذا السلوك، فإنه سيحجب مقعدا وزاريا عن النواب السنة من خارج تيار المستقبل، كما أنه يتجه الى عدم ترجمة الأجواء الايجابية التي نتجت عن اللقائين اللذين جمعاه مع الرئيس نجيب ميقاتي بتمثيل كتلة “الوسط المستقل” بوزير سني، علما أن ميقاتي ترك له الحرية في أن يختار وزيرا سنيا أو مسيحيا، وهو أمر سيضع الحريري أمام معارضة سنية شرسة جدا، في حين تشير كل المعطيات بأنه ليس من مصلحة الحريري أن يكون على خصومة مع ميقاتي كونه قادرا على أن يشكل له دعما سياسيا، ورافعة سنية هو بأمس الحاجة لهما في المرحلة المقبلة.
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
غسان ريفي
رئيس تحرير جريدة سفير الشمال الالكترونية
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- ميقاتي يضع النقاط على الحروف.. وينسج شبكة أمان حول مفهوم الدولة
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- مواجهة ساخنة بين مرفأ طرابلس والجمارك.. وغدا يوم غضب
- الحرب مستمرة على مرفأ طرابلس.. ماذا تريد إدارة الجمارك؟
- باسيل يُجبر وزراءه على الاستقاله مسبقا.. ما هو موقف عون والحريري؟
- مصطفى علوش يدفع ثمن وفائه للحريري.. هل يغادر ″المستقبل″؟
- وُلدت الحكومة.. لكن الخوف من التشوّهات
- شروط باسيل تعجيزية.. والحريري أمام خيارات صعبة
- ميقاتي يعمّم نهج الوسطية.. ويبني جسور التلاقي بين المناطق
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)