- الاستشارات غداً وترشيح الخطيب لا يتبنّاه أحد
- رصاصة في وجه الراقصة تفسد الحفل.. وفيديو لـ"جريمة الزفاف"
- سقوط سمير الخطيب.. وعون الغاضب يصرّ على موعد الاستشارات
- لماذا يكره “حزب الله” ديما صادق؟
- "عهد حزب الله" شبه انتهى
- «مسامير» الحراك تتوعد الخطيب.. والحريري ينشد المساعدة الدولية
- الحربُ بـ «الشخصي» على الخطيب تُغْضِب مزبود عشية الفرحة... المحتملة
- شيخ يتعرض لديما صادق…”إعلاميون من أجل الحرية”: نحمل الدولة مسؤولية حمايتها
- نيران أسلحة رشاشة وجثث ملقاة من سطح مبنى.. تفاصيل تتكشف عن ليلة دامية أخرى بالعراق
- رجل جبران باسيل في رئاسة الحكومة!
- توقيف راهبتين من جماعة "رسالة حياة"
- ثنائي مثلي ينجح للمرة الأولى في تشارك الأمومة جسديًّا!
- لله يا محسنين لبنان يجوع؟
- أي قوة دفع سنّية ستأتي بالخطيب رئيساً ولأي حكومة؟
- عمائم شيعية في الثورة
- احذروا الاستعمار الصيني المقبل!
- لبنان "ليس متروكاً"، فأي خيار للتكليف؟
- البطريرك الماروني يتهم «بعض السفارات» بتسهيل هجرة المسيحيين
- إجراءات لتسهيل الإستشارات.. ونصائح أوروبية بــالتأليف قبل فوات الأوان
- "من غير الطبيعي العفو عن جرائم شائنة"
- "إثنين الغضب"... استشارات على "ضوء" إشارات السير
- أبعد من الحراك.. ولبنان
- لبنان تجاوز "قطوع" الإنهيار!
- المقاطعجيون الجدد في ظل تحلّل مسؤولية الدولة
- الطريق الى الإستشارات: "كل ساعة بساعتها"؟!
- طريق وعر أمام تكوين السـلطة التنفيذية!
- جان عزيز يسأل نصرالله عن سمير الخطيب: من يجيبنا يا سيد؟
- خلط أوراق نيابية عشية الإستشارات... وخيار التأجيل وارد!
- هل يصمد الخطيب ويُسمى لتشكيل الحكومة الاثنين بينما سيمتنع نواب عن تسميته؟
- العونية أو فن التنصل من المسؤولية
- هل يسقط الخطيب بغياب «الغطاء الطائفي»؟
- لبنان: وثائق العفو... أصدقُ إنباءً من "الكُتُبِ"
- كندا تتهم مواطنا بالقيام بنشاط "ارهابي" لصلات مزعومة له مع تنظيم الدولة الاسلامية
- الرؤساء السابقون... أصحاب السـوابق
- 30 ألف دولار «ثمن» الطفل الأشقر و15 ألف دولار للطفل الأسمر! شبهات بالاتجار بالأطفال
- نبش الملفّات يصل إلى «صيدا الحكومي»: النيابة العامّة الماليّة تلاحق رئيس مجلس الإدارة
- مؤشر أسعار السلع في تصاعد: المحليّة لامست الـ 25%... والمستوردة الـ 40%
- حزب الله والحراك الشعبي: عبء الحلفاء
- لبنان ووحش الإفلاس
- أنياب الفساد تنهشنا في لبنان
- القطاع الفندقي: الحجوزات تقارب الصفر!
- لائحة «المعارضة» تنتزع لجنة الأهل في الليسيه فردان
- صرف جماعي وخفض رواتب: 400 مكتب سياحة وسفر مهدّدة بالإقفال
- إيحاء إسرائيلي بالمواجهة: لازمة تصعيد أم إفراط بالتهويل؟
- الزجاج الطبي والعدسات اللاصقة تنفد من السوق
- معارض السيارات: إفلاسات بالعشرات ومصروفون بالآلاف
- في ليل لبنان.. مظاهرات "ساهرة" وطرق جديدة للاحتجاج
- مساعدات مؤتمر باريس مشروطة سياسياً.. والحريري قد يطيح بالاستشارات
- واصف الحركة من مجموعة "المرصد الشعبي": إلى العصيان الضرائبي
- شبح الانهيار يدفع الحريري للاستنجاد بأصدقاء لبنان
-
"إثنين الغضب"... استشارات على "ضوء" إشارات السير ...
الكاتب: -
المقاطعجيون الجدد في ظل تحلّل مسؤولية الدولة ...
الكاتب: -
الطريق الى الإستشارات: "كل ساعة بساعتها"؟! ...
الكاتب: -
لبنان: وثائق العفو... أصدقُ إنباءً من "الكُتُبِ" ...
الكاتب: -
مساعدات مؤتمر باريس مشروطة سياسياً.. والحريري قد ...
الكاتب: -
واصف الحركة من مجموعة "المرصد الشعبي": إلى ...
الكاتب: -
بالوثائق: "العفو - ليكس" ... برسم الرئيس! ...
الكاتب: -
الحالة العونية: ثلاثة تيارات متناحرة داخل التنظيم ...
الكاتب:
“علاء أبو فخر ما رح يهاجر… علاء أبو فخر مات”
كتب جوزيف خوري على صفحته على “فايسبوك”: “علاء أبو فخر ما رح يهاجر، علاء أبو فخر مات”. وكان هذا جواباً على المتاهة التي اقترحها علينا رئيس الجمهورية ميشال عون عندما قال قبل مقتل أبو فخر بنحو ساعة: من لا تعجبه الحلول فليهاجر!
الكتابة عن مشهد موت الشاب المبتسم قد تنطوي على قدر من الابتذال. علينا إبقاء المشهد مشهداً، وهذا يكفي. وأن ننتقل منه إلى سعي الرئيس إلى تحميل الحراك مسؤولية الانهيار. الدولة العاجزة عن سداد ديونها وعن رأب فسادها، ترى أن من تسبب بالانهيار هم المتظاهرون، وليس الموقع الذي اختاره الأصهار لدولتنا ولحكومتنا ولماليتنا. وليست أيضاً أبواب الهدر والفساد الكبرى، ولا الهندسات المالية التي رفعت أرباح المصارف وضاعفت الديون والفوائد عليها. الانهيار سببه إقفال طريق الرينغ وأوتوستراد جل الديب. هذا ما قاله الرئيس العاجز عن تشكيل حكومة، وعن إزاحة وزير شوهد في زاوية كادر الكاميرا أثناء خطبة الرئيس العصماء.
لن يهاجر علاء أبو فخر يا فخامة الرئيس لأنه مات، ونحن لن نهاجر لأننا لا نقوى على الهجرة، ولأننا نشعر اليوم باحتمال قيامة، وباحتمال إطاحة من يريدنا أن نهاجر. لن نهاجر ليس لأننا أقوياء، بل لأن من البداهة ألا نهاجر، ولأن الناس يهاجرون في لحظات مختلفة عن اللحظة التي نعيشها الآن. طلبك جاء في غير وقته يا فخامة الرئيس.
ليست الجنة ما ننتظره من بقائنا هنا، فنحن لا نملك أوهاماً كبيرة، ونعرف أن الهاوية على بعد أمتار قليلة وأيام قليلة منا، لكننا استيقظنا على احتمال أخير للنجاة، وهذا ما لن نغادره ونهاجر. أنت يا فخامة الرئيس في حضرة تظاهرة يشعر أصحابها بأن ما يصنعونه هو محاولة نجاة أخيرة، وما هكذا يُخاطب من هذه حاله. لا ثقة بعهدكم وبوعودكم وبحكومتكم وبأحزابكم. يجب أن يبدأ النقاش من هذه النقطة. رأب الصدع يبدأ من هنا، وهذا الصدع يتسع ويكبر في أعقاب كل خطبة وكل محاولة.
علاء أبو فخر يا فخامة الرئيس لن يهاجر. علاء أبو فخر مات. أنت تفاوض جيلاً أوصدت الأبواب كلها في وجهه، ولن يغادر الشارع، لأن ما ينتظره في البيوت ليس أقل من الرصاصة التي استقرت في رأس هذا الشاب.
كان حديث الرئيس مذهلاً بالفعل. ماذا قال؟! لا شيء، حقاً لا شيء! هاجروا! وحده كان الجواب الواضح. لا موعد للاستشارات، ولا تصور عن خطوات إنقاذية، ولا كلام دقيقاً عن الوضع المالي. عودوا إلى بيوتكم لنستأنف محاولاتنا! من نصح الرئيس بهذا الخطاب؟ من وضع غمامة على عينيه؟ لا بد أن ثمة من فعل ذلك. المقابلة كانت انتحاراً، والوقت ليس للتشفي، والرغبة في أن يقول الرئيس شيئاً كانت قائمة. لماذا كانت المقابلة طالما أن ليس لدى الرئيس ما يقوله؟ ثمة من رغب وأراد للرئيس أن يخرج على مواطنيه وألا يقول لهم شيئاً، وأن يضيف إلى ذلك دعوتهم إلى الهجرة.
هل تصور معدّ المقابلة مع الرئيس ومُصممها أن طلب عودة الناس إلى بيوتها سيُلبَّى ما أن يطلب الرئيس ذلك؟ من المؤكد أن أحداً لم يتوهم ذلك! إذاً ماذا دار في خلد من دفع الرئيس إلى هذا الطلب؟ ثم إن القول بأن الانهيار هو نتيجة الانتفاضة، وليس ثمرة خيارات الدولة وفساد رجالاتها وفشل حكام مصارفها وإداراتها يأخذنا إلى مكان آخر في خطبة الرئيس، ذاك أننا هنا حيال معادلة ما بعد زين العابدين بن علي حين قال للتونسيين “الآن فهمتكم”. الرئيس قال لنا يوم أمس: “هاجروا”. لكن علاء أبو فخر يا فخامة الرئيس لن يهاجر. علاء أبو فخر مات. أنت تفاوض جيلاً أوصدت الأبواب كلها في وجهه، ولن يغادر الشارع، لأن ما ينتظره في البيوت ليس أقل من الرصاصة التي استقرت في رأس هذا الشاب.
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
-
-
الكاتب:
-
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
العنكبوت الالكتروني
العنكبوت الالكتروني - اخبار, مقالات ومنوعات.
سيدني - استراليا
- الاستشارات غداً وترشيح الخطيب لا يتبنّاه أحد
- «مسامير» الحراك تتوعد الخطيب.. والحريري ينشد المساعدة الدولية
- الحربُ بـ «الشخصي» على الخطيب تُغْضِب مزبود عشية الفرحة... المحتملة
- شيخ يتعرض لديما صادق…”إعلاميون من أجل الحرية”: نحمل الدولة مسؤولية حمايتها
- توقيف راهبتين من جماعة "رسالة حياة"
- لله يا محسنين لبنان يجوع؟
- عمائم شيعية في الثورة
- لبنان "ليس متروكاً"، فأي خيار للتكليف؟
- البطريرك الماروني يتهم «بعض السفارات» بتسهيل هجرة المسيحيين
- إجراءات لتسهيل الإستشارات.. ونصائح أوروبية بــالتأليف قبل فوات الأوان
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)