- أكبر مصنع «نوتيلا» في العالم يغلق أبوابه... والسبب؟
- جلسة النازحين تفتح باب الصلاحيات: قراءاتان للدستور تهدِّدان الحكومة؟
- محمد شقير يتخلّى عن صفته الوزارية: استنهاض الاقتصاد بحملة تسويقية!
- عون بين حافتَي الواجبات والصلاحيات
- تجميد نشاط النائب الموسوي سنة كاملة
- مستشار باسيل الإعلامي سفيراً؟
- الجراح يريد التوظيف
- الانتخابات الفرعية في طرابلس: الكل في انتظار ميقاتي؟
- مصرف لبنان يرد على «الأخبار»: قرار يخالف التعميم!
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (9)
- التوجه إلى بكين ومومباي
- توقعات الأبراج ليوم February 23, 2019
- السياسة الأميركية في لبنان: نمهل ولا نهمل
- لبنان المستقبل: أثينا أم اسبرطة؟
- أستراليا.. معركة كابراماتا: كيف تمكنت عصابات عرقية قاتلة من ترويع سيدني؟
- مايلي سايرس عارية الصدر على غلاف مجلة Vanity Fair
- بولا يعقوبيان تكشف عن "فضيحة جديدة".. ما هي؟
- بعدما اتهمته بصفقة بواخر الكهرباء.. ولعت بين باسيل وبولا يعقوبيان!
- ليدي غاغا تفشل في ثاني علاقة خلال 3 سنوات
- النائب في لبنان.. الثراء فوراً
- معركة الأحجام في طرابلس بدأت.. وديما جمالي "حصان خاسر"
- الأستراليون يشْكون من الغلاء ويزيدون من إنفاقهم على الاستجمام
- مقترح قانون يحظر عودة الدواعش الى أستراليا لمدة سنتين
- أستراليا تعلن عن خطة لزراعة مليار شجرة بحلول عام 2030
- “العربان” يتزاحمون على طلب ود اسرائيل: … ويشترون منها الغاز والكهرباء..
- 85 % من اللبنانيين لا يثقون بالسياسيين
- يعقوبيان للـmtv: أمر مريب في "الطاقة"... جبران باسيل ونادر الحريري "فاسدان"
- الحكومة "إنفجرت سورياً".. وعون: أنا أحدّد السياسة العليا..
- الحريري يستعجل ترشيح جمالي.. و″المستقبل″ يستحضر ″عدة الشغل″ الانتخابية
- انطلاقة متشنِّجة والحريري يردُّ على "الغدر"
- هل يكافحون الفساد على طريقة محمد بن سلمان؟
- مَن هو الأكثر خُبْثاً في ملــف النازحين؟
- بعد إلغاء نيابة جمالي .. مصير إنتخابات طرابلس الفرعية بيد ميقاتي
- رجل أعمال لبناني معارض لسوريا يتمدّد إليها
- 6 ساعات إستجواب في «العسكريّة»... غبش: «بوستات» عيتاني أوحت لي فبركة العمالة
- ديما جمالي: «طارت... غطّت»!
- كيف ردّت دمشق على تسهيل عودة النازحين؟
- «بطاقة صفراء» في وجه الحكومة!
- دجاجةُ الفساد وسليمان الحكيم
- عنوان المرحلة والإشتباك: التطبيع
- القوات: فليبقَ النازحون!
- رؤساء بلديات متنيون أمام القضاء: نهاية أمبراطورية المر
- عون يرفع الجلسة لإنقاذ الحكومة: زيارة الغريب تسمِّم الأجواء!
- زوجة غبش للمحكمة: زياد حبيش حاول رشوتي!
- هرطقة المجلس الدستوري
- سويسرا توقف تسليم السلاح للبنان: زعيتر مطالب بالكشف عن مصير 40 رشاشاً
- الأمن اللبناني يعيد الوضع الى طبيعته في سجن القبة والدفاع المدني يسيطر على الحريق... ولا اصابات
- لبنان: "العسكرية" تستمع الى إفادة الممثل عيتاني شاهدا وتستجوب مطولا المقدم سوزان الحاج و"المقرصن" غبش
- راقصة روسية تؤدي مجازفة جريئة على قمة برج شاهق!
- توقعات الأبراج ليوم February 22, 2019
-
الحريري و«القوات» في «حفلة التطبيع»: ببكي وبروح! ...
الكاتب:
الثلث الضامن لـ جبران باسيل.. ضرب لصلاحيات رئاسة الحكومة
كل محركات تشكيل الحكومة متوقفة، إلا من بعض المجاملات السياسية التي يحرص رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري على القيام بها بين الحين والآخر تجاه رئيس الجمهورية ميشال عون للابقاء على العلاقة الجيدة معه، فيما تبقى شهية الوزير جبران باسيل مفتوحة على زيادة عدد وزراء تياره للحصول مع حصة عمه رئيس الجمهورية على “ثلث ضامن” يضم (11 وزيرا) يمكنه من خلاله الامساك بالسلطة التنفيذية من بابها الى محرابها، ووضع رقبة رئيس الحكومة تحت سيف الاستقالة عند أي خلاف أو إختلاف في وجهات النظر.
بات واضحا أن كل العُقد درزية كانت أم سنية، هي مجرد عُقد صورية أمام عمق العقدة المسيحية التي تحول دون ولادة الحكومة العتيدة، وخصوصا ما يسعى إليه باسيل من تقليص حصة شريكه في تفاهم معراب القوات اللبنانية الى حدها الأدنى (3 وزراء)، لمصلحة حصوله على “ثلث ضامن” ينصبه حاكما فعليا على لبنان ويسيء الى صلاحيات رئاسة الحكومة، ويضرب التوازنات السياسية والطائفية التي يقوم عليها لبنان، بما يمكن أن يؤدي الى ما لا يُحمد عقباه.
يتوافق كثيرون على أن طموحات جبران باسيل الوزارية لا يمكن أن تجد طريقها نحو التنفيذ، لذلك فقد جمّد الرئيس سعد الحريري إتصالاته، وأطفأ محركات تشكيل حكومته، كونه لا يمكن أن يتخلى عن صلاحيات رئاسة الحكومة لمصلحة باسيل وأن يسلمه مفتاح السراي الحكومي، وهو إن فعل وغض الطرف عن ذلك تحت حجة تسهيل ولادة الحكومة، فإنه سيواجه غضبا سعوديا غير مسبوق، وهو يعلم أن اللعب مع المملكة لم يعد متاحا، وأن فترات السماح التي كانت تعطيه إياها قد إنتهت، لا سيما بعد أزمة إحتجازه التي إنتهت بضمانة فرنسية.
كذلك فإن الحريري سيجد نفسه محاصرا من قبل رؤساء الحكومات السابقين وفي مقدمتهم الرئيس نجيب ميقاتي الذي يشكل اليوم خط الدفاع الأول عن صلاحيات رئاسة الحكومة، ويتولى حراسة مقام وهيبة الموقع السني الأول في لبنان، وهو إذ يقف اليوم الى جانب الرئيس الحريري فليس من أجل مصلحة شخصية أو وزارية أو لأجل تحالف بينهما، وإنما حفاظا على مقام رئيس الحكومة وعلى الصلاحيات التي يمنحها له إتفاق الطائف، والتي يريد جبران باسيل بسعيه الحصول على الثلث الضامن ضربها بعرض الحائط.
لا يتوقف الأمر عند الطائفة السنية فقط، بل كذلك فإن الشيعة لن يسمحوا لأي كان بأن يضعهم خارج المعادلة أو خارج التأثير الحكومي، لذلك فإن الثلث الضامن الذي يطالب به باسيل، يلقى رفضا قاطعا من قبل الرئيس نبيه بري ومن حزب الله، علمما أن الثنائي الشيعي ما يزال ينأى بنفسه عن الخلافات والعقد الحكومية، معتبرا أن الكرة الآن ليست في ملعبه بل في ملاعب أخرى وهو مجرد متفرج لا أكثر، مع علمه المسبق بأن ليس بمقدور أي طرف في لبنان القيام بأي خطوة من دون التوافق معه.
أمام هذا الواقع، تتجه ولادة الحكومة العتيدة الى مزيد من التأزم والتعقيد، فيما تستمر لعبة عض الأصابع على حالها، وإذا كان الرئيس ميشال عون يريد أن يطلق عهده من خلال حكومة يعتبرها الأولى بعد إجراء الانتخابات النيابية وعليه أن يعمل على تدوير الزوايا، فإن الرئيس سعد الحريري يمتلك قدرة أكبر على الانتظار كونه رئيس حكومة تصريف الأعمال ورئيس حكومة مكلف، أما التهويل الذي أطلقه النائب اللواء جميل السيد لسحب التكليف من الحريري، فهو ليس أكثر من “هرطقة” برأي كثيرين، كونه لا يستند الى أي مادة دستورية، كما من شأن ذلك أن يستهدف طائفة بكاملها وأن يدخل لبنان في توترات سياسية وطائفية هو بغنى عنها.
تابعونا
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
غسان ريفي
رئيس تحرير جريدة سفير الشمال الالكترونية
- الحريري يستعجل ترشيح جمالي.. و″المستقبل″ يستحضر ″عدة الشغل″ الانتخابية
- هل ″الزواج المدني″ من ضمن إصلاحات ″سيدر″؟
- ميقاتي يضع النقاط على الحروف.. وينسج شبكة أمان حول مفهوم الدولة
- درع ″منتدى الطائف″ للرئيس ميقاتي.. اعتراف بفضله في حماية الاتفاق
- مواجهة ساخنة بين مرفأ طرابلس والجمارك.. وغدا يوم غضب
- الحرب مستمرة على مرفأ طرابلس.. ماذا تريد إدارة الجمارك؟
- باسيل يُجبر وزراءه على الاستقاله مسبقا.. ما هو موقف عون والحريري؟
- مصطفى علوش يدفع ثمن وفائه للحريري.. هل يغادر ″المستقبل″؟
- وُلدت الحكومة.. لكن الخوف من التشوّهات
- شروط باسيل تعجيزية.. والحريري أمام خيارات صعبة
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)