- المقاطعجيون الجدد في ظل تحلّل مسؤولية الدولة
- الطريق الى الإستشارات: "كل ساعة بساعتها"؟!
- طريق وعر أمام تكوين السـلطة التنفيذية!
- خلط أوراق نيابية عشية الإستشارات... وخيار التأجيل وارد!
- هل يصمد الخطيب ويُسمى لتشكيل الحكومة الاثنين بينما سيمتنع نواب عن تسميته؟
- العونية أو فن التنصل من المسؤولية
- هل يسقط الخطيب بغياب «الغطاء الطائفي»؟
- لبنان: وثائق العفو... أصدقُ إنباءً من "الكُتُبِ"
- كندا تتهم مواطنا بالقيام بنشاط "ارهابي" لصلات مزعومة له مع تنظيم الدولة الاسلامية
- الرؤساء السابقون... أصحاب السـوابق
- 30 ألف دولار «ثمن» الطفل الأشقر و15 ألف دولار للطفل الأسمر! شبهات بالاتجار بالأطفال
- نبش الملفّات يصل إلى «صيدا الحكومي»: النيابة العامّة الماليّة تلاحق رئيس مجلس الإدارة
- مؤشر أسعار السلع في تصاعد: المحليّة لامست الـ 25%... والمستوردة الـ 40%
- حزب الله والحراك الشعبي: عبء الحلفاء
- لبنان ووحش الإفلاس
- أنياب الفساد تنهشنا في لبنان
- القطاع الفندقي: الحجوزات تقارب الصفر!
- لائحة «المعارضة» تنتزع لجنة الأهل في الليسيه فردان
- صرف جماعي وخفض رواتب: 400 مكتب سياحة وسفر مهدّدة بالإقفال
- إيحاء إسرائيلي بالمواجهة: لازمة تصعيد أم إفراط بالتهويل؟
- الزجاج الطبي والعدسات اللاصقة تنفد من السوق
- معارض السيارات: إفلاسات بالعشرات ومصروفون بالآلاف
- في ليل لبنان.. مظاهرات "ساهرة" وطرق جديدة للاحتجاج
- مساعدات مؤتمر باريس مشروطة سياسياً.. والحريري قد يطيح بالاستشارات
- واصف الحركة من مجموعة "المرصد الشعبي": إلى العصيان الضرائبي
- شبح الانهيار يدفع الحريري للاستنجاد بأصدقاء لبنان
- لماذا طارَ اللواء علي المملوك “سِرًّا” إلى القامشلي والتَقى زُعماء العشائر العربيّة فيها؟ هل اقتربت حرب العِصابات ضِد الاحتلال الأمريكيّ لتحرير شرق الفُرات واستِعادة آبار النّفط للسّيادة السوريّة؟ وما عُلاقة قصف القواعد الأمريكيّة في حقل العمر بنظيره لقاعدة “عين الأسد” في الأنبار العِراقيّة؟
- أستراليا.. تخوف من اقتراب حرائق الغابات من سيدني
- بالوثائق: "العفو - ليكس" ... برسم الرئيس!
- الزحف إلى القصر بديلا من الانتحار
- تكليف غير محسوم والهجوم الأعنف لجعجع
- اختلفت الأسماء ورئيس الحكومة سعد الحريري
- الحالة العونية: ثلاثة تيارات متناحرة داخل التنظيم وخارجه
- أسرار وخفايا لبنانية
- حذر يلف مصير إستشارات الإثنين.. والحراك يـستعد لتصعيد يواكبها
- السلطة تتقدم لاستعادة مواقعها... والانتفاضة ترد بحذر
- المتظاهرون يتجهون إلى التصعيد لإسقاط الحكومة قبل تشكيلها
- الحكومة التكنو-سياسية وكابوس الخراب
- هذا هو سيناريو الإنقاذ... وإلّا
- ما إنعكاسات 17 تشرين على «الحزب» و»التيار» وطنياً؟
- الحكومة... والدقُّ على الطناجر
- خريطة الاستشارات: الخطيب رئيساً للحكومة... إلا إذا!
- جنبلاط ونصف المشاركة... والمباركة
- انتهت صلاحيّتكم؟
- التوافق غير موفّق
- إجتماع "حاسم" الأحد... وخطة "باء" للاحتياط الاثنين
- الخشية الروسية من التدخل الإيراني
- هل تُجرى استشارات الاثنين ويُكلَّف الخطيب أم الحريري أم…؟
- جعجع خُدِعَ مرَّتَيْن
- الإستشارات بين الطوفان والإفلاس: رهان على قرار الحَراك!
-
ما إنعكاسات 17 تشرين على «الحزب» و»التيار» ...
الكاتب: -
خريطة الاستشارات: الخطيب رئيساً للحكومة... إلا إذا! ...
الكاتب: -
إجتماع "حاسم" الأحد... وخطة "باء" للاحتياط الاثنين ...
الكاتب: -
هل تُجرى استشارات الاثنين ويُكلَّف الخطيب أم ...
الكاتب:
في هلوسات أعداء الثورة
بات يصعب العثور على خبر أو تقرير أو تحليل أو رأي، في الصحافة الاجنبية او حتى الصحافة العربية، عن ثورة لبنان المذهلة، التي غطى الاعلام الخارجي أيامها الاولى، بحماس شديد وتركيز لافت على علاماتها الفارقة، من كسر الحاجز الطائفية الى خرق المحرمات السياسية الى دور المرأة اللبنانية الرائد والمميز، الى الشعارات والهتافات والشتائم، وبينها الشتيمة الاشهر التي صارت نشيداً وطنياً ثانياً، وأنشودة عالمية ترجمت الى معظم لغات العالم.
لم يكن ذلك الغياب اللبناني شبه التام عن صحف العالم وشاشاته المختلفة، وليد موقف سياسي، او توجيه رسمي، او تقدير خاطىء. المعيار المهني ولا شيء سواه هو الذي شرّع صرف الانظار عما يدور في العاصمة بيروت وكبرى المدن اللبنانية بلا إنقطاع، طوال الايام ال48 الماضية من عمر ثورة جرت فيها مياه لبنانية كثيرة، وفاضت أثناءها شوارع العراق وإيران وغزة وليبيا بالدماء والدموع، والاخبار العاجلة.
خسر لبنان المنافسة على صدارة الاخبار العربية والعالمية، لكنه حقق ربحاً صافياً لم يسبق له مثيل، عندما إنطوى على نفسه وشرع في التفكير بشؤونه الخاصة، من دون أن يستدعي ، للمرة الاولى في تاريخه، أي طرف خارجي للتدخل، كما جرت العادة.. وثمة من يجزم بأنه ليس هناك مثل هذا الطرف الذي يقدر او يرغب بالتدخل في شأن لبناني محلي جداً، تفصيلي جداً.. لم يغامر أحد من الخارج في تصنيفه ثورة أو إنتفاضة، على الرغم من أن البعض أدرجه، بتحفظ شديد، في فصول الربيع العربي.
رغم أنف ذلك الاعلام العربي والعالمي، هي ثورة في الوعي الوطني اللبناني، وثورة في الثقافة السياسية اللبنانية، وفي السلوك الاجتماعي اللبناني. لكنها ليست كذلك، وفق ابسط الحسابات الخارجية وأدقها: فهي لم ولن تضع على جدول أعمالها السياسة الخارجية اللبنانية، التي تعتمدها السلطة، والتي لا تقل سوءاً عن سياساتها الاقتصادية والصحية والتربوية الداخلية. وهي لم تدرج على سلم أولوياتها، أيا من الملفات الخارجية المتفجرة، بدءاً من العلاقة مع سوريا ، والعداء لاسرائيل، والتفاهم مع إيران، والتقارب مع الخليج العربي، وصولا طبعا الى التعامل مع أميركا وفرنسا.
لكن هذا الاستثناء اللبناني، المنقطع عن تجارب الماضي القريب والبعيد، والذي يمكن ان يضيف الى الثورة مصدراً مهماً للفخر، ما زال يثير حنق بعض اللبنانيين، المسيسين أو الموجهين من الخارج، وإستغرابهم، وإنكارهم الشديد أن يكون لبنان فقد منذ عقود ، قيمته-وظيفته الخارجية التقليدية، ولم يعد مغرياً أو جذاباً لأحد في الخارج، ليس فقط للمسؤولين العرب والاجانب بل أيضا للمفكرين والباحثين وحتى الصحافيين، الذين يبحثون دائما، عما يثير إهتمام جمهورهم، الذي طرح في البداية سؤاله عما إذا كان الحراك اللبناني اللافت، صدى لأي صراع إقليمي، إسرائيلي إيراني سعودي، أو عما إذا كان ذلك الحراك يتقاطع مع الثورة الشعبية( الشيعية) العراقية التي باتت توجه غضبها ضد نفوذ إيران المفرط ودور حلفائها الأشرار.
من اليوم الاول للثورة اللبنانية كانت شبهة الارتباط بالخارج ولا تزال، هواية فريق من اللبنانيين المعادين لها، والذين يدعون المعرفة والخبرة في بواطن الأمور الدولية والاقليمية. وهكذا تم إختراع مبادرة فرنسية غير موجودة ومساعي بريطانية غير متمكنة ووساطات عربية غير متاحة، ومؤامرة أميركية غير واردة ألصقت أولا بالسفير المتقاعد جيفري فيلتمان، ثم أحيلت مؤخراً الى صهر الرئيس الاميركي جاريد كوشنر الذي صار رئيساً للجنة رباعية تدير الملف اللبناني.. برغم أنه أُبعِد نهائياً عن جميع ملفات السياسة الخارجية الاميركية، ومنها إيران طبعا، لأسباب لا تنحصر فقط بحاجة عمّه الرئيس دونالد ترامب الى كل دعم داخلي ممكن في معركته الرئاسية المقبلة.
عندما يصر ذلك الفريق على إدراج الثورة اللبنانية ومساراتها الداخلية الصعبة، في ذلك الصراع الاميركي الايراني، أو في الطور الجديد من الازمة السورية، أو في الرحلة العتيدة لجبران باسيل الى دمشق، أو في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط والغاز في المياه الاقليمية اللبنانية في المتوسط.. فإنه لا يعبر فقط عن حنين الى الماضي وإستدعاءاته الخارجية ، بل عن درجة غير مسبوقة من التخريف والهلوسة، وعن رغبة جارفة في طعن الثورة بأعز ما تملك حتى الآن.
تابعونا
أحدث الأخبار - لبنان
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
-
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
-
الكاتب:
-
الكاتب:
-
- لماذا طارَ اللواء علي المملوك “سِرًّا” إلى القامشلي والتَقى زُعماء العشائر العربيّة فيها؟ هل اقتربت حرب العِصابات ضِد الاحتلال الأمريكيّ لتحرير شرق الفُرات واستِعادة آبار النّفط للسّيادة السوريّة؟ وما عُلاقة قصف القواعد الأمريكيّة في حقل العمر بنظيره لقاعدة “عين الأسد” في الأنبار العِراقيّة؟
- في ليل لبنان.. مظاهرات "ساهرة" وطرق جديدة للاحتجاج
- مساعدات مؤتمر باريس مشروطة سياسياً.. والحريري قد يطيح بالاستشارات
- شبح الانهيار يدفع الحريري للاستنجاد بأصدقاء لبنان
- واصف الحركة من مجموعة "المرصد الشعبي": إلى العصيان الضرائبي
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)