- الحكومة بعد الثقة أمام تحدي العمل ونصر الله يؤكد التدخل في الشأن الداخلي
- كلمة الرئيس نجيب ميقاتي في جلسة مناقشة البيان الوزاري
- هل سبق لك أن فكّرت في قتل شخص ما؟
- "تويتر" يفضح مستخدميه.. وينتهك خصوصيتهم
- اختراق كبير وغير مسبوق في علاج السرطان
- إيران: أربعون عاماً على ثورة المشنقة
- "اقتصاد" الحريري - باسيل و"إقصاء" جنبلاط - جعجع
- توقعات الأبراج ليوم February 17, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 17, 2019
- مصور طُرد تعسفياً من “المستقبل” لم يرد عليه الحريري: ديروا بالكم عالأوادم!
- التحالف ينقل "صناديق غامضة" من جيب داعش الأخير
- مؤتمر وارسو امتحان آخر لواشنطن
- ألا يَخجلُ العرب المَهزومون مِن تِكرار العِبارة التي تُدينهم حول سيطرة إيران على أربعِ عواصم عربيّة؟ ألا يُذكّرنا فُرسان مؤتمر وارسو الذين سلّموا مفاتيح القدس لنِتنياهو بأبي عبد الله الصغير الذي سلّم مفاتيح غرناطة لفرديناند؟ وما هو الفَرق؟
- مصادر: اتصال من القصر وتهديدات بالمقاطعة وراء اعتذار حزب الله
- عن أهمية بيان مجلس الأمن الدولي حول لبنان
- ليلة سهرنا في طرابلس
- 100 مليار دولار ليرضى ترامب على "جيوش أوروبا"
- بعد توقيع مرسوم الطوارئ.. الديمقراطيون لترامب: نراك في المحاكم
- أردوغان يصعد ضد ماكرون بسبب "إبادة الأرمن"
- الثقة للحكومة بـ110 أصوات: أولوية التسوية و"سيدر"
- جمهور رفيق الحريري يبايع جعجع حكيماً لهم
- لأيّ هدف نبشُ القبور؟
- المبادرة الروسية لإعادة النازحين مستمرة ... وتفعيلها بعد «الثقة»
- ميقاتي يضع النقاط على الحروف.. وينسج شبكة أمان حول مفهوم الدولة
- الرياض: تهنئة وإختبار وإنتظار
- مشروع جديد للنازحين... إغراءات مالية للعودة
- مفاجأة الجولة الأخيرة: «حزب الله» يعتذر ويستعجل «الاستراتيجية الدفاعية»
- السعودية: أهل بيروت أدرى بشعابها
- تغيير وظائف خلايا البنكرياس لعلاج السكري
- روسيا تستفز اليابان بـ"قاذفات نووية".. وطوكيو ترد
- أستراليا ايام العز والبحبوحة: 6 تفاحات بـ 25 سنتا!!.. تحول مذهل في متاجر وولورث في نصف قرن
- أحداث فنزويلا تجدد سياسة الحرب الباردة
- المجلس يمنح الثقة لحكومته بـ111 صوتاً.. وأولى المعارك مع الكهرباء!
- 6 «لا ثقة» للبيان الوزاري «الرسمي» | «بيان» الحريري: سيدر والمصارف خط أحمر
- مغامرات «سوبرمان» مشعلاني: عندما شارك الله في القتال في حرب الفنادق
- برّي: لم أعد أميزّ بين الموالي والمعارض
- جرمانوس الخطير...
- سياسة الاغتيال ما بين الحروب... والانكفاء القسري
- قضية «أسهم ميقاتي» الأردنية: لا فساد
- برلمان لبنان يمنح حكومة الحريري الثقة بـ111 صوتاً... وحجب 6 نواب و"حزب الله" يطوّق تداعيات السجال باعتذار وطلب شطب كلام الموسوي
- ميقاتي: نتمنى من الحكومة أن تقدم في كل جلسة مراجعة للوعود التي اوردتها في البيان الوزاري وما تم تنفيذه منها
- توقعات الأبراج ليوم February 16, 2019
- حدث في مثل هذا اليوم February 16, 2019
- الصراع على الزعامة الشيعيّة في لبنان (7)
- التعليم الرسمي في لبنان: حقائق وأرقام
- بعد كلام الموسوي... رعد يعتذر: أشطبوا هذا الكلام!
- صدور نتائج التحقيقات الأولية في حادثة الجاهلية
- ميقاتي: الدستور هو الأساس.. وننتظر أن تحظى طرابلس بالعدالة
- إنقسام اللقاء التشاوري
- "حزب الله" والمسيحيون.. العلاقة المتبدِّلة!
البيان الوزاري والحوار مع سوريا: ويستمرّ «الإنقلاب»
يتجاهل طبّاخو الحكومة، حتى الآن، اعتبارات «فوق العادة»، من الصنف السياسي التي قد تحول في لحظة ما دون حصول الولادة الطبيعية.
يحمّلون نزاع الحقائب والأحجام والأعداد مسؤولية العرقلة والتأخير، ولو أنّ المهل السياسية لمشاورات التأليف لا تزال ضمن هامشها «الكلاسيكي» الذي قد تحتاجه المفاوضات.
إذ يحرص أهل الحلّ والربط على عدم تجاوز مربّع خصوصيات التأليف التقليدية، فيعزلون العوامل الخارجية الملتهبة التي في استطاعتها أن تشعل النار في الهشيم اللبناني. كيف لا وناره تحت الرماد.
لكنّ «إقحام» رئيس الجمهورية ميشال عون في هذه اللحظة الدقيقة، ملف الحوار مع سوريا في قلب الحدث السياسي ليصير جزءاً من النقاش غير المباشر بين القوى المتخاصمة، من شأنه أن يرفع وتيرة السجال العابر للاصطفافات، خصوصاً وأنّ الجميع مدرك أنّ هذا الملف سيكون عاجلاً أم آجلاً على طاولة الحكومة العتيدة. والبيان الوزاري أولى المحطات الصدامية.
إذ يتصرّف رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، وفق أحد المطّلعين على موقفه، وكأنّ لبنان معزول عن محيطه الغارق في رماله المتحركة، فيحصر الخلافات بالزواريب الداخلية وتحديداً عى مستوى نوعية الحقائب وأحجام الجالسين من حوله. أما غير ذلك فيدير له الأذن الطرشاء.
التزم الرجل خيار «النأي بنفسه» عن النيران المشتعلة من حوله خصوصاّ وأنّ «سياسة النعامة» حمت حكومته الأولى في عهد الرئيس ميشال عون وساعدتها على عبور معمودية الخلاف حول المسألة السورية، التي تكاد تكون الوحيدة التي تبقي معيار الفرز السياسي بين 8 و14 آذار.
لكن يبدو أنّ منسوب الحساسية قد يرتفع إذا ما جرى فرض البند السوري باكراً على الأجندة الحكومية، كما يرى المطّلعون، ليضيف عقدة سياسية على العقد الموجودة أصلاً والمتصلة بتوزيع الحقائب والأحجام.
ويكفي التوقف عند البيان الأخير لـ»مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان» لفهم الإحراج الذي قد يشعر به رئيس الحكومة تجاه المظلّة الدولية التي لا تزال تحصّن موقعه في المعادلة الدولية، إذ كان لافتاً في البيان المشترك «تطلّع المجموعة إلى العمل مع الحكومة الجديدة وهي تتابع إلتزاماتها الدولية، بما في ذلك ضمن القرارات 1559 (2004) و1701 (2006) لبسط سلطة الدولة اللبنانية على كافة الاراضي الوطنية ولتأكيد حصرية الدولة في الاستخدام الشرعي للقوة. كما نتطلّع إلى استئناف الحوار بقيادة لبنانية في اتّجاه استراتيجية وطنية للدفاع في فترة ما بعد الانتخابات، على النحو الذي حدّده رئيس الجمهورية في بيانه الصادر في 12 آذار. كما سيكون ذات أهمية كبيرة، من أجل إستقرار لبنان، أن تواصل الحكومة الجديدة اتّخاذ خطوات ملموسة في تنفيذ سياسة النأي بالنفس وفقاً لإعلان بعبدا (2012)».
وبرأي هؤلاء، فإنّ البيان مؤشر واضح الى السقف العالي الذي يرفعه المجتمع الغربي تجاه الحكومة اللبنانية، تُضاف إليه سلّة الشروط التي بدأت تتسلّل على ألسنة بعض الدبلوماسيين الغربيين، منها مثلاً عدم ترحيبهم إسناد وزارات أساسية لـ»حزب الله»، ومنها حقيبة الصحة بحجة الاتّفاقات التي يعقدها لبنان مع منظمات دولية التي قد تحرج هذه المنظمات اذا ما اضطرت الى التعامل مع وزير الصحة «الحزبلاوي».
ولكن في المقابل، يرى أحد الوزراء المشاركين في الطبخة الحكومية، إنّ الملف السوري لن يكون عاملاً معرقلاً أو تفجيرياً لملف التأليف خصوصاً وأنّ التنسيق الحاصل بين لبنان، سواءٌ عبر القناة الرسمية التي يمثلها مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم، أو غير الرسمية التي يقوم بها بعض المسؤولين بصفتهم الشخصية، يتم بعلم كل القوى السياسية، الحليفة لسوريا والخصمة على حدّ سواء. ومن الطبيعي أن تتمدّد المرحلة السابقة، لتكون سمة المرحلة المقبلة بعدما قرّر المتخاصمون التعايش تحت سقف واحد بمعزل عن الانقسام حول هذه المسألة.
بالتالي إنّ اثارة ملف الحوار مع دمشق، لن يزيد من شروط الضغط على مشاورات التأليف، وهو أكبر من أن يثير إشكالية حول البيان الوزاي، حيث ترجّح المعلومات أن يُصار الى صياغة بيان شبيه ببيان حكومة العهد الأولى. يومها لم «تتسلّل» سوريا الى متن النص إلّا من «بوابة» النازحين حيث أكد البيان «التزامَ الحكومة مواصلة العمل مع المجتمع الدولي لمواجهة أعباء النزوح السوري... وهي تعتبر أنّ الحلّ الوحيد لأزمة النازحين هو بعودتهم الآمنة الى بلدهم ورفض أيّ شكل من أشكال اندماجهم أو إدماجهم في المجتمعات المضيفة والحرص على أن تكون هذه المسألة مطروحة على رأس قائمة الاقتراحات والحلول للأزمة السورية».
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 176
- بالصور والفيديو: الناشطة المصرية علياء المهدي وناشطات ''فيمن FEMEN'' يتعرّين احتجاجاً على الدستور المصري 117
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 31
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
كلير شكر
كاتبة وصحفية - جريدة السفير اللبنانية
- شريك «النقطة والفاصلة»!
- «تقاطعات» التكنوقراط... «تطيح» حنكة «الشريف»
- حكومةُ «الطرطقة».. على الملفات
- مصير حسن مراد... في حال تصادم «الكبار»
- أمر عمليات «لبنان القوي»: قَبِلنا التحدّي!
- لولا «شياطين» جبران باسيل!
- هكذا أطاحت جلسات باريس... تفاهمات بيروت
- مشاورات... «وفي الهريبـــة كالغزال»
- قواعد الإشتباك V/S قواعـــد التأليف
- التصعيد الأميركي والتأليف: العين على «الصحة» و«المال»!
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)