- «الطبقة المفلسة» تلعب على حافة الإنهيار الكبير!
- الحريري ـ باسيل: من يصمد أكثر؟
- غزوة الشتاء: الأسوأ لم يأتِ بعد!
- مطلوب بشكل عاجل حكومة «تكنو – سنكرية»
- طرابلس: المستقبل يتلطّى خلف المحتجّين في تعرّضهم لمنزل كرامي
- معمل سبلين يهدّد برجا: أطرد موظّفيكم
- «بورصة» صرف الموظّفين: 100 ألف مطلع 2020
- الحريري: من خيط التكليف إلى قفص التأليف
- الدولة تكسر «كارتيل» النفط: البنزين سيكون متوافراً
- لجنة تحقيق كنسية في قضية «رسالة حياة»
- سيول الليطاني فضحت سارقي رمول
- الأمطار تحوّل بيروت أنهراً ومستنقعات وبحيرات
- لبنان للوراء دُر.. تأجيل الاستشارات رداً على ترشيح الحريري
- إسرائيل تُهدِّد بجعل سورية فيتنام ثانية لإيران.. والانتقال من الرّدع إلى الهُجوم لإخراج قوّاتها.. هل تنجح؟ ولماذا نتوقع العكس؟ وما هي أسباب طَيران نِتنياهو إلى لشبونة للِقاء بومبيو بشَكلٍ عاجِل؟ وكيف سيَكون الرّد الإيرانيّ؟
- يُمارس التجديف في شوارع بيروت
- تسرّب مياه الأمطار الى داخل قاعات التدريس في الجامعة اللبنانيّة في الحدت
- ما حصل مع المسافرين بسبب الامطار
- السيول تجرف مواطنة تنجو بإعجوبة
- منطقة لبنانية تغرق
- الثلوج تغطي المطار
- حيرة سعد الحريري: "أبو السنّة" أم "إبن التسوية"؟
- جبق يقول ما لا يفعل
- كيف تميز ما بين زيت الزيتون الأصلي والمقلد؟
- التركية توبا بويوكستون ترفض التعري رغم المبالغ الضخمة التي عرضت عليها
- السلطة محاصرة... مراوحة أو مواجهة؟
- الحريري مرشحاً وحيداً ... وحيداً في مواجهة الأزمة؟
- طار الخطيب وعاد الحريري.. وعون لإستشارة "الشخــصيات المحتمل تكليفها"
- بتكليف أو من دونه حكومة تصريف الأعمال مستمرة
- لنستعد للأسوأ
- مصير الودائع في المصارف... قصّة وقت
- أي شروط للخارج لانقاذ لبنان من الافلاس؟
- سقط الخطيب.. والبلاد إلى المربع الأول والأسوأ
- المشترك والمختلف بين 1975 و2019... أسباب الحرب ليست قائمة اليوم
- بعبدا منزعجة... والحكومة "عالقة" في أنفاق الانهيار و"النفاق"
- دولة أوروبية تنتخب أصغر رئيسة وزراء في العالم
- صادق رفضت الخطوط الحمر فاستقالت من "ال. بي. سي"
- خليل: نحن مع الحريري وهو يبتعد
- نعم فعَلَها الطرابلسيون
- عودة يضع الإصبع على الجرح... "8 آذار" تستنفر
- الدولة أرفع من طوائفِكم
- أسبوع التأجيل: فسحة للتفاهم أو توسيع التفاقم؟!
- الحريري من التعطيل إلى الابتزاز: أنا أو لا أحد... وبشروطي!
- «القرض الحسن»: الأزمة تسبّب تراجعاً في طلب القروض
- مبارزة على سطح سفينة تغرق
- العمل الثوري حيّ في صيدا: الكينايات ملك الناس
- «رسالة حياة» اتّهمت القضاء بالاختلاق والإعلام بالفساد: ملفّ الاتجار بالأطفال أمام المدّعي العام التمييزي
- لماذا نعارض المؤسسات غير الحكومية
- المفاجأة غير المفاجئة بانسحاب الخطيب خلطتْ الأوراق في لبنان
- أستراليا.. بالفيديو: حفل فارس كرم يتحول لمعركة بالسكاكين
- رئيس وزراء أسترالي سابق "طلب من ابنته التكتم على اغتصابها"
-
فاض الفساد فغرق الأوتوستراد: المجاري لا جهاد ...
الكاتب:
حين يحلم اللبنانيّون بلبنان مضى!
في محلّه ووقته ما سمعته أمس من بعض المُتظاهرات والمُتظاهرين، أو المُنتفضات والمُنتفضين، أو الثائرات والثائرين. وليس ما يمنع أن يكون ما شهده لبنان، ولا يزال، سيبقى إلى أن يتمّ ويتحقّق حلم اللبنانيّين. ليس مُبالغة القول الآن إنّ الانتفاضة اللبنانيّة ستغدو قريباً الأنموذج الجديد للثورات، ولطالبي التغيير والتطوّر إلى الأفضل والأنظف، بلا حراميّة ولا نصّابين وفاسدين. وفي الكثير من الدول المحيطة.
لقد كان لبنان يوماً أنموذجاً وقدوة ومثالاً، وحيث انتشرت صيغته وتركيبته في القريب والبعيد. الآن أوصلوه إلى ما بعده الهاوية. بل إلى ما هو أسوأ. فكانت الانتفاضة نتيجة حراك عاديّ وبسيط. ولا بأس أن تكون هي ثورة التغيير الشامل، إلى حيث يولد لبنان الكامل الأوصاف الذي انْوَعَدْنا به بعد فرحة مؤتمر الطائف، ودستور الطائف.
ما انتشر في الأمسيات، وحيث التجمُّعات من كل حدب وصوب، جعلنا نبتهج. كيف لا، ونحن نسمع من هذه المُغتربة الواصلة لتوّها من منفى الغربة وهي تصيح بصوت مُتهدِّج: من حقِّنا أن نحلم بلبنان جديد. بلبنان الذي كان ذات زمن. نحلم أجل، ولا بُدّ أن يتحقَّق الحلم. نحلم بوطن نظيف على كل المستويات. وبمسؤولين نظيفين، ومؤسَّسات نظيفة، وقضاء نظيف، وقانون نظيف، وبأنهر وينابيع وشواطئ وبحر في ذروة النظافة: كيف خرّبوا لبنان وغمروه بالزبالة وكل أنواع الإهمال؟ كيف يعود ما مضى؟
أنا مُشتاقة أن أحلم بعودة لبنان الذي كان قبل أن تغتاله بوسطة عين الرمّانة، وما أعقبها من بوسطات صغيرة وكبيرة. ألا يحقُّ لي أن أحلم بوطني أنّه قد عاد ذلك اللبنان؟ أو أنّه عائدٌ، أو سيعود؟ هكذا لعلع صوتها.
هكذا تحدَّثت دموع تلك السيّدة الواصلة لتوِّها من مطار بيروت، مباشرة إلى حيث التجمُّعات، والأناشيد، والأغاني، والفرح، والأمل، وحيث أطلَّت سيّدة من الطينة ذاتها، والهجرة ذاتها، وبالشوق ذاته: اسمعوني، صاحت بهم: آتية عبر البحار لأقول لكم ولهم، وللمسؤولين، وللمخرِّبين، وللفاسدين، وللّذين أوصلوا لبنان إلى حيث هو اليوم: أحلم بلبنان يفتح لي صدره ورحابه، يُعيد إليَّ حريّتي وآمالي. أحلم بلبنان يُعيد إليّ مواطنيّتي، أحلم بلبنان يحميني ويُوفِّر لي شروط أي مواطن عادي، في أي بلد من بلدان العالم. أحلم بلبنان الدولة المُستقيمة، العادلة، دولة القانون والمساواة، لا دولة ناس بسمنة وناس بزيت. أو ناس ينعمون بالمليارات وناس يبيعون ما يملكون لتعليم أبنائهم، أو معالجة عائلتهم، وبما تيسَّر يقتاتون.
أحلم بلبنان الأمان على كل المستويات، لبنان الاستقرار والطمأنينة، يحفظ لي حقوقي بكل بساطة ودقّة. أحلم بلبنان يسود فيه الأمن الذي كان، والصدق، لبنان المؤسَّسات التي تحرس المواطنين وحقوقهم، وأمنهم، وراحتهم، وحتّى أحلامهم.
وهل كثير أن أحلم بلبنان الكهرباء لأربع وعشرين ساعة كما كل بلدان العالم، وبعد هدر ما يتجاوز الخمسين مليار دولار كما أقرأ وأسمع، والخير لقدّام؟ أحلم بلبنان يفرح من يعود إليه من غربته، ويفرح من الغرباء مَنْ يزوره ويجول في أرجائه ونفرح يوم لبناننا يعود، فيا ليت…
سيِّدات، وشابّات، مُغتربات ومُغتربون، مع دموع كان الفرح جوهرها ذات أعوام، أمّا اليوم فهي من “النبع” ذاته الذي تصبُّ فيه دموع المقيمين أيضاً.
نحلم جميعاً بلبنان كان ذات يوم ساحر الدنيا، فاغتالوه وما زالوا يغتالونه للأسباب ذاتها وبالأساليب ذاتها.
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)