- أقل من 60 صوتاً للحريري... والتأليف «شبه مستحيل»
- التكليف اليوم تحت وطأة عُنف الشارع .. وأسبوع للمراسيم أو الإعتذار!
- ليلة الانتقام من المتظاهرين!
- حبيش يبرّر البلطجة... لغوياً!
- جنبلاط بحلّته الجديدة: خبّروا عن «كرم البيك»!
- التعليم الأساسي الرسمي: مناهج تعود إلى مئة عام
- هندسة مالية بين وزارة المال والمركزي: 4500 مليار ليرة بـ1%
- وصفة صندوق النقد الدولي: TVA وضريبة على البنزين وزيادة سـعر الكهرباء...
- وداعاً للـ«باغيت» والـ«كرواسون»!
- واشنطن تسعى لتهريب جزّار الخيام
- عذابات عربي في الانتخابات البريطانية
- مذبحة كنغر في أستراليا.. و"السفاح" طليق
- عبدالمجيد تبون… موظف أم رئيس
- حزب الله يدفع بتكليف الحريري تشكيل حكومة ثمّ إسقاطها في البرلمان
- الحراك يرفض حكومة الحريري.. وتأجيل الاستشارات وارد
- لبنان: الحريري اليوم رئيساً بـ «قبعتيْن» في استشاراتٍ لن تُنْتِج حكومةً... وشيكة
- جمال عبد الناصر والعدوان الثلاثي على مصر حسب يوميات بن غوريون وديان
- بالفيديو: شرطة مجلس النواب تعتدي بالضرب على المتظاهرين
- بالفيديو: عناصر من حرس مجلس النواب تحرق خيم المتظاهرين وسط بيروت.. وأحدهم يطلق النار من مسدّسه
- بالفيديو: وسط بيروت يشتعل
- انتخابات الهويّة المسمّاة هذه المرّة «بريكست»
- بالفيديو: شقيقتان تتعرضان لضرب مبرح من القوى الأمنية في وسط بيروت ووزير الصحة يتكفل بعلاجهما
- القاضية غادة عون توقف الناشط ربيع الزين بجرم التعرض للقضاء
- تريد مهاتفة أحد ولا تتقن لغته؟.. غوغل وجدت لك الحل!
- تصعيد وعنف وغزوات عشية اثنين التكليف!
- نائبٌ "إشتراكيٌّ" يُحوِّلُ 10 ملايين دولار الى الخارج
- لماذا "يؤدّب" الجيش جلّ الديب وبرجا.. ويتفرج على الزعران؟
- العقوبات الأميركية مسّت باسيل عمداً: لا حكومة في لبنان
- الثورة لا تكتمل إلا بشُبان الخندق.. و"مولوتوفهم"
- بالفيديو: عناصر بلباس اسود يعتدون على المتظاهرين في بيروت!
- أمل.. التيار.. حزب الله
- في ذكرى اعتقاله.. حقيقة موقع اختباء صدام حسين ومصير قبره
- سليم جريصاتي مرشد الجمهورية "العونية"
- أستراليا: الافراج عن الوزير السابق اللبناني الأصل إيدي عبيد بعد ثلاث سنوات في السجن
- حزب الله يفقد أعصابه وسط بيروت
- الاستشارات غداً..وعودة التوتر لـ«الرينغ».. وبري يحذّر من ثورة جياع
- لبنان: تأليف الحكومة... في مهبّ الريح!
- ما ينقص بوريس جونسون
- هل تُؤدّي تهديدات بومبيو بالرّد العسكريّ الحاسِم إلى إشعالِ “حربِ إنابة” إيرانيّة أمريكيّة في العِراق بعد تزايُد الهجمات الصاروخيّة على القواعد والبِعثات الدبلوماسيّة الأمريكيّة؟ وماذا يعني اعتِراف أمريكا بإرسال 14 ألف جندي في تزامُنٍ معها؟ وهل يحوم المُجرم الأمريكيّ حول مكان جريمته ويُواجِه الهزيمة نفسها؟
- حدث في مثل هذا اليوم December 15, 2019
- بالفيديو: شبان يقتحمون ساحة الشهداء ويمزقون اللافتات ويحرقونها ويهتفون "شيعة".. "شيعة"
- بالفيديو: شبيحة "حزب الله" و"أمل" يرشقون القوى الأمنية بالحجارة
- هل ينقسم "لبنان القوي"؟
- الحكومة الفاشلة: تقييد الحريري بشروط نصرالله وشراسة عون
- انهيار النظام المالي اللبناني: "ثورة الجياع" آتية
- الثورة خلقت معطى جديداً لم يدركه البعض
- ماذا طلب ”حزب الله” من باسيل؟
- السقف اللبناني ينهار!
- أستراليا تحذر فيسبوك وغوغل
- الملاك جبران باسيل
اخترنا لكم
-
ريهانا تتألق في عشاءٍ رومانسي مع حبيبها ...
الكاتب: -
كايلي جينر تخطف الأنظار بفستان مثير... وبثمنٍ ...
الكاتب: -
رغم الإخفاقات السابقة... قناة عبرية: إسرائيل تستعد ...
الكاتب:
سكيكدة الجزائرية.. متعة البحر بطعم الفراولة
ليس من المبالغة أنها تحتوي على واحد من أجمل الشواطئ ليس في الجزائر فقط، إنما في كامل البحر الأبيض المتوسط، إنها مدينة سكيكدة، التي تقع شرق الجزائر، على بعد نحو 500 كيلومتر من الجزائر العاصمة.
إنها مدينة يتعانق فيها البحر والجبل في صور رائعة أخاذة.
وإلى جانب كونها واحدة من أهم الوجهات السياحية في الجزائر، فإنها تعتبر أيضا من أهم المناطق الاقتصادية في البلاد، حيث يعتبر ميناؤها من الموانئ الرئيسية، والمدينة من أهم المناطق الصناعية، ومن أقطاب صناعة وتصدير النفط والغاز، ليس في أفريقيا، بل والعالم. ويبلغ عدد سكان مدينة سكيكدة أكثر من 200 ألف نسمة، وهي عاصمة ولاية سكيكدة، التي تضم عددا من الدوائر والبلديات. وقد يصل مجموع سكان الولاية نحو مليون نسمة.
وتعتبر سكيكدة من أقدم المدن في منطقة المتوسط، حيث يعود تأسيسها إلى القرن الـ11 قبل الميلاد (أثناء العهد الفينيقي)، وكانت تسمى روسيكادا (يعني رأس المنارة). كما أنها كان من أهم المدن الرومانية فيما بعد.
وأطلق الفينيقيون عليها اسم روسيكادا وذلك لأنهم كانوا يشعلون النار ليلا فوق رأس الجبل ليهدوا السفن إلى ميناء أسطورا نسبة للإلهة عشتروت. وكان أسطورا ميناء روسيكادا الرئيسي، واختار الفينيقيون إقامة الميناء هناك لأن مياهه هادئة دائما ولأنه محمي من الرياح العاصفة، التي تصعب رسو السفن.
وبين فترتي الحكم الفينيقي والروماني كانت روسيكادا تحت حكم مملكة نوميديا الجزائرية، وقد ازدهرت فيها في فترتها، غير أن أوج ازدهارها كان في عهد الأباطرة الرومانيين الأنطونيين (96 - 182م)، حيث توسعت المدينة إلى أن بلغ عدد سكانها نحو 100 ألف نسمة، بحسب بعض المصادر، وهو عدد ضخم في ذلك العصر. لكن الخراب حل بالمدينة مع قدوم حكم الوندال، الذين دمروها في عام 533 ميلادية.
وأصبح الجزء الأكبر من المدينة الفينيقية والمدينة الرومانية التي بنيت المدينة الجديدة على أطلالها مطمورا. ولم تتبق إلا بعض الآثار من المدينة الفينيقية لقديمة في أعالي ميناء المدينة القديم (سطورا).
أما المدينة الرومانية فأبرز ما تبقى فيها المسرح الروماني القديم، الذي كان يتسع لـ6000 متفرج، مما يدل على مدى أهمية المدينة وتوسعها في العهد الروماني. ويعتبر المسرح من أكبر المسارح الرومانية في أفريقيا.
وفي القرن السابع الميلادي فتح الفاتحون العرب المسلمون المنطقة وسموها رأس سكيكدة.
في 1838 سقطت المدينة تحت الحكم الاستعماري الفرنسي (أي بعد ثماني سنوات من بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر). وقام الفرنسيون ببناء مدينة جديدة وتوسيعها وأطلقوا عليها اسم فيليب فيل (PHILIPPE VILLE)..
ظل اسمهما كذلك لدى الفرنسيين غير أن الجزائريين ظلوا يسمونها سكيكدة. وقد تمت إعادة تسميتها بسكيكدة بعد استقلال الجزائر عام 1962. ولعبت سكيكدة دورا هاما في الثورة التحريرية الجزائرية، وهي معروفة بهجمات 20 أغسطس (آب) 1955 الشهيرة، وهي من أبرز محطات الثورة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي.
وبعد الاستقلال تزايد تطور المدينة بشكل لافت لتصبح واحدة من أهم المدن الاقتصادية في الجزائر. فيما حافظت على مكانتها كمنطقة سياحية، خاصة في فصل الصيف، حيث تستقطب الملايين من السياح، خاصة من المناطق الداخلية في شرق الجزائرية.
وتتوفر ولاية سكيكدة على شريط ساحلي يمتد على مسافة 140 كم، ويعتبر الأطول على المستوى الجزائري. وتعتبر شواطئ ولاية سكيكدة من أروع شواطئ الجزائر والبحر الأبيض المتوسط، ومن أشهرها شاطئ جان دارك وشاطئ تمنار والشاطئ الكبير (لاغروند بلاج)، وقرباز. ومقابل هذه الشواطئ توجد جبال غابية تتميز بجمال ساحر.
وتشتهر سكيكدة بأنها أيضا منطقة زراعية، وتشتهر خاصة بزراعة الفراولة، وتحتضن المدينة بنهاية شهر مايو (أيار) من كل سنة «عيدا للفراولة»، تنظم فيه العديد من النشاطات الفنية، ومسابقات أفضل كعكة بالفراولة. وتشتهر سكيكدة بأنها واحدة من أفضل المناطق الجزائرية من حيث صنع «كعك الفراولة» وأنواع الحلويات الأخرى.
وتعتبر أفضل فترة ربما لزيارة سكيكدة، هي أواخر الربيع، نهاية مايو وبداية الصيف. وإذا كانت سكيكدة تتوفر على ميناء وهي مرتبطة برحلات بحرية خاصة بميناء مرسيليا الفرنسي، فإنها لا تتوفر على مطار، غير أنها ليست بعيدة إلا بنحو 90 كيلومترا عن مطار قسنطينة الدولي، المربوط برحلات خارجية، خاصة للعديد من المدن الفرنسية، أو برحلات داخلية للجزائر العاصمة ووهران (بغرب البلاد). كما أنها غير بعيدة إلا بنحو 100 كيلومتر عن مطار عنابة الدولي.
وتتوفر سكيكدة على بعض الفنادق، وإن كان أشهرها فندق بأربع نجوم.
المصدر: صحيفة الشرق الاوسط اللندنية
تابعونا
- بالفيديو... الممثلة التلفزيونية الايرانية زهرا امير ابراهيمي وفضيحة الفيلم الجنسي عام 2006
- مذبحة كنغر في أستراليا.. و"السفاح" طليق
- بالفيديو: عناصر من حرس مجلس النواب تحرق خيم المتظاهرين وسط بيروت.. وأحدهم يطلق النار من مسدّسه
- بالفيديو: شرطة مجلس النواب تعتدي بالضرب على المتظاهرين
- عذابات عربي في الانتخابات البريطانية
- زواج المتعة لممارسة الجنس بالحلال 177
- ابشروا ياشعب مصر ستقتلون مرسى كما قالت نبوءات نوستراداموس 52
- بالصور: 26 رجل يتذكرون أفضل الحركات الجنسية التي أمتعتهم بها النساء خلال رحلتهم مع الجنس !! 33
- ابو اسحاق الحوينى مدلس كذاب فاحذروه 32
- متخصصون يجيبون على أسئلة جنسية محرجة : الممارسة من الخلف والجنس الفموي والجنس وقت الدورة الشهيرة وانزلاق القضيب!! 27
- بالصور والفيديو.. الفنانة مروى عارية في فيلم "احاسيس". 22
- بالصور: نصائح للمرأة في كيفية التعري أمام الرجل 21
- حسن البنا مؤسس الجماعة.. بين اليهودية والماسونية 21
العنكبوت الالكتروني
العنكبوت الالكتروني - اخبار, مقالات ومنوعات.
سيدني - استراليا
- بالفيديو: عائلة روسية في مدينة البندقية
- هل أنت من بين ملايين السيّاح الراغبين بزيارة تركيا هذا العام؟ إليك هذه النصائح الهامة!
- بالفيديو: عائلة روسية تستمتع على شواطئ باتايا - تايلاند
- شاطئ مدينة رودس - اليونان
- بالفيديو.. شاطئ آزوف - أوكرانيا
- بالفيديو.. اجمل شواطئ موسكو
- بالفيديو: مونت كارلو - موناكو
- شاطئ نيسي في قبرص
- بالفيديو: مرمريس قرية Selimiye - تركيا
- بالفيديو: مرمريس - تركيا
إكتب تعليق
- التعليقات الواردة من القراء هي مسؤولية أصحابها ولا تعبر عن رأي إدارة الموقع بالضرورة
- تتم مراجعة تعليقاتكم قبل نشرها عن طريق إدارة الموقع
- (سياسة نشر التعليقات)